|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 20228
|
الإنتساب : Jul 2008
|
المشاركات : 3,427
|
بمعدل : 0.56 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كربلائية حسينية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-04-2012 الساعة : 11:27 PM
بسمه تعالى
أحدهم يقول احتمال يكون قد أهداها رسولالله تلك الجبة ...
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبرائيل
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ليس في الرواية شيء عن طريقة وصولها الى ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها
فهل اهداها لها النبي عليه الصلاة والسلام ام عن طريق آخر
فالامر يدخل فيه الاحتمال
؛؛؛
|
و قلت في الرد عليه :
شهودكم على أنها اهداء من رسول الله
لا تضيع وقتنا نريد شهود على أنه أهداه لها ..
|
|
و يحتمل أيضاً أن تكون فدك نحلة أنحلها و أهداها رسول الله لبضعته الزهراء عليها السلام
احتمال وارد صح ..؟؟
خصوصاً و أنها جاءت بالشهود على أنها هدية من رسول الله و ردهم أبو بكر ..
فلماذا لا تحتملوا هذا الاحتمال و حكمتم بحكم الجاهلية الذي أتى به ابن أبي قحافة ..؟؟
احتمالنا ندعمه بدليل ..
المبسوط - السرخسي
(19/151)
فَأَمَّا حُكْمُ الشَّهَادَةِ يَكُونُ فِي حَالِ قِيَامِ الزَّوْجِيَّةِ فَيُلْحَقُ الزَّوْجِيَّةُ فِيهِ بِالْوِلَادِ وَكَانَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ يَقُولُ شَهَادَةُ الزَّوْجِ لِزَوْجَتِهِ تُقْبَلُ وَشَهَادَةُ الْمَرْأَةِ لِزَوْجِهَا لَا تُقْبَلُ ؛ لِأَنَّهَا فِي حُكْمِ الْمَمْلُوكِ لَهُ الْمَقْهُورِ تَحْتَ يَدِهِ فَيَتَمَكَّنُ تُهْمَةُ الْكَذِبِ فِي شَهَادَتِهَا لَهُ ،
وَذَلِكَ تَنْعَدِمُ فِي شَهَادَتِهِ لَهَا وَاعْتَمَدَ فِيهِ حَدِيثَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَإِنَّهُ شَهِدَ لِفَاطِمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فِي دَعْوَى فَدَكَ مَعَ امْرَأَةٍ بَيْنَ يَدَيْ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ لَهَا أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ضُمِّي إلَى الرَّجُلِ رَجُلًا أَوْ إلَى الْمَرْأَةِ امْرَأَةً فَهَذَا اتِّفَاقٌ مِنْهُمَا عَلَى جَوَازِ شَهَادَةِ الزَّوْجِ لِزَوْجَتِهِ .
(( تعليق السرخسي لا يعنيني كلام سفيان الثوري ما أريده ))
كما ورد في عدة مصادر خبر اهدائه لها فدك منها :
الرياض النضرة في مناقب العشرة- المحب الطبري(1/27) //
ميزان الاعتدال في نقد الرجال
شمس الدين أبوعبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي(3/135) // ( تفسير القرآن ) فتح القدير - الشوكاني
(3/319) // ( تفسير القرآن ) ابن كثير(5/68)
الدر المنثور - السيوطي
(5/273)
وأخرج البزار وأبو يعلى وابن أبي حاتم وابن مردويه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : لما نزلت هذه الآية وآت ذي القربى حقه دعا رسول الله صلىا لله عليه وسلم فاطمة فأعطاها فدك
وقد ذكر الحاكم الحسكاني وهو من أعلام القرن الخامس الهجري طرقاً ستة لرواية أبي سعيد الخدري المتقدمة الذكر، وطريقاً واحداً لرواية ابن عباس (راجع شواهد التنزيل 1 / 34، 238، 443
الكامل - ابن عدي (5/190)
أخبرنا القاسم بن زكريا ثنا عباد بن يعقوب ثنا علي بن عابس عن فضيل يعني ابن مرزوق عن عطية عن أبي سعيد قال لما نزلت وآت ذا القربى حقه دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة فأعطاها فدك ولعلي بن عابس أحاديث حسان ويروي عن أبان بن تغلب وعن غيره أحاديث غرائب وهو
مع ضعفه يكتب حديثه .
الإحتمال وارد ..
ويبقى إحتمالك يحتاج لدليل يدعمه و إلا يبقى مجرد ظن لا قيمة له ..
و نحن لم نتكلم بعد عن البيوت التي تصرفت بها عائشة و دفنت بها أبوها و عمر ..
(( بيوت رسول الله التي كانت تسكن بها زوجاته كان لهن حق الانتفاع بها حال حياته بالسكن لا غيره و ليس من حقهن أي تصرف آخر بها ))
و لكننا اكتفينا حالياً بالجبة الرجالية ..فقط ..
|
|
|
|
|