| 
	 | 
		
				
				
				مشرف المنتدى العقائدي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 43999
  |  
| 
 
الإنتساب : Oct 2009
 
 |  
| 
 
المشاركات : 4,503
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.77 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
 
اللعين مروان بن الحكم بايع الامام علي فهل هو شيعي ياوهابيه ؟ 
			
			
			 
			
			بتاريخ : 07-08-2012 الساعة : 04:14 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
 
 
بسمه تعالى  
 
 
نجد بعض خراف الوهابية تمعمع وتقول ان شمر بن ذي الجوشن لعنه من الشيعة لانه كان في جيش الامام علي -عليه السلام- . 
 
وعلى مبناهم نقول إن هذا اللعين بن اللعين مروان بن الحكم لعنهما الله قد بايع عليا فهل هو من الشيعة أيضا ؟ 
 
 
 
 
أنساب الأشراف، البلاذري، تحقيق محمد باقر المحمودي، بيروت، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات، ط الأولى، 1974/1394 
 
 
 
ج 2 ص 262 
 
 
 
«334» حدثني محمد بن سعد(ثقة)، عن أنس بن عياض (ثقة)، عن جعفر بن محمد (ثقةامام) ، عن أبيه (الباقرثقة فاضل) عن جده علي بن الحسين  (ثقة ثبت)[1] . 
 
أن مروان بن الحكم حدثه- وهو أمير على المدينة- قال: لما تواقفنا يوم الجمل لم يلبث أهل البصرة أن انهزموا فقام صائح لعلي فقال: لا يقتل مدبر، ولا يدفف على جريح ومن أغلق بابه فهو آمن ومن طرح السلاح فهو آمن. 
قال (مروان: فدخلت دارا ثم أرسلت إلى حسن وحسين وابن جعفر وابن عباس فكلموه فقال: [هو آمن فليتوجه حيث ما شاء.] فقلت: 
لا تطيب نفسي حتى أبايعه، قال: فبايعته ثم قال: [اذهب حيث شئت] . 
 
__________ 
 
[1] ورواه أيضا البيهقي في السنن الكبرى: ج 8 ص 181. 
 
 
 
 
 
وورد في : 
 
 
 
الكتاب: سنن سعيد بن منصور -المحقق: حبيب الرحمن الأعظمي-الناشر: دار الكتب العلمية –بيروت-لبنان 
 
 
 
ج 2 ص 337 
 
 
 
2947 - حدثنا سعيد قال: نا عبد العزيز بن محمد(صدوق حسن الحديث سئ الحفظ)، عن جعفر بن محمد(ثقةامام) ، عن أبيه(الباقرثقة فاضل)، عن علي بن حسين(ثقة ثبت)، أن مروان بن الحكم، قال له وهو أمير بالمدينة: ما رأيت أحدا أحسن غلبة من أبيك علي بن أبي طالب، ألا أحدثك، عن غلبته إيانا يوم الجمل؟ قلت: الأمير أعلم، قال: لما التقينا يوم الجمل توافقنا، ثم حمل بعضنا على بعض، فلم ينشب أهل البصرة أن انهزموا، فصرخ صارخ لعلي: لا يقتل مدبر، ولا يذفف على جريح، ومن أغلق عليه باب داره فهو آمن، ومن طرح السلاح آمن، قال مروان: وقد كنت دخلت دار فلان، ثم أرسلت إلى حسن وحسين ابني علي، وعبد الله بن عباس، وعبد الله بن جعفر فكلموه، قال: هو آمن فليتوجه حيث شاء، فقلت: لا والله ما تطيب نفسي حتى أبايعه فبايعته، ثم قال: اذهب حيث شئت 
 
 
 
 
الوثيقة : 
 
  
  
  
 
 
 
فما هو ردكم ياسلفيه ؟  
 
 
  
 
 
 
قلت (الجابري) : سبحان الذي جعل لعين ابن لعين مثل مروان يبايع عليا ويحرم ابن عمر من بيعته ..! 
 
* لايقال ان عبد العزيز بن محمد سئ الحفظ فقد توبع من أنس بن عياض وهو ثقة كما في انساب الاشراف . 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |