[asd 20006]

السلام عليكم : هذه المعلومات وغيرها أخذوها من صحيح البخاري ومسلم وما روته عائشة وأمثالها بشأن جملة من خصوصيات الزوج وزوجه ، إضافة إلى الفهم الخاطئ وتشويه صورة الإسلام المتعمدة من الصهاينة والصليبيين قال تعالى : لن ترضى عنك اليهود ولاالنصارى حتى تتبع ملتهم .
بل هناك ممن يستقبلون بابا الفاتيكان ويرحبون به رغم اساءته للإسلام وللرسول الأعظم وينزعون عن أنفسهم الغيرة للدين ورموزه ويبيعون أنفسهم بثمن بخس دراهم معدودة تحت ذرائع الوحدة والضيافة وما إلى ذلك ، وتسأل المنافقين ممن يدعون الإسلام : لو أنَّ أحد المراجع الكبار للشيعة أو السنة هل كنتم ستستقبلونه بهذه الحفاوة وهذا الإستقبال وهذا الظهور الإعلامي المكثف ؟!!!! أم أنكم تنسحبون عنه وترمونه بعدة شبهات وأباطيل ، ما لكم كيف تحكمون ؟!!! وهل لو أنَّ المسلمين استقبلوا مرجعهم أحسن استقبال فهل تجد اليهود أو النصارى يُشاركون المسلمين بنفس هذه الروحية لاستقبال المرجع والترحيب به في الشوارع والقنوات الفضائية مثلما يفعل جملة من المسلمين في البلاد الإسلامية ؟!!! فلماذا هذا الإبتذال والرخص في تصرفات بعض المسلمين اتجاه رموز الضلالة ؟ !!! ، والحديث بهذا الموضوع طويل . وشكرا .