|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 5707
|
الإنتساب : Jun 2007
|
المشاركات : 1,239
|
بمعدل : 0.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
$العتيبي$
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-07-2007 الساعة : 10:12 PM
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
ياقيصر انا قبل كم يوم جبت كتاب لعالم سني وهو الشافعي عن زواج المحارم يحلل للنسان التمتع بأخته
وعمته وخالته .......والخ اخوانك السنه قالو الكتاب يعارض القران وقالو لي حطه بجيبك وانا اليوم اقولك
كل كتاب يخص راعيه ويحمل افكار راعيه انما علمائنه اقولاهم معروفه ولوظهر اتنين لو تلاته قالو
بتحريف القران هاده رايهم ولاهو حجه علينه وبعدين راجع اثباتك هوه قال موبترتيب موكل ايه بلترتيب
كما نزلت واليك اقول علمائنا
&rlm آراء علماء الشيعة في عدم تحريف القرآن
&rlm قال الشيخ الصدوق ( ت&rlm381 ) : ( إعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله اللّه على نبيّه محمد ( ع ) هو ما بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة . الاعتقادات للشيخ المفيد ص 84 ، واعتقادات الصدوق المطبوع مع شرح الباب الحادي عشر : 93 .
&rlm قال الشيخ المفيد ( ت&rlm413 ) : وقد قال جماعة من أهل الإمامة : أنّه لم ينقص من كلمة ولا من آية ولا من سورة ، ولكن حذف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين ( ع ) من تأويله ، وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله ، وذلك كان ثابتاً منزلاً وإن لم يكن من جملة كلام اللّه تعالى الذي هو القرآن المعجز ، وعندي أنّ هذا ا لقول أشبه من مقال من ادّعى نقصان كلم من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل ، واليه أميل ، واللّه أسأل توفيفه للصواب . أوائل المقالات 54 - 56 .
&rlm قال الشريف المرتضى ( ت&rlm436 ) : إنّ القرآن كان على عهد رسول اللّه ( ص ) مجموعاً مؤلّفاً على ما هو عليه الآن . . . من خالف في ذلك من الإماميّة والحشويّة لا يعتدّ بخلافهم ، فإنّ الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث ، نقلوا أخبارا ضعيفة ظنّوا بصحّتها ، لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحّته . مجمع البيان : 1 / 15 نقلاً عن رسالته الجوابيّة الأولى عن المسائل الطرابلسيّات .
&rlm قال الشيخ الطوسي ( ت&rlm460 ) : وأمّا الكلام في زيادته ونقصانه ، فممّا لا يليق به أيضاً ، لأنّ الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، والنقصان منه ، فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا . . . . التبيان في تفسير القرآن : 1 / 3 .
&rlm قال العلّامة الحلي ( ت&rlm627 ) : الحق أنّه لا تبديل ولا تأخير ولا تقديم فيه ، وأنّه لم يزد ولم ينقص ونعوذ باللّه من أمّة تعتقد مثل ذلك ، فإنّه يوجب التطرّق إلى معجزة الرسول ( ص ) المنقولة بالتواتر . أجوبة المسائل المهناوية : 121 المسألة 13 .
&rlm قال السيد محسن الأمين العاملي ( ت 1371 ) : لا يقول أحد من الإماميّة لا قديماً ولا حديثاً إنّ القرآن مزيد فيه . . . ومن نسب اليهم خلاف ذلك فهو كاذب ، مفتر ، مجترى&rlmء على اللّه ورسوله . أعيان الشيعة : 1 / 41 .
&rlm قال السيد شرف الدين العاملي ( ت&rlm1377 ) : نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن . . . فأقول : نعوذ باللّه من هذا القول ، ونبرأ إلى اللّه تعالى من هذا الجهل ، وكلّ من نسب هذإ؛!! الرأي إلينا جاهل بمذهبنا ، أو مفتر علينا ، فإنّ القرآن العظيم والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته ، تواتراً قطعيّاً عن أئمّة الهدى من أهل البيت ( ع ) لا يرتاب في ذلك إلّا معتوه . أجوبة مسائل جار اللّه : 34 .
&rlm قال السيد أبو القاسم الخوئي ( ت&rlm1414 ) : إنّ حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلّا من ضعف عقله . البيان : 295 .
&rlm قال السيّد الخميني ( ت&rlm1409 ) : إنّ الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابة ، يقف على بطلان تلك المزعمة ( التحريف ) وأنّه لا ينبغي أن يركن إليها ذو مسكة . تهذيب الأصول : 2 / 165 .
