|
عضو ذهبـي
|
رقم العضوية : 2878
|
الإنتساب : Mar 2007
|
المشاركات : 2,682
|
بمعدل : 0.41 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-04-2012 الساعة : 03:45 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم و العن عدوهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع مفيد جدا مولاي الكريم
اقتباس :
|
و حين تأتي المفاضلة بين عائشة و بين سيدة نساء العالمين يحتار الجميع فلا يدرون كيف يجيبون ؟! و يمتنع الوهابي الاموي عن الرد و يكتفي بالترضى فقط !
|
مولاي الكريم هم حتى في ذلك يأتون و يقولون ان عائشه احب النساء لرسول الله و ابتدعوا حديث على ذلك الامر حتى تكون امهم افضل من سيدتنا فاطمة الزهراء فقد اوجدوا ذلك الامر
صحيح البخاري :: المغازي :: غزوة ذات السلاسل وهي غزوة لخم وجذام
حدثنا إسحاق أخبرنا خالد بن عبد الله عن خالد الحذاء عن أبي عثمان
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمرو بن العاص على جيش ذات السلاسل قال فأتيته فقلت أي الناس أحب إليك قال عائشة قلت من الرجال قال أبوها قلت ثم من قال عمر فعد رجالا فسكت مخافة أن يجعلني في آخرهم
من خلال هذا الحديث يستمدون قولهم و تفضيلهم الى البنت و ابوها على بضعة الرسول و اخو رسول الله وهنا يا اخي الموالي الطيب يتوجب علينا نحن ان نرد على مثل هكذا احاديث و ننفيها من كتبهم ايضا حتى يعلموا انها باطله
طيب الان تفضل معي و شاهد المتناقض من الحديث الاخر و الذي فيه قول غير هذا القول وانتم تعلمون ان ذلك الحديث الاول او الثاني باطل لانه غير معقول ان رسول الله يحب فلان و فلانه و بعدها يقول احب فلانه و فلان !!
قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري 7 : 19 ط. دار المعرفة – بيروت:
"َأَخْرَجَ أَحْمَد وَأَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيّ بِسَنَدٍ صَحِيح عَنْ النُّعْمَان بْن بَشِير قَالَ : " اِسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْر عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَسَمِعَ صَوْت عَائِشَة عَالِيًا وَهِيَ تَقُول: وَاَللَّه لَقَدْ عَلِمْت أَنَّ عَلِيًّا أَحَبّ إِلَيْك مِنْ أَبِي".
انتهى بنصه من المصدر المذكور.
وتمام الرواية في مسند أحمد 4 : 275 ط. دار صادر – بيروت:
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا يُونُسُ، حَدَّثَنَا الْعِيزَارُ بْنُ حُرَيْثٍ، قَالَ: قَالَ النُّعْمَانُ بْنُ بَشِيرٍ، قَالَ: اسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَسَمِعَ صَوْتَ عَائِشَةَ عَالِيًا وَهِيَ تَقُولُ: وَاللَّهِ لَقَدْ عَرَفْتُ أَنَّ عَلِيًّا أَحَبُّ إِلَيْكَ مِنْ أَبِي وَمِنِّي، مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا، فَاسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ، فَدَخَلَ فَأَهْوَى إِلَيْهَا، فَقَالَ: يَا بِنْتَ فُلانَةَ ! أَلا أَسْمَعُكِ تَرْفَعِينَ صَوْتَكِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. انتهى
|
|
|
|
|