عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية عصر الشيعة
عصر الشيعة
شيعي حسني
رقم العضوية : 72297
الإنتساب : May 2012
المشاركات : 5,342
بمعدل : 1.13 يوميا

عصر الشيعة غير متصل

 عرض البوم صور عصر الشيعة

  مشاركة رقم : 33  
كاتب الموضوع : عصر الشيعة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-07-2012 الساعة : 01:40 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كربلائية حسينية [ مشاهدة المشاركة ]
بسمه تعالى
مدلس لماذا لم تكمل الرواية ؟
فهي على ضعفها و تهالك سندها و لكنها مبتورة و في بقيتها صفعة لكم
اليك أيها القارئ الكريم بقية الرواية و احكم على كذب هؤلاء ..

عيون أخبار الرضا (ع) - الشيخ الصدوق - ج ٢ - الصفحة ١٨٠
(عفا الله عنك) (3) لم أذنت لهم؟ قال الرضا عليه السلام: هذا مما نزل بإياك أعني واسمعي يا جاره (4) خاطب الله عز وجل بذلك نبيه وأراد به أمته وكذلك قوله: تعالى: (لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين) (5) وقوله عز وجل: (ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا) (6) قال صدقت يا بن رسول الله (ص) فأخبرني عن قول الله عز وجل:
(وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك زوجك واتق الله وتخفى نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق ان تخشيه) (1) قال الرضا عليه السلام: ان رسول الله (ص) قصد دار زيد بن حارثه بن شراحيل الكلبي في
أمر اراده فرأى امرأته تغتسل فقال لها: سبحان الذي خلقك! وإنما أراد بذلك تنزيه الباري عز وجل عن قول من زعم أن الملائكة بنات الله فقال الله عز وجل: (أفأصفاكم ربكم بالبنين واتخذ من الملائكة إناثا انكم لتقولون قولا عظيما) فقال النبي: لما رآها تغتسل: سبحان الذي خلقك ان يتخذ له ولدا يحتاج إلى هذا التطهير والاغتسال فلما عاد زيد إلى منزله أخبرته امرأته بمجئ رسول الله (ص) وقوله لها: سبحان الذي خلقك! فلم يعلم زيد ما أراد بذلك وظن أنه قال ذلك لما أعجبه من حسنها فجاء إلى النبي (ص) وقال له: يا رسول الله ان امرأتي في خلقها سوء وانى أريد طلاقها فقال النبي (ص): أمسك عليك زوجك واتق الله وقد كان الله عز وجل عرفه عدد أزواجه وان تلك المراه منهن فأخفى ذلك في نفسه ولم يبده لزيد وخشي الناس ان يقولوا: ان محمدا يقول لمولاه: ان امرأتك ستكون لي زوجه يعيبونه بذلك فأنزل الله عز وجل: (وإذ تقول للذي أنعم الله عليه) يعنى بالاسلام (وأنعمت عليه) يعنى بالعتق (أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفى في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق ان تخشاه) ثم إن زيد بن حارثه طلقها واعتدت منه فزوجها الله عز وجل من نبيه محمد (ص) وانزل بذلك قرآنا فقال عز وجل: (فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكيلا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا) ثم علم الله عز وجل ان المنافقين سيعيبونه بتزويجها فأنزل الله تعالى: (ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له) (2) فقال المأمون: لقد شفيت صدري يا ابن رسول الله وأوضحت لي ما كان ملتبسا على فجزاك الله عن أنبيائه وعن الاسلام خيرا قال علي بن محمد بن الجهم: فقام المأمون إلى صلاه واخذ بيد محمد بن جعفر بن محمد عليهما السلام وكان حاضر المجلس وتبعتهما فقال له المأمون: كيف رأيت ابن أخيك؟
فقال له: عالم ولم نره يختلف إلى أحد من أهل العلم فقال المأمون: ان ابن أخيك من أهل بيت النبي الذين قال فيهم النبي (ص): إلا أن أبرار عترتي



----------------- و اضافة أخرى
14- باب ذكر مجلس آخر للرضا ( ع ) عند المأمون مع أهل الملل و المقالات و ما أجاب به علي بن محمد بن الجهم في عصمة الأنبياء سلام الله عليهم أجمعين .

1- حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله عنه و الحسين بن إبراهيم بن


[192]

أحمد بن هشام المكتب و علي بن عبدالله الوراق رضي الله عنهم قالوا حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم قال حدثنا القاسم بن محمد البرمكي قال حدثنا أبو الصلت الهروي قال لما جمع المأمون لعلي بن موسى الرضا ( ع ) أهل المقالات من أهل الإسلام و الديانات من اليهود و النصارى و المجوس والصابئين و سائر أهل المقالات فلم يقم أحد إلا و قد ألزمه حجته كأنه ألقم حجرا قامإ ليه علي بن محمد بن الجهم فقال له يا ابن رسول الله أ تقول بعصمة الأنبياء قال نعم قال فما تعمل في قول الله عز و جل وَ عَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى و في قوله عزو جل وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ و في قوله عز و جل في يوسف ( ع ) وَ لَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَ هَمَّ بِها و في قوله عز وجل في داود ظَنَّ داوُدُ أَنَّما فَتَنَّاهُ و قوله تعالى في نبيه محمد ( ص ) وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ فقال الرضا ( ع ) ويحك يا علي اتق الله ولا تنسب إلى أنبياء الله الفواحش و لا تتأول كتاب الله برأيك فإن الله عز و جل قدقال وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ و أما قوله عز وجل في آدم وَ عَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى


[193]

فإن اللهعز و جل خلق آدم حجة في أرضه و خليفة في بلاده لم يخلقه للجنة و كانت المعصية منآدم في الجنة لا في الأرض و عصمته تجب أن يكون في الأرض ليتم مقادير أمر الله فلماأهبط إلى الأرض و جعل حجة و خليفة عصم بقوله عز و جل إِنَّ اللَّهَ اصْطَفى آدَمَوَ نُوحاً وَ آلَ إِبْراهِيمَ وَ آلَ عِمْرانَ عَلَى الْعالَمِينَ و أما قوله عز وجل وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ إنما ظن بمعنى استيقن أن الله لن يضيق عليه رزقه أ لا تسمع قول الله عز و جل وَ أَمَّا إِذا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ أي ضيق عليه رزقه و لو ظنأن الله لا يقدر عليه لكان قد كفر و أما قوله عز و جل في يوسف وَ لَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَ هَمَّ بِها فإنها همت بالمعصية و هم يوسف بقتلها إن أجبرته لعظم ما تداخله فصرف الله عنه قتلها و الفاحشة و هو قوله عز و جل كَذلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَ الْفَحْشاءَ يعني القتل و الزناء و أما داود ( ع ) فما يقول من قبلكم فيه فقال علي بن محمد بن الجهم يقولون إن داود ( ع ) كان في محرابه يصلي فتصور له إبليس على صورة طير أحسن ما يكون من الطيور فقطع داود صلاته و قام ليأخذ الطير فخرج الطير إلى الدار فخرج الطير إلى السطح فصعد في طلبه فسقط الطير في دار أوريا بنحنان فاطلع داود في أثر الطير فإذا بامرأة أوريا تغتسل فلما نظر إليها هواها و كانقد أخرج أوريا في بعض غزواته فكتب إلى صاحبه أن قدم أوريا أمام التابوت فقدم فظفرأوريا بالمشركين فصعب ذلك على داود .



[194]

فكتب إليه ثانية أن قدمه أمام التابوتفقدم فقتل أوريا فتزوج داود بامرأته قال فضرب الرضا ( ع ) بيده على جبهته و قال إنالله و إنا إليه راجعون لقد نسبتم نبيا من أنبياء الله إلى التهاون بصلاته حتى خرج في أثر الطير ثم بالفاحشة ثم بالقتل فقال يا ابن رسول الله فما كان خطيئته فقال ويحك إن داود إنما ظن أن ما خلق الله عز و جل خلقا هو أعلم منه فبعث الله عز و جلإليه الملكين فتسورا المحراب فقالا خَصْمانِ بَغى بَعْضُنا عَلى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَ لا تُشْطِطْ وَ اهْدِنا إِلى سَواءِ الصِّراطِ إِنَّ هذاأَخِي لَهُ تِسْعٌ وَ تِسْعُونَ نَعْجَةً وَ لِيَ نَعْجَةٌ واحِدَةٌ فَقالَ أَكْفِلْنِيها وَ عَزَّنِي فِي الْخِطابِ فعجل داود ( ع ) على المدعى عليه فقال لَقَدْظَلَمَكَ بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ إِلى نِعاجِهِ و لم يسأل المدعي البينة على ذلك و لميقبل على المدعى عليه فيقول له ما تقول فكان هذا خطيئة رسم الحكم لا ما ذهبتم إليهأ لا تسمع الله عز و جل يقول يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِفَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَ لا تَتَّبِعِ الْهَوى إلى آخر الآية فقاليا ابن رسول الله فما قصته مع أوريا فقال الرضا ( ع ) إن المرأة في أيام داود ( ع ) كانتإذا مات بعلها أو قتل لا تتزوج بعده أبدا و أول من أباح الله له أن يتزوج بامرأةقتل بعلها كان داود ( ع ) فتزوج بامرأة أوريا لما قتل و انقضت عدتها منه فذلك الذي شق على الناس من قبل أورياو أما محمد ( ص )


