|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 50567
|
الإنتساب : May 2010
|
المشاركات : 8,348
|
بمعدل : 1.53 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-06-2012 الساعة : 02:25 AM
و لا زلنا في موقف عمر من صلح الحديبية .......
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
فكان أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيهم فرقتين :
فرقة تقول : نقتلهم ، وفرقة تقول : لا نقتلهم ،
فأنزل الله عز وجل : ( فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا )
رواه البخاري في الصحيح عن سليمان بن حرب ، وأخرجه مسلم من وجه آخر عن شعبة . قال الشافعي : ثم شهدوا معه يوم الخندق ، فتكلموا بما حكى الله عز وجل من قولهم :
( ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا ) .
قال الشيخ : هو بين في المغازي ، عن موسى بن عقبة ، ومحمد بن إسحاق بن يسار ، وغيرهما ، قال : موسى بن عقبة بالإسناد الذي تقدم في قصة الخندق : فلما اشتد البلاء على النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه نافق ناس كثير ، وتكلموا بكلام قبيح
فهل كان عمر منهم ؟!!!!!!
فقال يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار
|
17306 ( أخبرنا ) أبو علي الروذباري ، أنبأ أبو محمد : عبد الله بن عمر بن شوذب الواسطي بها ، ثنا أحمد بن سنان ، ثنا وهب بن جرير ، ثنا شعبة ، ح وأخبرنا أبو الحسن : علي بن أحمد بن عبدان ، أنبأ أحمد بن عبيد الصفار ، ثنا أبو مسلم ، ثنا سليمان بن حرب ، ثنا شعبة ، عن عدي بن ثابت ، عن عبد الله بن يزيد ، قال : سمعت زيد بن ثابت رضي الله عنه ، قال :لما خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى أحد رجع قوم من الطريق ، فكان أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيهم فرقتين : فرقة تقول : نقتلهم ، وفرقة تقول : لا نقتلهم ، فأنزل الله عز وجل : (فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا )
رواه البخاري في الصحيح عن سليمان بن حرب ، وأخرجه مسلم من وجه آخر عن شعبة .
( و هذا موقف أيضا لعمر يطابق ذلك )..........
( لما افتتح رسول الله صلى الله عليه و سلم مكة أتاه ناس من قريش فقالوا :
يا محمد إنا حلفاؤك و قومك و أنه لحق بك أرقاؤنا ليس لهم رغبة في الإسلام و إنما فروا من العمل فارددهم علينا
فشاور أبا بكر في أمرهم فقال : صدقوا يا رسول الله .
فقال لعمر : ما ترى ؟ فقال مثل قول أبي بكر
http://www.dogomr.info/vb/showthread.php?t=136521
قال الشافعي : ثم شهدوا معه يوم الخندق ، فتكلموا بما حكى الله عز وجل من قولهم : ( ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا ) .
قال الشيخ : هو بين في المغازي ، عن موسى بن عقبة ، ومحمد بن إسحاق بن يسار ، وغيرهما ، قال : موسى بن عقبة بالإسناد الذي تقدم في قصة الخندق :فلما اشتد البلاء على النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه نافق ناس كثير ، وتكلموا بكلام قبيح ، فلما رأى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما فيه الناس من البلاء والكرب جعل يبشرهم ويقول : [ ص: 32 ] والذي نفسي بيده ليفرجن عنكم ما ترون من الشدة والبلاء فإني لأرجو أن أطوف بالبيت العتيق آمنا ، وأن يدفع الله عز وجل إلي مفاتيح الكعبة ، وليهلكن الله كسرى وقيصر ، ولتنفقن كنوزهما في سبيل الله ، فقال : رجل ممن معه لأصحابه : ألا تعجبون من محمد ؟ يعدنا أن نطوف بالبيت العتيق ، وأن نقسم كنوز فارس والروم ، ونحن ها هنا لا يأمن أحدنا أن يذهب إلى الغائط ، والله لما يعدنا إلا غرورا . وقال آخرون ممن معه : ائذن لنا ؛ فإن بيوتنا عورة . وقال آخرون : يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا . وسمى ابن إسحاق القائل الأول : معتب بن قشير ، والقائل الثاني : أوس بن قيظي .
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...d=71&startno=4
فإذا طلحة بن عبيد الله
فقال يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار
الرواية
http://www.dorar.net/enc/hadith?skey...&pda=&sort=mhd
|
|
|
|
|