&rlm راجع آراء علماء الشيعة كالمحقّق الأردبيلي ( ت&rlm993 ) في مجمع الفائدة والبرهان : 2 / 218 ) والفيض الكاشاني ( ت&rlm1091 ) ، في تفسير الصافي : 1 / 33 والشيخ جعفر كاشف الغطاء ( ت&rlm1228 ) في كشف الغطاء : 298 كتاب الصلاة ، كتاب القرآن والشيخ البهائي ( ت&rlm1031 ) في آلاء الرحمن : 1 / 26 .
&rlm وهكذا راجع : رأي السيد البروجردي الطباطبائي ، والسيد محسن الحكيم الطباطبائي ، والسيد محمد هادي الميلاني ، والسيد محمد رضا الكلبايكاني ، والسيد محمد حسين الطباطبائي والشيخ لطف اللّه الصافي و . . . في كتاب « صيانة القرآن من التحريف » لمحمد هادي معرفة ، و « التحقيق في نفي التحريف » للسيد علي الميلاني .
روايات أهل السنّة الدالّة على التحريف
&rlm قد روي عن عمر أنّه قال : لا يقولنّ أحدكم قد أخذت القرآن كلّه ، وما يدريه ما كلّه ؟ قد ذهبت منه قرآن كثير ، ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر . الإتقان : 2 / 40 .
&rlm وعنه أيضاً كنّا نقرأ : « الولد للفراش وللعاهر الحجر » فيما فقدنا من كتاب اللّه . الدر المنثور : 1 / 106 .
&rlm وعن عمر بن الخطاب أيضاً : إنّ اللّه بعث محمد ( ص ) بالحقّ ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان ممّا أنزل اللّه : آية الرجم ، فقرأناها ، وعقلناها ، ووعيناها ، فلذا رجم رسول اللّه ( ص ) ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل : واللّه مانجد آية الرجم في كتاب اللّه فيضلّوا بترك فريضة أنزلها اللّه . . . ثمّ إنّا كنّا نقرأ فيما نقرأ من كتاب اللّه : « أن لاترغبوا عن آبائكم فإنّه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم » . صحيح البخاري : 8 / 26 ، كتاب الفرائض باب من أصاب ذنباً دون الحدّ .
&rlm
&rlm
&rlm لم تقبل عن عمر آية الرجم
&rlm وقال السيوطي أيضاً : أخرج ابن أشته في المصاحف عن الليث بن سعد . قال : أوّل من جمع القرآن أبو بكر ، وكتبه زيد . وإن عمر أتى بآية الرجم فلم يكتبها ، لأنّه كان وحده . الاتقان : 1 / 101 ، وعون المعبود : 10 / 20 .
&rlm
&rlm عمر يخاف أن يزيد آية الرجم
&rlm عن سعيد بن المسيّب عن عمر قال : رجم رسول اللّه ، ورجم أبو بكر ورجمت ولو لا أنّي أكره أن أزيد في كتاب اللّه لكتبته في المصحف ، فإنّي قد خشيت أن تجى أقوام لا يجدونه في كتاب اللّه فيكفرون به . رواه الترمذي وقال حسن صحيح . &rlmالاتقان : 1 / 101 ، وعون المعبود : 10 / 20 . &rlm صحيح الترمذي كتاب الحدود : 2 / 443 ح 1457 باب ما جاء في تحقيق الرجم ، كنز العمال : 5 / 430 رقم 13515 عن ( ت ق ) وقال ( ت ) حسن صحيح وروى عنه من غير وجه عن عمر .
&rlm وفيما رواه الشافعي ، قال عمر : والذى نفسي بيده لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب اللّه لكتبتها « الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة » فإنّا قد قرأناها . اختلاف الحديث للإمام الشافعي ص 533 .
&rlm
&rlm ذهاب ثلثي القرآن على رأي الخليفة
&rlm قال السيوطي : وأخرج الطبراني بسند موثق عن عمر بن الخطاب مرفوعاً : القرآن ألف ألف وسبعة وعشرون ألف حرف . الإتقان : 1 / 121 ، مجمع الزوائد : 7 / 163 ، الدر المنثور : 6 / 422 ، المعجم الأوسط : 6 / 361 .
&rlm مع أنّ القرآن الذي بين أيدينا لا يبلغ ثلث هذا المقدار ، كمإ؛!! قال القرطبي : وأمّا عدد حروفه وأجزائه فروى سلام أبو محمد الحماني ، أنّ الحجّاج بن يوسف جمع القُرّاء والحُفّاظ والكُتّاب ، فقال : أخبروني عن القرآن كلّه كم من حرف هو ؟ .
