[مجردرأي]

هل صحيح أنه لا خلاف عند أئمة السنة أن قاتل علي عليه السلام له أجر ؟؟

ولا خلاف بين أحد من الأمة في أن عبد الرحمن بن ملجم لم يقتل عليا - - رضي الله عنه - - إلا متأولا مجتهدا مقدرا أنه على صواب

الكتاب : المحلي بالاثار لابن حزم

ولا خلاف بين أحد من الأمة في أن عبد الرحمن بن ملجم لم يقتل عليا - - رضي الله عنه - - إلا متأولا مجتهدا مقدرا أنه على صواب.

http://islamport.com/d/2/fqh/1/34/71...DE%CF%D1%C7%22

مصدر الكتاب : موقع الإسلام
http://www.al-islam.com/
[ الكتاب مشكول ومرقم آليا غير موافق للمطبوع ]

" أن المجتهد إذا أخطأ لا يلحقه إثم بل يؤجر " كما سيأتي وفيه " أنه صلى الله عليه وسلم كان يقضي بالاجتهاد فيما لم ينزل عليه فيه شيء

http://islamport.com/d/1/srh/1/49/20...F+%C5%D0%C7%22


بينما رسول الله صلى الله عليه واله يقول أنه أشقى الأولين والأخرين


صدق رسول الله وكذب السنة وعلماء السنة .

ألا أحدثكما بأشقى الناس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


وروى النسائي في الخصائص بسنده عن عمار بن ياسر قال : كنت أنا وعلي بن أبي طالب رفيقين في غزوة العشيرة من بطن ينبع ، فلما نزلها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أقام بها شهرا فصالح فيها بني مدلج ، وحلفاءهم من ضمرة ، فوادعهم ،

فقال لي علي رضي الله عنه : هل لك يا أبا اليقظان أن نأتي هؤلاء ، نفر من بني مدلج يعملون في عين لهم ، فننظر كيف يعملون ، قال : قلت : إن شئت فجئناهم فنظرنا إلى أعمالهم ساعة ، ثم غشينا النوم ، فانطلقت أنا وعلي حتى اضطجعنا في

ظل سور من النخل ، وفي دقعاء من التراب ، فنمنا فوالله ما أهبنا ، إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يحركنا برجله، وقد تربنا من تلك الدقعاء التي نمنا فيها ، يومئذ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لعلي رضي الله عنه : ما لك يا أبا تراب

- لما يرى عليه من التراب - ثم قال : ألا أحدثكما بأشقى الناس رجلين ؟ قلنا : بلى يا رسول الله ، قال : أحيمر ثمود الذي عقر الناقة ، والذي يضربك على هذه - ووضع يده على قرنه - حتى يبل منها هذه ، وأخذ بلحيته ( 2 ) .


وروى الإمام أحمد في الفضائل بسنده عن الضحاك بن مزاحم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، : يا علي تدري من شر الأولين ؟ - وقال وكيع مرة عن الضحاك عن علي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا علي تدري من أشقى الأولين ؟ قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : عاقر الناقة ، قال : تدري من شر - وقال مرة من أشقى
الآخرين ؟ قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : قاتلك ( فضائل الصحابة 2 / 566 . ) .

روى الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية بسنده عن سماك عن جابر بن سمرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لعلي : من أشقى الأولين ؟ قال : عاقر الناقة ، قال : فمن أشقى الآخرين ؟ قال : الله ورسوله أعلم ، قال : قاتلك .


وأخرج الحاكم وصححه وأبو نعيم عن عمار بن ياسر : أن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال لعلي : أشقى الناس الذي يضربك على هذه - يعني قرنه - حتى تبتل هذه من الدم ، يعني لحيته ( الخصائص الكبرى 2 / 124 )


كذبت والف الف كذبت يا ناصبي يا ابن حزم .

هؤلاء من
تاخذون دينكم منهم

نواصب
واعداء لرسول الله واهل بيته

فهل انتم منتهون ؟؟؟؟؟