|
شيعي محمدي
|
رقم العضوية : 34437
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 3,973
|
بمعدل : 0.68 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
القناص الاول
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 02-08-2012 الساعة : 06:56 AM
الحاكم النيسابوري - المستدرك - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 266 ) - رقم الحديث : ( 4315 ) فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر يوم أحد 4283 - حدثنا أبو بكر بن أبي دارم الحافظ بالكوفة ، ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا منجاب بن الحارث ، حدثني علي بن أبي بكر الرازي ، ثنا محمد بن إسحاق بن يحيى بن طلحة ، عن موسى بن طلحة ، عن عائشة ( ر ) قالت قال أبو بكر ال : لما جال الناس على رسول الله (ص) يوم أحد كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) فبصرت به من بعد فإذا أنا برجل قد اعتنقني من خلفي مثل الطير يريد رسول الله (ص) فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح و إذا أنا برجل يرفعه مرة و يضعه اخرى فقلت : أما إذا اخطأني لأن أكون أنا هو مع رسول الله (ص) و يجيئ طلحة فذاك أنا وأمر فانتهينا إليه فإذا طلحة يرفعه مرة و يضعه اخرى و إذا بطلحة ست و ستون جراحة و قد قطعت إحداهن أكحله فإذا رسول الله (ص) قد ضرب علي وجنتيه فلزقت حلقتان من حلق المغفر في وجنتيه فلما رأى أبو عبيدة ما برسول الله (ص) ناشدني الله لما أن خليت بيني و بين رسول الله (ص) فانتزع إحداهما بثنيته فمدها فندرت و ندرت ثنيته ثم نظر إلى الأخرى فناشدني الله لما أن خليت بيني و بين رسول الله (ص) فانتهزها بالثنية الأخرى فمدها فندرت و ندرت ثنيته فكان أبو عبيدة أثرم الثنايا ، هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه .
الحاكم النيسابوري - المستدرك - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 266 ) - رقم الحديث : ( 5159 )
يوم أحد
5157 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سلمة العنزي ، ثنا عثمان بن سعيد الدارمي ، ثنا أبو سلمة بن موسى بن إسماعيل ، ثنا عبد الله بن المبارك ، أنا إسحاق بن يحيى بن طلحة ، حدثني عيسى بن طلحة ، عن عائشة ( ر ) قالت : حدثني أبو بكر قال : كنت في أول من فاء يوم أحد و بين يدي رسول الله (ص) رجل يقاتل عنه و أراه قال : و يحميه قال فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني قال : و بيني و بين المشرق رجل لا أعرفه و أنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه و هو يخطف السعي خطفاً لا أخطفه فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح فدفعنا إلى رسول الله (ص) جميعاً و قد كسرت رباعيته و شج في وجهه و قد دخل في وجنتيه حلقتان من حلق المغفر فقال لنا رسول الله (ص) عليكم بصاحبكم يريد طلحة و قد نزف فلم ينظر إليه فأقبلنا على رسول الله (ص) و أردت ما أراد أبو عبيدة و طلب إلي فلم يزل حتى تركته و كان حلقته قد نشبت و كره أن يزعزعها بيده فيؤذي النبي (ص) فأزم عليه بثنيته و نهض و نزعها و ابتدرت ثنيته فطلب إلي و لم يدعني حتى تركته فأكار على الآخرى فصنع مثل ذلك و نزعها و ابتدرت ثنيته فكان أبو عبيدة أهتم الثنايا ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه .
الحاكم النيسابوري - المستدرك - كتاب معرفة الصحابة - رقم الحديث : ( 5610 )
يوم أحد
5625 - أخبرنا الشيخ أبو بكر بن إسحاق ، أنا محمد بن غالب ، ثنا سعيد بن سليمان الواسطي ، ثنا إسحاق بن يحيى بن طلحة ، حدثني عمي عيسى بن طلحة ، عن عائشة ، أم المؤمنين قالت : قال : أبو بكر الصديق ( ر ) : كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) ومعه طلحة بن عبيد الله ، وإذا طلحة قد غلبه البرد ، ورسول الله (ص) أمثل بللا منه ، فقال لنا رسول الله (ص) : عليكم بصاحبكم فتركناه وأقبلنا عليه ، وإذا مغفره قد علق بوجنتيه ، وبينه وبين المشرق رجل أنا أقرب إلى رسول الله (ص) ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح فذهبت لأنزع المغفر ، فقال أبو عبيدة : أنشدك الله يا أبا بكر ، ألا تركتني ؟ فتركته فجذبها فانتزعت ثنية أبي عبيدة ، قال : فذهبت لأنزع الحلقة الأخرى ، فقال لي أبو عبيدة مثل ذلك ، فانتزع الحلقة الأخرى ، فانتزع ثنية أبي عبيدة الأخرى ، فقال رسول الله (ص) : أما إن صاحبكم قد استوجب أو أوجب طلحة ، صحيح على شرط مسلم ، ولم يخرجاه.
يتبع ...
|
|
|
|
|