| 
	 | 
		
				
				
				مــوقوف 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 71456
  |  
| 
 
الإنتساب : Mar 2012
 
 |  
| 
 
المشاركات : 217
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.04 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
الشيخ الهاد
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 16-04-2012 الساعة : 11:56 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
خلاصة المشاركات أعلاه كالتالي : 
الهاد : الآية تفيد الحال و الاستقبال ، و لكن هذا الحال و الاستقبال متحقق في الفعل الماضي " اصطفى " في الآية الكريمة :" إن الله اصطفى آدم " و هذا الفعل الماضي حدث قبل الخلق . 
 
 أمير القلوب : الفعل المضارع ( ليذهب ) يشبه الفعل المضارع ( لنصرف ) في الآية الكريمة : " كذلك لنصرف عنه السوء و الفحشاء " فالله قد صرف عن يوسف السوء و الفحشاء قبل الآية . فالصرف من قبيل الدفع و ليس الرفع . 
 
 الزلزال العلوي : الفعل المضارع ( ليذهب ) يشبه الفعل المضارع ( ليعلم ) في الآية الكريمة : " و ليعلم الله الذين آمنوا " .. فالله قد علم قبل الآية و ليس أنه سيعلم في المستقبل . 
 
الرد على الهاد : 
ما يقوله زملاؤك أقرب لرفع الإشكال مما تفعله أنت ، فهم يبحثون عن آيات تحوي على فعل يفيد الحال و الاستقبال و لا يمكن نفي تحققه في الماضي . أما ما تفعله فخارج السرب ! فأنت تستشهد بقوله تعالى :" إن الله اصطفى آدم " و تعتبر أن الفعل الماضي تحقق قبل خلق الله الخلق .. !! بمعنى أن الإصطفاء ليس فعلا متحققا على الواقع بل متحقق في تقدير الله ! ولو اعتبرنا أن الفعل متحقق قبل خلق الخلق ، فكل شيء مقدر قبل خلق الخلق .. فأنت معرفك في المنتدى هو ( الهاد ) في تقدير الله قبل أن يخلق الله السماوات و الأرض .. و لكن ليس موضوعنا ذلك ، بل موضوعنا هو متى تحقق في ا لكون بعد أن خلق الله المخلوقات ؟ ستجد أن للفعل زمن في عالم التكوين .. و هذا ما نتكلم عنه ، فتأمل ..! 
 
الرد على أمير القلوب :   
الفعل ( لنصرف ) يفيد دفعا لأمر مستقبلي ، فأنت لم تزل اللبس .. أما مسألة : هل كان يوسف مصروف عنه السوء قبل الآية .. فالإجابة على هذا السؤال يأتي من آية أخرى و ليس من ذات الآية .. فإن كنت تملك آية أخرى تفيد أن أهل البيت أذهب الله عنهم الرجس قبل آية التطهير فإلينا بها ..! 
 
 
الرد على الزلزال العلوي : 
لا خلاف أن الله علام الغيوب و هو يعلم كل شيء قبل أن يخلق أي شيء . و عليه ، فقوله " ليعلم " له معنى يوافق المستقبل .. و بالتالي فهذا يؤكد أن قوله تعالى " ليذهب " يفيد الاستقبال .. فلا زال الإشكال قائما ..! 
 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |