|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.15 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
يتيمة آل مُحمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-04-2012 الساعة : 11:11 PM
ثبت في ردك هذا انك تراوغ ولاتفقه من دينك وقرانك اي شيء
فقط معلومة لك ياخ ان هناك من يقرا الموضوع ويحكم على الكتابة التي تكتبها
فلا اعرف هل الاية التي ذكرتها لك تخص كل الذنوب ام فقط القتل
{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَئاً وَمَن قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَئاً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلاَّ أَن يَصَّدَّقُواْ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مْؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةً فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللّهِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً }النساء92
فلك قابلية في المراوغة وتذكر ان الرقيب على كلامك هو الله اولا
وهذا يكفيني في عدم الرد عليك مستقبلا
وفي انتظار غيرك من جهابذة ابن تيمية الذين دابهم اللف والدوران نفاقا وبهتانا
الرد: يبدو انك مختلط انا كنت اتكلم عن هذه الاية : (ان لا يغفر ان يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء) و كيفية ارتباطها بالاية التي ذكرتها ووجود شرط التوبة .فيبدو انك انت من تراوغ لانك لم تقرا ردودي السابقة و لو قرات لما قلت ما قلت. و تذكر قوله تعالى (ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد)
ثم انني لست من اتباع ابن تيمية و لكنني من اهل السنة (اشعري العقيدة)
|
|
|
|
|