عرض مشاركة واحدة

ناصر الصحابة
عضو برونزي
رقم العضوية : 5881
الإنتساب : Mar 2007
المشاركات : 253
بمعدل : 0.04 يوميا

ناصر الصحابة غير متصل

 عرض البوم صور ناصر الصحابة

  مشاركة رقم : 16  
كاتب الموضوع : $العتيبي$ المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-07-2007 الساعة : 04:45 AM


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد



لم يقصّر الموالين الأعزّاء في الرد فلهم كل الشكر ..

لكن بالمختصر المفيد المتعة ( الزواج المؤقّت ) ثابت بالقرآن والسنّة بل الظاهر عندي أنها كانت موجودة ومحلّلة أيضا في الأمم السابقة فبعد أن يذكر الله عز وجل هذا الزواج في القرآن العظيم فإنه يُتبعه بـ(( يُرِيدُ اللّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ * وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيمًا * يُرِيدُ اللّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا )) .. وأول من حرّم هذا الحكم الإلهي الثابت هو المحرّف الأكبر والمنافق الأعظم ابن صهاك وتبعه على هذا الأمر كل معادي لدين الله عز وجل وكل جاهل مغرّر به ..

أما المسيار والمسفار والعرفي والفريند والفندقي والهواء الطلق والمصياف وغيرها فكلّها زنى صريح وعناد لله ولرسوله صلى الله عليه وآله وتمسّك بدين المحرّفين والمبطلين ..

مهما زيّنتموه وجمّلتموه لفإنه يبقى زنى ولا إشكال في ذلك إذ هي بدعة حلّلها علماء البطن والفرج .. فوظيفة علماء الدين هي حماية الدين من البدع والتحريف بينما صارت وظيفة علماء السنّة هي الإبتداع في الدين وتحريفه وتحليل الحرام وتحريم الحلال على ما تشتهيهه أنفسهم المريضة وأفكارهم السقيمة !!

نعم صار كل بوّال على عقبيه يحلّل ويحرّم على مزاجه وكأنه دين أبوه فما أكثر الأنبياء عندكم في هذا الزمان أيها الزميل العتيبي !!

أجار الله المسلمين من علمائكم ونجّانا الله من بدعكم وتحريفكم للدين بإسم الدين !!


من مواضيع : ناصر الصحابة 0 محاولة أمريكية قذرة لتدنيس كربلاء المقدسة فـ(هل من ناصر
0 ابن تيمية في صورته الحقيقية
0 تشويه عقائدي مستمر !!
0 هذا مستوى فكر شيخهم سليمان العودة فلا يلام عوامهم إذا!!
0 عقيدة السلف أن من سكن الطابق العاشر أقرب إلى الله ممن س
التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الصحابة ; 17-07-2007 الساعة 04:49 AM.

رد مع اقتباس