|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 71407
|
الإنتساب : Mar 2012
|
المشاركات : 9
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
تقوى القلوب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 07-04-2012 الساعة : 04:20 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير القلوب
[ مشاهدة المشاركة ]
|
[font=times new roman]عجيب !!!!!!!!!!
أنت تغالط نفسك كثيراً وتلف وتدور ...
هناك بعض الأمور التي جعلها الله في بعض الأمم ولم يحرمها في الاسلام
ثم انت لم تجب .... فلو كان البناء على القبور محرّم لأعترض الله تعالى وحرمه مع ذكره للبناء على قبور أهل الكهف وجعلها مسجداً
[/color][/color]
|
من هذا الذي يغالط نفسه يا أخى
هذه الأية ليست بحجة على المسلمين لعدة أسباب :ـ
الأول: أن الصحيح المتقرر في علم الأصول أن شريعة من قبلنا ليست شريعة لنا لأدلة كثيرة 1 منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم : " أعطيت خمساً لم يعطهن أحداً من الأنبياء قبلي . . . (فذكرها ، وآخرها ) وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة ، وبعثت إلى الناس كافة " .
فإذا تبين هذا فلسنا ملزمين بالأخذ بما في الآية لو كانت تدل على أن جواز بناء المسجد على القبر كان شريعة لمن قبلنا !
الثاني: هب أن الصواب قول من قال : " شريعة من قبلنا شريعة لنا " فذلك مشروط عندهم بما إذا لم يرد في شرعنا ما يخالفه ، وهذا الشرط معدوم هنا ، لأن الأحاديث تواترت في النهي عن البناء المذكور كما سبق وبينت من قول أئمتكم ، فذلك دليل على أن ما في الآية ليس شريعة لنا .
الثالث: لا نسلم أن الآية تفيد أن ذلك كان شريعة لمن قبلنا غاية ما فيها أن جماعة من الناس قالوا: {لنتخذن عليهم مسجداً} فليس فيها التصريح بأنهم كانوا مؤمنين ، وعلى التسليم فليس فيها أنهم كانوا مؤمنين صالحين ، متمسكين بشريعة نبي مرسل ، بل الظاهر خلاف ذلك ، قال الحافظ ابن رجب في " فتح الباري في شرح البخاري " (65/280) من "الكواكب الدراري" "حديث لعن الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ".
((وقد دل القرآن على مثل ما دل عليه هذا الحديث ، وهو قول الله عز وجل في قصة أصحاب الكهف: {قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجداً} فجعل اتخاذ القبور على المساجد من فعل أهل الغلبة على الأمور ، وذلك يشعر بان مستنده القهر والغلبة واتباع الهوى وأنه ليس من فعل أهل العلم والفضل المنتصر لما أنزل الله على رسله من الهدى " .
وعلى هذا فلا يصح إتخاذ هذه الأية على أنها تجيز إتخاذ القبور مساجد , لتعارض ذلك مع أحاديث متواترة عند الفريقين من السنة والشيعة ,
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير القلوب
[ مشاهدة المشاركة ]
|
عجيب !!!!!!!!!!
ثم ان الزهراء غضبت على ابي بكر بعد أن ظلمها وهذا ليس بزعم انظر :
قال الرسول (ص) : (فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني)) السلسلة الصحيحة ج4 ص650 ح1995
واخرج الهيثمي في مجمع الزوائد : عن علي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لفاطمة :
(( إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك )) .مجمع الزوائد ج9 ص328 ح15204 .
فهل غضبت الزهراء (ع) من ابي بكر ؟؟؟
جاء في العديد من كتبكم المعتبرة :-
(( فوجدت فاطمة على أبي بكـر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر )) .
صحيح البخاري كتاب المغازي – غزوة خيبر ص 4 ج1594 ح3398 , صحيح مسلم ج3 ص1380 ح52 , مسند احمد بن حنبل ج1 ص9 ح55 قال محقق المسند شعيب الأرناؤوط صحيح على شرط البخاري ومسلم , صحيح ابن حبان ج11 ص152 ح4823 قال محقق الكتاب شعيب الأرناؤوط إسناده صحيح و ج14 ص573 ح6607 , سنن البيهقي ج6 ص300 , نصب الراية للزيلعي ج2 ص360 , طبقات ابن سعد ج2 ص315 , تاريخ المدينة لابن شبه النميري ج1 ص197-198 .
ومن ثم لم تأتِ بدليل يقول أن الامام علي (ع) أخفى قبره لكي لا يتخذ وثنا حسب زعمك !! أين قال الامام ذلك ؟؟
ومن ثم من قال لك ان اعلان وفاة الزهراء (ع) كان مخفياً بل كان صريحاً فلا وجه باحتجاجك بأسماء بنت عميس
وانما أخفي قبرها ودفنت في الليل سراً فاعط دليلك على أن اسماء إذا علمت بذلك قالته لأبيها
وزواج الامام علي (ع) من اسماء لا يعطي فضيلة أو تقارب بينه وبين أبي بكر بل لأن اسماء امرأة طيبة وامرأة عظيمة
وتربيته لولده محمد انما ليصبح فيما بعد من أعظم اصحابه (ع)
فاعقل وتأمل ولا تلف وتدور
|
يا طيب
ما نقلته من أن الزهراء وجدت من سيدنا أبو بكر ولم تكلمه حتى ماتت , ممكن أن توضح لي ما علاقته بإخفاء مكان قبرها ؟؟؟
والسيدة أسماء بنت عميس هي زوجة الصديق وليست إبنته كما فهمت أنت , وطبعا هنا لا معنى لسؤالك هل أخبرت الصديق أم لا فأنت تعلم أن الزوجة لا تخرج من منزلها إلا بإذن زوجها , وبالتالي لا أزايد إذ قلت أن الصديق هو من أرسل زوجته (زوجة خليفة المسلمين) لتكون خادمة لإبنة رسول الله فى مرضها
وهكذا هي منزلة الزهراء عند الصديق
فأين أولي الألباب من أكاذيب المرجفين
|
|
|
|
|