|
المستبصرون
|
رقم العضوية : 22121
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 2,080
|
بمعدل : 0.34 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 01-05-2012 الساعة : 01:26 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة roro
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بالنسسبـه للـأحاآديــثْ
يعــني أنتــوا هلكَــد تحبوون عمر بن الخطــاآب
بحيث تححبوون تقلدووه ؟؟
قال الله تعالى: ﴿ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ ﴾ ولم يقل: وابتغوا إلى الأولياءِ الوسيلة، أو: وابتغوا إلى الله الوسيلة بالأولياء، وقوله تعالى: ﴿ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ إشارةٌ إلى التوسُّل بالأعمال الصَّالحات كالجهاد في سبيل الله؛ إذْ هو أدعى للإجابة لا التوسُّل بالأولياء كما تزعم الصُّوفية؛ ولِذَلك ختم الله الآية بقوله: ﴿ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ دليلاً على أنَّ مَن سلك غير هذه السبيل، فقد ضلَّ عن سواء السَّبيل، وخسر خسرانًا مبينًا.
و الله أعــلم 
|
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
جا اشكد ما تفتهمين يا حبوبه ;);)
هاي رواياتكم حجة عليكم وما ننقله حباً لأحد
بس علمود نحتج بيهه عليكم ..
وأما الآية يا جاهلة ..
الآية تكول ( وابتغوا اليه الوسيلة )
فكالت ( اليه ) يعني إلمن ؟؟ ( أكيد الى الله )
وكلمة الوسيلة مفتوحة ..
يعني مفعول به .. يعني فعل الابتغاء وقع عليه ...
والنتيجة ان الله تعالى يكول امشوا للوسيلة علمود توصلون إلي
ومرة ثانية انتي حكمتي على نفسج بالنار لأنه فسرتي الآية بهواج وبكيفج ..
وأما الآية الثانية فمالهه دخل بالموضوع ..
مو كلتلج إنتي زعطوطه ..
بابه رجعي للروضة ...
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
|
|
|
|
|