|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 71456
|
الإنتساب : Mar 2012
|
المشاركات : 217
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سيد عقيل الحسيني
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-04-2012 الساعة : 12:58 AM
[quote=سيد عقيل الحسيني;1694528]
اقتباس :
|
دائماً تأتي الالية بعد انتهاء الامر المعمول به
|
الأمر المعمول به هو : الشورى
السؤال : كيف يتشاور المسلمون فيما بينهم لاختيار من يحكمهم ؟
جواب هذا السؤال قد يختلف باختلاف الزمان و المكان . فقد يقول أحدهم : يجتمع أهل الحل و العقد فيما بينهم و يختارون من يرونه أصلح . و قد يقول آخر : نقوم بانتخابات يشترك فيها جميع أفراد المجتمع . و قد يقول ثالث قولا ثالثا ..
لا ضير .. إذ الآليات لم تحدد بشكل شرعي ، بحيث يجب تطبيقها دون غيرها ، غاية مافي الأمر أن هناك آليات طبقها الصحابة هي الأولى بالتطبيق ..
اقتباس :
|
فلا داعي لبيان النبي
وهكذا عدم الحيلولة يكون سبباً
في عدم بيان الشريعة الاسلامية برمّتها فهل يقول بذلك عاقل ؟؟؟
|
أنت من تسألني مستنكرا : كيف لا يبين النبي الخليفة من بعده ؟
فأخبرتك أنه بين آلية اختيار الخليفة بأنها بالشورى .. ثم سألتك : و هل بيانه بمانع التقاتل ؟
هذا كل مافي الأمر ..!
اقتباس :
|
واما الخارج تخصصاً
فهو غير داخل في حكم العام من البدايه.
ولو ادتي ان اوضح لك الامر فانا بخدمتك ..
|
نحن نختلف في مفهوم الخلافة و الحكم .. فالحكم مفهم سياسي محض عندنا و أنتم تعتبرون الحكم أحد مهام الإمام ، و الإمام مفهوم عقدي محض ..
و بالتالي فنحن نتكلم عن أمرين مختلفين تماما .. فلا بد من تحرير المصطلحات أولا ، و معرفة عن ماذا نتكلم ..!
|
|
|
|
|