&rlm قال : وكنت فيهم ، فحسبنا فأجمعنا على أنّ القرآن ثلثمائة ألف حرف وأربعون ألف حرف وسبعمائة حرف وأربعون حرفاً ، ( 740 / 340 ) . . . . تفسير القرطبي : 1 / 64 ، وتفسير ابن كثير : 1 / 8 .
&rlm
&rlm ذهاب 200 آية من الأحزاب على رأي الخليفة وعائشة
&rlm روى السيوطي عن حذيفة قال : قال لي عمر بن الخطاب : كم تعدّون سورة الأحزاب ؟ قلت ثنتين أو ثلاثاً وسبعين ، قال : إن كانت لتقارب سورة البقرة ، وإن كان فيها لآية الرجم . الدر المنثور : 5 / 180 ، كنز العمال : 2 / 480 ح 4550 ، عن مسند عمر بن الخطّاب .
&rlm وروى السيوطي أيضاً عن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم مئتي آية ، فلمّا كتب عثمان المصاحف ، لم يقدر منها إلّا ما هو الآن&rlm الدر المنثور : 5 / 180 ، نشر : دار المعرفة - بيروت . ( 6 / 650 ، ط . دار الفكر ، بيروت ، 1993 ) ، الاتقان : 2 / 40 . .
&rlm روى الحاكم عن أبيّ بن كعب ، ثمّ قال : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه&rlm المستدرك : 2 / 415 ، 4 / 359 روى ابن الجوزي عن مجاهد . نواسخ القرآن : 34 . وروى السيوطي عن عكرمة . الدر المنثور ج 5 ص 180 .
&rlm وبما أنّ سورة البقرة 286 آية ، فيكون الناقص من سورة الأحزاب حسب هذه الرواية أكثر من 200 آية !!
&rlm
&rlm ذهاب سورة على رأي أبي&rlmموسى الأشعري
&rlm وعن أبي موسى الأشعري : إنّا كنّا نقرأ سورة كنّا نشبهها في الطول والشدّة بالبراءة فأنسيتها ، غير أنّي قد حفظت منها : « لو كان لابن آدم واديان من المال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم إلّا تراب » صحيح المسلم : 3 / 100 .
&rlm روى الهيثمي عن أبي موسى الأشعري قال : نزلت سورة نحواً من براءة فرفعت ، فحفظت منها : « إنّ اللّه ليؤيّد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم » . . . رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير علي بن زيد وفيه ضعف ، ويحسن حديثه لهذه الشواهد . مجمع الزوائد : 5 / 302 .
&rlm
&rlm ذهاب سورتي عن مصحف ابن عباس
&rlm وقد نقل بطرق عديدة عن ثبوت سورتي الخلع والحفد في مصحف ابن عباس وأبيّ بن كعب : « اللّهمّ إنّا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك ، اللّهمّ إيّاك نعبد ولك نصلّي ونسجد وإليك نسعي ونحفد ، نرجو رحمتك ونخشى عذابك إنّ عذابك بالكافرين ملحق » . الإتقان : 1 / 122 و213 .
&rlm سقوط آيات من القرآن لقتل حفّاظه
&rlm عن ابن شهاب ، قال : بلغنا أنّه كان أنزل قرآن كثير ، فقتل علماؤه يوم اليمامة ، الذين كانوا قد وعوه ، ولم يعلم بعدهم ولم يكتب . كنز العمال : 2 / 584 رقم 4778 .
&rlm
&rlm ضاع من سورة البرائة أكثرها
&rlm روى الحاكم عن حذيفة ، رضي اللّه عنه ، قال : ما تقرؤون ربعها ، يعني براءة ، وإنّكم تسمّونها سورة التوبة ، وهي سورة العذاب . هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه . المستدرك : 2 / 330 .
&rlm
&rlm أسطورة نسخ تلاوة القرآن
&rlm قد أجاب كثير من علماء أهل السنّة بأنّ المراد من هذه الآيات هي الآيات التي نسخت تلاوته دون حكمه ، كما يقول الآلوسي : أسقط زمن الصديق ما لم يتواتر وما نسخت تلاوته ، وكان يقرؤه من لم يبلغه النسخ . روح المعاني : 1 / 24 .