[195]

و قول الله عز و جل وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فإن الله عز و جل عرف نبيه ( ص ) أسماء أزواجه في دارالدنيا و أسماء أزواجه في دار الآخرة و إنهن أمهاتالمؤمنين و إحداهن من سمي له زينب بنت جحش و هي يومئذ تحت زيد بن حارثة فأخفى اسمها في نفسه و لم يبده لكيلا يقول أحد من المنافقين إنه قال في امرأة في بيت رجل إنها إحدى أزواجه من أمهات المؤمنين و خشي قول المنافقين فقال الله عز و جل وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُأَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ يعني في نفسك و إن الله عز و جل ما تولى تزويج أحد من خلقهإلا تزويج حواء من آدم ( ع ) و زينب من رسول الله ( ص ) بقوله فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْهاوَطَراً زَوَّجْناكَها الآية و فاطمة من علي ( ع ) قال فبكى علي بن محمد بن الجهم فقال يا ابن رسول الله أنا تائب إلى الله عز و جل من أن أنطق في أنبياء الله ( ع ) بعد يومي هذا إلا بما ذكرته .انتهى



إذا فالامام عليه السلام قد أنكر ذلك و صرّح أنهم يكذبون على رسول الله بهذا القول و هذه هي عقيدة الشيعة ..


و اليكم تعليق الشيخ علي آل محسن في كتابه لله ثم للحقيقة على هذه الرواية :

وأقول : هذا الخبر ضعيف السند ، فإن من جملة رواته تميم بن عبد الله بن تميم القرشي، فإنه وإن كان من شيوخ الإجازة للصدوق رحمه الله ، وأكثر الصدوق من الترضي عنه، إلا أنه لم يثبت توثيقه في كتب الرجال، بل ضعفه ابن الغضائري والعلاَّمة الحلي وغيرهما.
ومن رواته والد الراوي السابق، وهو مهمل في كتب الرجال.
وراوي هذا الحديث عن الإمام الرضا عليه السلام هو علي بن محمد بن الجهم الذي قال عنه الصدوق بعد أن نقل الحديث المذكور بكامله: هذا الحديث غريب من طريق علي بن محمد بن الجهم مع نصبه وبغضه وعداوته لأهل البيت عليهم السلام (عيون أخبار الرضا 2/182.)
وأما من ناحية متن الحديث فلم يرد فيه أن النبي (ص) اشتهى زوجة زيد بن حارثة، ولا أنه (ص) أُعجِب بها كما قال الكاتب، وإنما قال لما رآها: (سبحان الذي خلقك)، والتسبيح ذِكْر من أذكار الله سبحانه التي يثاب عليها قائلها.
ولا دلالة في الحديث على أن النبي (ص) رآها عارية، بل رآها تغتسل، ومن
المستبعد أن تغتسل عاريةً ـ مع شدة صونها وعفافها ـ في مكان تكون عرضة لرؤية كل من يدخل إلى دارها، وإنما كانت تغتسل في مكان لا يراها أحد، ولكن النبي (ص) علم أنها تغتسل، من دون أن يرى شخصها ، فقال: سبحان الله الذي خلقك، وتنزَّه عن أن يكون له ولد يحتاج للاغتسال والتنظف.
وهذا المعنى الذي قلناه قد ورد في الحديث نفسه، فقد جاء فيه: فقال النبي لما رآها تغتسل: سبحان الذي خلقك أن يتَّخذ له ولداً يحتاج إلى هذا التطهير والاغتسال. فلما عاد زيد إلى منزله أخبرته امرأته بمجيء رسول الله (ص) وقوله لها: ( سبحان الذي خلقك! ). فلم يعلم زيد ما أراد بذلك، وظن أنه قال ذلك لما أعجبه من حسنها، فجاء إلى النبي (ص) وقال له: يا رسول الله إن امرأتي في خلقها سوء، وإني أريد طلاقها.
فقال النبي (ص): أمسك عليك زوجك، واتق الله. وقد كان الله عزَّ وجل عرَّفه عدد أزواجه ، وأن تلك المرأة منهن، فأخفى ذلك في نفسه، ولم يبده لزيد، وخشي الناس أن يقولوا: إن محمداً يقول لمولاه: ( إن امرأتك ستكون لي زوجة ) يعيبونه بذلك، فأنزل الله عز وجل: ( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ ) يعنى بالإسلام ( وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ ) يعنى بالعتق ( أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَه وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ واللهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ ) ، ثم إن زيد بن حارثة طلَّقها واعتدَّت منه، فزوَّجها الله عزَّ وجل من نبيّه محمد (ص)، وأنزل بذلك قرآناً، فقال عزَّ وجل: ( فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى المُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللهِ مَفْعُولا ) انتهى


