عرض مشاركة واحدة

أحزان الشيعة
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 50567
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 8,348
بمعدل : 1.53 يوميا

أحزان الشيعة غير متصل

 عرض البوم صور أحزان الشيعة

  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : أحزان الشيعة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-07-2012 الساعة : 04:58 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة [ مشاهدة المشاركة ]
25903 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حجاج قال أنا شريك عن العباس بن ذريح عن البهي عن عائشة أن أسامة بن زيد عثر بأسكفة أو عتبة الباب فشج في جبهته فقال لي رسول الله صلى الله عليه و سلم : أميطي عنه أو نحى عنه الأذى قالت فتقذرته قالت فجعل رسول الله صلى الله عليه و سلم يمصه ثم يمجه وقال رسول الله صلى الله عليه و سلم لو كان أسامة جارية لكسوته وحليته حتى أنفقه

تعليق شعيب الأرنؤوط : حديث حسن بطرقه

(6/222)

مسند احمد بن حنبل

http://islamport.com/d/1/mtn/1/89/3525.html





( لو كان أسامة ) بالضم مخففا ( جارية ) أي أنثى ( لكسوته وحليته ) بحاء مهملة اتخذت له حليا والبسته اياه وزينته به ( حتى أنفقه ) بشد الفاء وكسرها بضبط المؤلف ( حم ه عن عائشة ) قالت عثر أسامة فشج في وجهه فقال النبي أميطي عنه الاذى فتقذرته فجعل يمص الدم ويمسحه عن وجهه ثم ذكره واسناده حسن



(2/602)
التيسير بشرح الجامع الصغير
المؤلف / الإمام الحافظ زين الدين عبد الرؤوف المناوي


http://islamport.com/d/1/srh/1/9/186.html










المفروض ان يكون هذا الفعل من مج دم الجروح سنة بما انه فعل رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم
و لكن عائشة تستقذر السنة فلها سنتها الخاصة بها و هي سنة النجاسة


[ عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لها : إذا رأيت المني في ثوبك فإن كان رطبا
فاغسليه و إن كان يابسا فحتيه ]
و مطلق الأمر محمول على الوجوب و لا يجب إلا إذا كان نجسا و لأن
الواجب بخروج أغلظ الطهارتين و هي الاغتسال و الطهارة لا تكون إلا عن نجاسة وغلظ الطهارة يدل على غلظ النجاسة كدم الحيض و النفاس و لأنه يمر بميزاب النجس فينجس بمجاورته و إن لم يكن نجسا بنفسه و كونه أصل الأدمي لا ينفي أن يكون نجسا كالعلقة و المضغة و ما روي من الحديث يحتمل أنه كان قليلا و لا عموم له لأنه حكاية حال أو نحمله على ما قلنا توفيقا بين الدلائل و تشبيه ابن عباس رضي الله عنهما إياه بالمخاط يحتمل أنه كان في الصورة لا في الحكم لتصوره بصورة المخاط و الأمر بالإماطة بالإذخر لا ينفي الأمر بالإزالة بالماء فيحتمل أنه أمر بتقديم الإماطة كيلا تنتشر النجاسة في الثوب فيتعسر غسله
و أما الدم الذي يكون على رأس الجرح و القيء إذا كان أقل من ملء الفم فقد روي عن أبي يوسف أنه ليس بنجس و هو قياس ما ذكره الكرخي لأنه لا يجب بخروجه الوضوء و عند محمد نجس هو يقول أنه
جزء من الدم المسفوح و الدم المسفوح نجس بجميع أجزائه و أبو يوسف يقول إنه ليس بمسفوح بنفسه و النجس هو الدم المسفوح لقوله تعالى { قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس } والرجس هو لنجس

(1/193)

بدائع الصنائع


http://islamport.com/d/2/hnf/1/16/795.html




أحدهما
أنهم حكوا أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لعائشة إذا وجدت المني رطبا فاغسليه و إذا وجدتيه يابسا فحتيه قالوا وهو أمر والأمر على الوجوب
والجواب أن هذا الحديث لا يعرف و إنما المنقول أنها هي كانت تفعل ذلك من غير أن يكون أمرها