&rlm
&rlm يردّه امور :
&rlm 1 - إنّ القول بالنسخ مضافاً إلى أنّه قول بلادليل فهو عين التحريف ، كما قال السيّد الخوئي : غير خفيّ أنّ القول بنسخ التلاوة بعينه القول بالتحريف والإسقاط . لأنّ نسخ التلاوة هذا ، إمّا أن يكون قد وقع من رسول اللّه ( ص ) وإمّا أن يكون ممّن تصدّى للزعامة من بعده ، فإن أراد القائلون بالنسخ وقوعه من رسول اللّه ( ص ) ، فهو أمر يحتاج إلى الإثبات . وقد اتّفق العلماء أجمع ، على عدم جواز نسخ الكتاب بخبر الواحد ، وقد صرّح بذلك جماعة في كتب الأصول وغيرها الموافقات لابي اسحاق الشاطبي ج 3 ص 106 . ؛ بل قطع الشافعي وأكثر أصحابه ، وأكثر أهل الظاهر بامتناع نسخ الكتاب بالسنّة المتواترة ، وإليه ذهب أحمد بن حنبل في إحدى الروايتين عنه ، بل إنّ جماعة ممّن قال بإمكان نسخ الكتاب بالسنة المتواترة ، منع وقوعه&rlm الإحكام في اصول الأحكام للامدي ج 3 ص 217 . .
&rlm وإن أرادوا أنّ النسخ قد وقع من الذين تصدّوا للزعامة بعد النبي ( ص ) فهو عين القول بالتحريف . وعلى ذلك ، فيمكن أن يُدّعى أنّ القول بالتحريف هو مذهب أكثر علماء أهل السنّة ، لأنّهم يقولون بجواز نسخ التلاوة ، سواء أنسخ الحكم ، أم لم ينسخ&rlm البيان : 206 . .
&rlm 2 - ينافى الروايات التي تدلّ على قراءة الصحابة هذه الآيات بعد وفاة النبي ( ع ) ، كما في رواية عائشة في آية الرضاع : « فتوفّي رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلّم ، وهنّ مّما تقرأ من القرآن » . صحيح مسلم : 4 / 168 كتاب الرضاع باب التحريم بخمس رضعات ، الأمّ : 7 / 236 ، الموطّأ : 2 / 608 .
&rlm وهكذا قولها : « كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي صلى اللّه عليه وسلم مأتي آية ، فلمّا كتب عثمان المصاحف لم يقدرمنها إلّا على ماهو الآن » . الدر المنثور : 5 / 180 ( ط . دار الفكر - بيروت - 1993 ) .
&rlm وهكذا ما مرّ عن عمر ، أنّه قال : « لا يقولنّ أحدكم قد اخذت القرآن كلّه وما يدريه ما كلّه ؟ قد ذهبت منه قرآن كثير ، ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر » . الاتقان : 2 / 40 ، الدر المنثور : 1 / 106 .
&rlm وروت حميدة بنت أبي يونس . قالت : قرأ عليّ أبي وهو ابن ثمانين سنة ، في مصحف عائشة : « إنّ اللّه وملائكته يصلّون على النبي يا أيّها الذين آمنوا صلّوا عليه وسلّموا تسليماً ، وعلى الذين يصلّون الصفوف الأوّل » . قالت : قبل أن يغيّر عثمان المصاحف . الإتقان : 2 / 40 - 41 .
&rlm وذكر السيوطي : أخرج ابن أشته في المصاحف عن الليث بن سعد . قال : أوّل من جمع القرآن أبو بكر ، وكتبه زيد ، وإنّ عمر أتى بآية الرجم فلم يكتبها ؛ لأنّه كان وحده . الإتقان : 1 / 101 .
&rlm وروى ابن أبي داود وابن الأنباري عن ابن شهاب ، قال : بلغنا أنّه كان أنزل قرآن كثير ، فقتل علماؤه يوم اليمامة ، الذين كانوا قد وعوه ، ولم يعلم بعدهم ولم يكتب . كنز العمال : 2 / 584 رقم 4778 .
&rlm 3 - انكار جمع من العلماء قضيّة نسخ التلاوة كما قال الشوكاني : منع قوم من نسخ اللفظ مع بقاء حكمه ، وبه جزم شمس الدين السرخسي ، لأنّ الحكم لا يثبت بدون دليله . إرشاد الفحول : 189 ، أصول السرخسى : 2 / 78 .
&rlm وحكى الزرقاني عن جماعة في منسوخ التلاوة دون الحكم : إنّه مستحيل عقلاً ، وعن آخرين منع وقوعه شرعاً . مناهل العرفان : 2 / 112 .
&rlm ولم يصحّح الرافعي القول بنسخ التلاوة وأبطل كل ما حمل على ذلك . وهكذا أنكر ذلك : رشيد رضا ، صبحي الصالح ومصطفى زيد . راجع : المنار : 1 / 413 ، إعجاز القرآن : 44 ، النسخ في القرآن الكريم : 1 / 283 ، مجلة تراثنا ج 13 ص 139 ، سلامة القرآن من التحريف : 213 .
نويسنده: طط³ظٹظ†ظٹ ظ‚ط²ظˆظٹظ†ظٹ
|
|
|
|
|