ثانياً : لماذا لا تنظر في كتبك من طوام و مخازي ..

ابن الجوزي في زاد المسير 6/209.:
فلما زوَّجها رسول الله (ص) زيداً مكثتْ عنده حيناً، ثم إن رسول الله (ص) أتى منزل زيد فنظر إليها، وكانت بيضاء جميلة من أتم نساء قريش، فوقعت في قلبه، فقال: (سبحان مقلِّب القلوب). وفطن زيد فقال: يا رسول الله ائذن لي في طلاقها. وقال بعضهم : أتى رسول الله (ص) منزل زيد، فرأى زينب فقال: (سبحان مقلب القلوب). فسمعت ذلك زينب، فلما جاء زيد ذكرت له ذلك، فعلم أنها قد وقعت في نفسه، فأتاه فقال: يا رسول الله ائذن لي في طلاقها. وقال ابن زيد: جاء رسول الله (ص) إلى باب زيد، وعلى الباب ستر من شعر، فرفعت الريح الستر فرأى زينب، فلما وقعت في قلبه كرهت إلى الآخر، فجاء فقال: يا رسول الله أريد فراقها. فقال له: اتق الله. وقال مقاتل: لما فطن زيد لتسبيح رسول (ص) قال: يا رسول الله ائذن لي في طلاقها، فإن فيها كِبْراً، فهي تَعَظَّم عليَّ وتؤذيني بلسانها. فقال له النبي (ص) : أمسك عليك زوجك واتق الله. ثم إن زيداً طلَّقها بعد ذلك .

صحيح مسلم الجزء 4 الصفحة 129

3473 - حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِىٍّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ أَبِى عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِى الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- رَأَى امْرَأَةً فَأَتَى امْرَأَتَهُ زَيْنَبَ وَهْىَ تَمْعَسُ مَنِيئَةً لَهَا فَقَضَى حَاجَتَهُ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ « إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِى صُورَةِ شَيْطَانٍ وَتُدْبِرُ فِى صُورَةِ شَيْطَانٍ فَإِذَا أَبْصَرَ أَحَدُكُمُ امْرَأَةً فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ فَإِنَّ ذَلِكَ يَرُدُّ مَا فِى نَفْسِهِ ».

و غيرها الكثير الكثير انما اختصرت تفادياً للاطالة فلا تحلموا يا وهابية بأن تجدوا في كتب الشيعة أي مطعن برسول الله
و أهل البيت و الأنبياء و الله جل جلاله بل كل المطاعن هي بكتبكم المخزية ..
سلام








احسنتي اختي الموالية الكريمة كربلائية حسينية ديدن الوهابية البتر والتدليس طيب الله انفاسك وحشرك مع محمد وال محمد

توقيع : عصر الشيعة


حديث الكساء الشريف :-
قالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: يا مَلائِكَتي وَيا سُكَّانَ سَماواتي إِنّي ما خَلَقتُ سَماءً مَبنَّيةً وَلا أرضاً مَدحيَّةً وَلا قَمَراً مُنيراًوَلا شَمساً مُضيِئةً وَلا فَلَكاً يَدُورُ وَلا بَحراً يَجري وَلا فُلكاً يَسري إِلاّ في مَحَبَّةِ هؤُلاءِ الخَمسَةِ الَّذينَ هُم تَحتَ الكِساءِ،
من مواضيع : عصر الشيعة 0 لاحول ولاقوة الا بالله الرسول في صحاح السنة ياكل مما ذبح على النصب
0 مامعنى قوله تعالى ( النبي اولى من المؤمنين من انفسهم )
0 استهزاء الوهابية بعمامة رسول الله صلى الله عليه واله
0 الباحث لجامع الاحاديث الشيعية
0 عالم سني لبناني عبد القادر ترنني يفجرها ويعترف: نعم! استشهدت الزهراء عليها السلام واسقطت جنينها
رد مع اقتباس