[الزلزال العلوي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حارثه [ مشاهدة المشاركة ]

نعم فيك شي :cool: هيه احب الخلق لرسول الله شو عندك ليش تتدخل ما تعرف المثل اللي يقول من تدخل في مالا يعنيه لقيَ ما لا يرضيه ومنو إنت حتى تتكلم عن السيده عائشه والسيده حفصه لاانت ولا امثالك تسووون الترااب اللي يمشون عليه روي البخاري (3662) ومسلم (2384) عن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم بعثه على جيش ذات السلاسل ، فأتيته ، فقلت : " أي الناس أحب إليك ؟ قال : عائشة ، فقلت : من الرجال ؟ قال : أبوها ، قلت : ثم من ؟ قال : عمر بن الخطاب ، فعد رجالاً " . حديث صحيح ، بل في أعلى درجات الصحة .:rolleyes: صدقتم ما صدقتم صدقني ما يهمنا راااااايكم عساااكم ما صدقتوا

بخاريك يا هذا بلة واشرب مية فهو كذب كذب
كيف تكون احب الخلق وهي تعترف بان علي وفاطمة احب الى رسول الله منها ومن ابيها

ولكن ضربة على القفا لتصحيك باعتراف عائشة :

الراوي: جميع بن عمير التيمي المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3874
خلاصة حكم المحدث: حسن غريب

دخلت مع عمتي على عائشة فسئلت : أي الناس كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت : فاطمة ، فقيل : من الرجال ، قالت : زوجها ، إن كان ما علمت صواما قواما

الراوي: عائشة المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5/451
خلاصة حكم المحدث: [حسن كما قال في المقدمة]

عن عائشة رضي الله عنها أنها سئلت أي الناس كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت فاطمة فقيل من الرجال قالت زوجها

الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 6103
خلاصة حكم المحدث: حسن غريب وإسناده صحيح

عن عائشة - رضي الله عنها - : سئلت : أي الناس كان أحب إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ؟ ! قالت : فاطمة ، فقيل : من الرجال ؟ ! قالت : زوجها .

ولا ننسى المتخلفة عائشة كيف تذكر غيرتها من خديجة رضوان الله عليها وهي ميتة ! اتعرف لماذا لان رسول الله لم يحب ايا من زوجاته كحب خديجة
ولا تنسى بذائة لسان عائشة قبحها الله في ذكر خديجة

واليك ضربات اخرى على القفا

الراوي: عائشة المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 3/126
خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد

ذكر رسول الله يوما خديجة فاطنب في الثناء عليها فادركني ما يدرك النساء من الغيرة فقلت لقد أعقبك الله يا رسول الله من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين قال فتغير وجه رسول الله تغير لم أره تغير عند شيء قط إلا عند نزول الوحي أو عند المخيلة حتى يعلم رحمة أو عذابا


الراوي: عائشة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/227
خلاصة حكم المحدث: [روي] بأسانيد حسنة‏‏

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكثر ذكر خديجة فقلت ما أكثر ما تكثر من ذكر خديجة وقد أخلف الله تعالى لك من عجوز حمراء الشدقين وقد هلكت في دهر فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم غضبا ما رأيته غضب مثله قط وقال إن الله رزقها مني ما لم يرزق أحدا منكن قلت يا رسول الله اعف عني والله لا تسمعني أذكر خديجة بعد هذا اليوم بشيء تكرهه وفي رواية كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة لم يكن يسأم من ثناء عليها والاستغفار قال ورزقت مني الولد إذ حرمتنه مني فغدا علي بها وراح شهرا


ثم لا تنسى من نزل في ذمها قران يتلى الى يوم الدين

بسم الله الرحمن الرحيم


ان تتوبا الى الله فقد صغت قلوبكما وان تظاهرا عليه فان الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير


صدق الله العظيم

فهل تعتقد ولو لثانية ان رسول الله يحب مثل هذه المرأة

ولا تنسى القاصمة ان الله شبهها بامرأة لوط الكافرة وكفى بذلك ذما لها

بسم الله الرحمن الرحيم


ضرب الله مثلا للذين كفروا امراة نوح وامراة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين

صدق الله العظيم

ولو اردت لملأنا الصفحات بمصائب ام الفتنة ولكن هذا يكفي