|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
اسيرالروح
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-08-2012 الساعة : 05:43 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسيرالروح
[ مشاهدة المشاركة ]
|
يذكر محمد بن يعقوب الكليني في أصول الكافي (باب أن الأرض كلها للإمام) عن أبي عبدالله عليه السلام قال إن الدنيا والآخرة للإمام-يضعها حيث يشاء ويدفعها إلى من يشاء-جائز له من الله (1).
فماذا يستنبط المسلم المنصف من هذه العبارة، مع أن الله تعالى يقول في محكم آياته ((إن الأرض لله يورثها من يشاء)) (2).
((لله ملك السماوات والأرض)) اجب هاي نقطه واحد
|
هذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذا الرد
نعم فرب الأرض تطلق على إمام الأرض وصاحب الأرض ومالك الأرض وهذا القول هو المشهور في علم الكلام وهذا دليل من كتبهم
شرح السير الكبير
الجزء الخامس
باب متى يصير الحربي ذميّاً ـ ص 358
فخراج الأرض على صاحبها وليس على الزارع من الخراج شيء لأن الخراج يجب بإزاء المنفعة والمنفعة في الحقيقة حصلت لرب الأرض لأن البدل حصل له فكان الخراج عليه
وأما عند أبي حنيفة - رضي الله تعالى عنه - فلأن الخارج وإن كان يجب على رب الأرض ولكن لما حكم به الإمام على المستأجر وأخذ من الخارج فقد قضى في موضع مجتهد فيه فينفذ قضاؤه وصار الحق عليه
والوثيقه
|
|
|
|
|