[وجدي الجاف]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة roro [ مشاهدة المشاركة ]

أي أميــر من القُراآن و الـأحاآديــثْ أممممممممممــْْ حووُبـي يتيممــهـ أكووٌ آيــه تكوول البجي ع الحسسين عليه السَلـاآم يودي للجنــه ؟

أهاااااااااااااااااااااا
ممتاز جداً ...
ما دامج اعترفتِ بالأحاديث راح أعيدلج الأحاديث اللي من كتب السنة
واللي انتي ( غلستي ) عليهه :p:p
إذاً ما معنى قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ ) المائدة : 35 ؟؟؟
الله تعالى يقول هنا لا تدعوني مباشرة بل عن طريق وسيلة ادعوني واستشفعوا إلي ...
ثم إنّ خليفتكِ عمر نفسه لم يدعُ الله مباشرة بل يعترف إنه توسل بالنبي ثم بالعباس بن عبد المطلب ..
انظري :-
صحيح البخاري - الجمعة - سوآل الناس الإمام - رقم الحديث : ( 954 )
- حدثنا الحسن بن محمد قال حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري قال حدثني أبي عبد الله بن المثنى عن ثمامة بن عبد الله بن أنس عن أنس أن عمر بن الخطاب ( ر ) كان إذا قحطوا استسقى بالعباس بن عبد المطلب فقال اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا (ص) فتسقينا وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا قال فيسقون - .
فلماذا لم يطلب خليفتك عمر من الله مباشرة ان ينزل المطر ؟؟؟
بالعكس نجده توسل بالنبي (ص) ثم بعمه العباس (ع) !!!
والوسيلة هم أهل البيت (ع) ...
قد روى ذلك كبار علمائكم منهم: الحافظ أبو نعيم، في: " نزول القرآن في علي " والحافظ أبو بكر الشيرازي في " ما نزل من القرآن في علي " والإمام الثعلبي في تفسيره للآية الكريمة، وغير أولئك رووا عن النبي (صلى الله عليه وآله): أن المراد من الوسيلة في الآية الشريفة: عترة الرسول وأهل بيته صلوات الله عليهم أجمعين .
راجعي: البرهان في تفسير القرآن للبحراني: ج 2 ص 292، الخصائص الكبرى للسيوطي: ج 2 ص 225 - 226 (ب اختصاصه (صلى الله عليه وآله) بالكوثر والوسيلة).
إذا عمر ما طلب من الله مباشرةً بل ( توسل ) بالنبي (ص) والعباس بن عبد المطلب .
وأنه الوسيلة اللي ذكرهه القرآن همه ( أهل البيت (ع) .
عفيه بالزغيرونه ...