|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 56469
|
الإنتساب : Sep 2010
|
المشاركات : 8,445
|
بمعدل : 1.59 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حميد الغانم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-08-2012 الساعة : 02:53 PM
وتكرم الوهابية هنا وجاءوا باحاديث ابي بكر عن الهجرة
مية ميتين الف الفين
كل الروايات عن عائشة هي عن عائشة عن ابي بكر في نفس الرواية او تقول فيها سالت ابا بكر :
بوبكر في الغار مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم
3453 حدثنا محمد بن سنان حدثنا همام عن ثابت عن أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال قلت للنبي صلى الله عليه وسلم
وأنا في الغار لو أن أحدهم نظر تحت قدميه لأبصرنا فقال ما ظنك يا أبا بكر باثنين الله ثالثهما / البخاري
أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي ، ثنا سعيد بن مسعود ، ثنا عبيد الله بن موسى ، أنبأ إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن البراء ، عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه
: (قال : و مضى رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى قدم المدينة و خرج الناس حتى دخلنا في الطريق و صاح النساء و الخدام و الغلمان جاء محمد رسول الله الله أكبر جاء محمد جاء رسول الله فلما أصبح انطلق فنزل حيث أمر.
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه).
عن أبي بكر الصديق قال خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة فانتهينا إلى حي من أحياء العرب فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم
إلى بيت منتحيا فقصد إليه فلما نزلنا لم يكن فيه إلا امرأة فقالت يا عبد الله إنما أنا امرأة وليس معي أحد فعليكما بعظيم الحي إن أردتم القرى قال فلم يجبها وذلك
عند المساء فجاء ابن لها بأعنز يسوقها فقالت يا بني انطلق بهذه العنز والشفرة إلى هذين الرجلين فقل لهما تقول لكما أمي اذبحا هذه وكلا وأطعمانا
فلما جاء قال له النبي صلى الله عليه وسلم انطلق بالشفرة وجئني بالقدح قال إنها قد عزبت وليس بها لبن قال انطلق فجاء بقدح فمسح النبي صلى الله عليه وسلم
ضرعها ثم حلب حتى ملأ القدح ثم قال انطلق به إلى أمك فشربت حتى رويت ثم جاء به فقال انطلق بهذه وجئني بأخرى ففعل بها كذلك ثم سقى أبا بكر
ثم جاء بأخرى ففعل بها كذلك ثم شرب النبي صلى الله عليه وسلم فبتنا ليلتنا ثم انطلقنا فكانت تسميه المبارك وكثرت غنمها حتى جلبت جلبا إلى المدينة فمر أبو بكر فرأى ابنها فعرفه فقال يا أمه هذا الرجل الذي كان مع المبارك فقامت إليه فقالت يا عبد الله من الرجل الذي كان معك قال أو ما تدرين من هو قالت لا قال هو نبي الله قالت فأدخلني عليه قال فأدخلها فأطعمها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعطاها قالت فدلني عليه فانطلقت معي وأهدت لرسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا من أقط ومتاع الأعراب قال فكساها وأعطاها قال ولا أعلمه إلا قال وأسلمت
الراوي:أبو بكر الصديقالمحدث:ابن كثير - المصدر:البداية والنهاية- الصفحة أو الرقم:3/189
خلاصة حكم المحدث:إسناده حسن
عن أبي بكر أنهما لما؟؟ انتهيا إلى الغار فإذا جحر فألقمه أبو بكر رجليه وقال: يا رسول الله! إن كانت لدغة أو لسعة كانت في.
(ش، وابن المنذر، وأبو الشيخ، وأبو نعيم في الدلائل). / كنز العمال
46286- عن البراء بن عازب قال: اشترى أبو بكر من عازب سرجا بثلاثة عشر درهما، فقال أبو بكر لعازب: مر البراء فيحمله إلى منزلي، فقال: لا، حتى تحدثنا كيف صنعت حين خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنت معه، فقال أبو بكر: خرجنا فأدلجنا فأحثثنا يومنا وليلتنا حتى أظهرنا وقام قائم الظهيرة فضربت ببصري هل أرى ظلا نأوي إليه، فإذا أنا بصخرة فأهويت إليها، فإذا بقية ظلها فسويته لرسول الله صلى الله عليه وسلم وفرشت له فروة وقلت: اضطجع يا رسول الله! فاضطجع، ثم خرجت هل أرى أحدا من الطلب، فإذا أنا براعي غنم، فقلت: لمن أنت يا غلام! فقال: لرجل من قريش، فسماه فعرفته، فقلت، فهل في غنمك من لبن؟ قال: نعم، قلت: هل أنت حالب لي؟ قال: نعم، فأمرته فاعتقل شاة منها ثم أمرته فنفض ضرعها من الغبار ثم أمرته فنفض كفيه من الغبار ومعي إداوة على فمها خرقة فحلب لي كثبة من اللبن، فصببت - يعني الماء - على القدح حتى برد أسفله، ثم أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فوافيته وقد استيقظ، فقلت: اشرب يا رسول الله! فشرب حتى رضيت، ثم قلت: هل أتى الرحيل! فارتحلنا والقوم يطلبوننا، فلم يدركنا أحد منهم إلا سراقة بن مالك بن جعشم على فرس له، فقلت: يا رسول الله! هذا الطلب قد لحقنا! فقال: لا تحزن إن الله معنا، حتى إذا دنا منا فكان بيننا وبينه قدر رمح أو رمحين أو ثلاثة، قلت: يا رسول الله! هذا الطلب قد لحقنا! وبكيت، قال: لم تبكي؟ قلت: أما والله ما على نفسي أبكي ولكني أبكي عليك! فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: اللهم! أكفناه بما شئت، فساخت قوائم فرسه إلى بطنها في أرض صلدة، ووثب عنها، فقال: يا محمد! قد علمت أن هذا عملك، فادع الله أن ينجيني مما أنا فيه، فوالله لأعمين على من ورائي من الطلب، وهذه كنانتي فخذ منها سهما، فإنك ستمر بإبلي وغنمي في موضع كذا وكذا فخذ منها حاجتك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا حاجة لي فيها، ودعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم فأطلق ورجع إلى أصحابه، ومضى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا معه حتى قدمنا المدينة ليلا، فتلقاه الناس، فخرجوا في الطرق وعلى الأجاجير فاشتد الخدم والصبيان في الطريق: الله أكبر! جاء رسول الله! جاء محمد؟ وتنازع القوم أيهم ينزل عليه! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنزل الليلة على بني النجار أخوال عبد المطلب لأكرمهم بذلك، فلما أصبح غدا حيث أمر.
(ش، حم، خ، م (أخرجه مسلم كتاب الزهد باب في حديث الهجرة رقم 2009. ص) وابن خزيمة، هب، ق في الدلائل). / كنز العمال
46287- عن أبي بكر قال: خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة فانتهينا إلى حي من أحياء العرب، فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيت متنحيا فقصد إليه، فلما نزلنا لم يكن فيه إلا امرأة فقالت: يا عبد الله! إنما أنا امرأة وليس معي أحد فعليكما بعظيم الحي إذا أردتما القرى! فلم يجبها، وذلك عند المساء فجاء ابن لها بأعنز له يسوقها، فقالت له: يا بني! انطلق بهذه العنز والشفرة إلى هذين الرجلين فقل لهما: تقول لكما أمي: اذبحا هذه، وكلا وأطعمانا، فلما جاء قال له النبي صلى الله عليه وسلم: انطلق بالشفرة وجئني بالقدح، قال: إنها قد عزبت وليس لها لبن؟ قال: انطلق، فانطلق فجاء بقدح فمسح النبي صلى الله عليه وسلم ضرعها، ثم حلب حتى ملأ القدح، ثم قال انطلق به إلى أمك، فشربت حتى رويت، ثم جاء به فقال: انطلق بهذه وجئني بأخرى، ففعل بها كذلك، ثم سقى أبا بكر، ثم جاء بأخرى ففعل بها كذلك، ثم شرب النبي صلى الله عليه وسلم، فبتنا ليلتنا ثم انطلقنا، فكانت تسمية المبارك، وكثرت غنمها حتى جلبت جلبا إلى المدينة فمر أبو بكر الصديق فرآه ابنها فعرفه فقال: يا أمه! إن هذا الرجل الذي كان مع المبارك، فقامت إليه فقالت: يا عبد الله! من الرجل الذي كان معك، قال: وما تدرين ما هو؟ قالت: لا، قال: هو النبي صلى الله عليه وسلم، قالت: فأدخلني عليه، فأدخلها عليه، فأطعمها وأعطاها، وأهدت له شيئا من أقط ومتاع الأعراب، فكساها وأعطاها؛ وأسلمت.
(ق في الدلائل، كر، قال ابن كثير: سنده حسن). / كنز العمال
9 حدثنا محمد بن يوسف حدثنا أحمد بن يزيد بن إبراهيم أبو الحسن الحراني حدثنا زهير بن معاوية حدثنا أبو إسحاق سمعت البراء بن عازب يقول جاء أبو بكر رضي الله عنه إلى أبي في منزله فاشترى منه رحلا فقال لعازب ابعث ابنك يحمله معي قال فحملته معه وخرج أبي ينتقد ثمنه فقال له أبي يا أبا بكر حدثني كيف صنعتما حين سريت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم أسرينا ليلتنا ومن الغد حتى قام قائم الظهيرة وخلا الطريق لا يمر فيه أحد فرفعت لنا صخرة طويلة لها ظل لم تأت عليه الشمس فنزلنا عنده وسويت للنبي صلى الله عليه وسلم مكانا بيدي ينام عليه وبسطت فيه فروة وقلت نم [ ص: 1324 ] يا رسول الله وأنا أنفض لك ما حولك فنام وخرجت أنفض ما حوله فإذا أنا براع مقبل بغنمه إلى الصخرة يريد منها مثل الذي أردنا فقلت له لمن أنت يا غلام فقال لرجل من أهل المدينة أو مكة قلت أفي غنمك لبن قال نعم قلت أفتحلب قال نعم فأخذ شاة فقلت انفض الضرع من التراب والشعر والقذى قال فرأيت البراء يضرب إحدى يديه على الأخرى ينفض فحلب في قعب كثبة من لبن ومعي إداوة حملتها للنبي صلى الله عليه وسلم يرتوي منها يشرب ويتوضأ فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فكرهت أن أوقظه فوافقته حين استيقظ فصببت من الماء على اللبن حتى برد أسفله فقلت اشرب يا رسول الله قال فشرب حتى رضيت ثم قال ألم يأن للرحيل قلت بلى قال فارتحلنا بعدما مالت الشمس واتبعنا سراقة بن مالك فقلت أتينا يا رسول الله فقال لا تحزن إن الله معنا فدعا عليه النبي صلى الله عليه وسلم فارتطمت به فرسه إلى بطنها أرى في جلد من الأرض شك زهير فقال إني أراكما قد دعوتما علي فادعوا لي فالله لكما أن أرد عنكما الطلب فدعا له النبي صلى الله عليه وسلم فنجا فجعل لا يلقى أحدا إلا قال قد كفيتكم ما هنا فلا يلقى أحدا إلا رده قال ووفى لنا / البخاري
|
|
|
|
|