93 - أخبرنا ابن عبد الخالق أنبأنا أبو طاهر بن يوسف قال أنبأنا أبو بكر بن بشران قال حدثنا الدارقطني قال حدثنا محمد بن مخلد قال حدثنا أبو إسماعيل الترمذي قال حدثنا الحميدي قال حدثنا بشر بن بكر حدثنا الأوزاعي عن يحيى بن سعيد عن عمرة عن عائشة قالت كنت أفرك المني من ثوب رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا كان يابسا و أغسله إذا كان رطبا
أخبرنا الكروخي قال أنبأنا الأزدي والغورجي قالا أنبأنا الجراحي قال حدثنا المحبوبي حدثنا الترمذي حدثنا هناد حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن همام بن الحارث قال ضاف عائشة ضيف فأمر له بملحفة صفراء ينام فيها فاحتلم فاستحيا أن يرسل بها وبها أثر الاحتلام فغمسها في الماء ثم أرسل بها فقالت عائشة لم أفسد علينا ثوبنا إنما كان يكفيه أن يفركه بأصابعه وربما فركته من ثوب رسول الله صلى الله عليه و سلم بأصابعي قال الترمذي هذا صحيح
طريق آخر
لهم من عائشة
94 - أخبرنا ابن الحصين أنبأنا ابن المذهب أنبأنا أبو بكر بن جعفر أنبأنا عبد الله بن

(1/107)


أحمد قال حدثني أبي حدثنا يزيد أنبأنا عمرو بن ميمون قال حدثنا سليمان بن يسار قال أخبرتني عائشة أنها كانت تغسل المني من ثوب رسول الله صلى الله عليه و سلم فيخرج فيصلي وأنا أنظر إلى البقع في ثوبه من أثر الغسل
أخرجاه في الصحيحين وليس فيه حجة لأن غسله للاستقذار
(1/108)


الحديث الثاني
95 - أخبرنا إسماعيل بن أحمد أنبأنا ابن مسعدة أنبأنا حمزة بن يوسف أنبأنا أبو أحمد بن عدي أنبأنا أبو يعلى قال حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي حدثنا ثابت بن حماد حدثنا علي بن زيد عن سعيد بن المسيب عن عمار بن ياسر قال مر بي رسول الله صلى الله عليه و سلم وقد نخمت فأصابت نخامتي ثوبي فأقبلت أغسل ثوبي فقال النبي صلى الله عليه و سلم يا عمار ما نخامتك و دموع عينيك إلا بمنزلة الماء الذي في ركوتك إنما تغسل ثوبك من البول والغائط والمنيوالدم و القيء قال الدارقطني لم يروه غير ثابت بن حماد وهو ضعيف جدا وقال ابن عدي له مناكير مقلوبات يخالف فيها الثقات وأما علي بن زيد فقال أحمد ويحيى ليس بشيء وقال أبو حاتم الرازي لا يحتج به


(1/109)



الكتاب : التحقيق في أحاديث الخلاف
المؤلف : عبد الرحمن بن علي بن محمد بن الجوزي أبو الفرج



http://islamport.com/d/1/krj/1/13/72...tsub=%C8%D8%C9





و طبعا ضعفوه لأنه يخالف سنة النجاسة و القذارة عند عائشة !


توقيع : أحزان الشيعة
اللهم صل على محمد و آل محمد

من مواضيع : أحزان الشيعة 0 معارضة احاديث الصحاح لكتاب الله
0 البخاري : عائشة على جمل خرجت بالناس و كانت محور المعركة ! و لم يذكر شيئ عن الإصلاح
0 أعلمية عائشة
0 هكذا تحدث رسول الله صلى الله عليه و آله و هكذا رده ابن تيمية كعادته
0 ماذا يحدث ؟
رد مع اقتباس