|
شيعي حسني
|
رقم العضوية : 72297
|
الإنتساب : May 2012
|
المشاركات : 5,342
|
بمعدل : 1.13 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عصر الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-09-2012 الساعة : 10:24 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القناص الاول
[ مشاهدة المشاركة ]
|
عزيزي عادل
اسمحلي بوضع هذا الموضوع من شبكة الامام الرضا عليه السلام
• عن الصحابيّ المعروف جابر بن عبدالله الأنصاريّ:
ـ عن عاصم بن عمر، عن جابر بن عبدالله قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « عليٌّ خيرُ البشر، مَن شَكّ فقد كفر ».
( جامع الأحاديث للشيخ الفقيه أبي محمد جعفر بن أحمد القمّي الإيلاقيّ ص 297 ـ 298 / كتاب: نوادر الأثر في عليّ خير البشر ).
ـ عن عطيّة العَوفي، عن جابر بن عبدالله وقد سقط حاجباه على عينيه سُئل: أخبِرْنا عن هذا الرجل عليِّ بن أبي طالب. فرفع حاجبَيه بيدَيه، وقال: ذاك خير البشر.
( تاريخ دمشق لابن عساكر 447:2 / خ 969 و 970 ).
ـ وفي رواية أخرى، قال أبو كريب: فرفع بصرَه إليّ وقال: أوَ ليس ذاك خيرَ البشر، وما شكّ فيه إلاّ منافق.
ـ وفي روايةٍ أخرى قال: ذاك خيرُ الناس.
ـ وفي روايةٍ أخرى قال: عليٌّ خير البشر، مَن أبى فقد كفر.
ـ وفي أخرى ـ وكأنّه مرّةً يروي عن النبيّ صلّى الله عليه وآله بالنصّ، ومرّةً بالمعنى ـ: ذاك خير البشر، وما يشكّ فيه إلاّ منافق!
ـ وقد سُئل: أيَّ رجلٍ كنتم تَعُدُّونَ عليّاً فيكم ؟ فأجاب: ذاك خير البشر.
ـ وعن عطيّة أيضاً قال: كنّا عند جابر فتذاكروا أمرَ عليّ، فقال جابر: وهل يَشُكّ في أنّه خير البشر إلاّ كافر ؟!
ـ وسأله يوماً عن عليٍّ عليه السّلام، فرفع جابر حاجبَيه عن عينيه وقال: ذاك واللهِ خيرُ البشر.
ـ وفي نصٍّ آخر: خيرُ البشر، مَن أبى فقد كفر.
ـ وفي آخر: ذاك خيرُ هذه الأمّة بعد نبيّها. أو: ذاكم خيرُ هذه الأُمّة بعد نبيّها. أو: كان ذاك خيرَ البشر.
( روى ذلك: الكراجكيّ في التفضيل 13، ثمّ قال: والأخبار الواردة بمثل هذا كثيرة، وهي مرويّةٌ في كتب العامّة مسطورة. وكذا القمّي الإيلاقي في جامع الأحاديث 298 ـ 308، وابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 67:3، والبياضي النباطي في الصراط المستقيم إلى مستحقّي التقديم 68:2، وأحمد بن حنبل في فضائل الصحابة ص 46 ـ من المخطوطة، والمحبّ الطبري في ذخائر العقبى ص 96 ـ ط مكتبة القدسي بمصر، والرياض النضرة 220:2 ـ ط مصر، وابن حجر العسقلاني في لسان الميزان 166:3 ـ ط حيدرآباد الدكن، و 78:6 وفيه:
عن أبي بكر قال: أيّها الناس، عليكم بعليّ بن أبي طالب؛ فإني سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وآله يقول: عليٌّ خيرُ مَن طلعت عليه الشمسُ وغرُبَت بعدي.
وابن مردويه في المناقب، والأيجي في المواقف 615:2 ـ ط الآستانة، وأبو بكر مؤمن الشيرازي في رسالة الاعتقاد ـ على ما في مناقب الكاشي ص 295 من المخطوطة، وفيه: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: خيرُ هذه الأمّة مِن بَعدي: عليٌّ وفاطمةُ والحسن والحسين، مَن قال غيرَ هذا فعليه لعنة الله ).
ـ وعن سالم بن أبي الجَعد، أنّ جابر بن عبدالله الأنصاريّ سُئل عن عليّ بن أبي طالب، فقال: ذاك خيرُ البشر، لا يشكّ فيه إلاّ منافق، أو فاسق.
ـ وفي روايةٍ أخرى قال: عليٌّ خير البشر، ما يشكّ فيه إلاّ كافر!
( يراجع: أمالي الشيخ المفيد 61، عن عبدالله بن أحمد بن حنبل.. وفيه: ذاك خير البريّة، لا يُبغضه إلاّ منافق، ولا يشكّ فيه إلاّ كافر! والتفضيل للكراجكي ص 13، وتاريخ دمشق 446:2 ، 447 / خ 967، وفيه: ذاك خيرُ البريّة، لا يبغضه إلاّ كافر! وكشف الغمّة للإربلّي 158:1، ومناقب آل أبي طالب 67:3، والصراط المستقيم 69:2، وأنساب الأشراف 315:1 و 113:2 ).
ـ كذا روى عن جابر الأنصاري بالنصوص السابقة أو قريبٍ منها: عبدالرحمان بن أبي ليلى، وأبو الزبير:
سُئل جابر عن الإمام عليٍّ عليه السّلام، فقال: ما يشكّ فيه إلاّ كافر، ذاك خيرُ البشر.
وفي رواية أخرى قال: ذاك خيرُ البشر، لا يشكّ فيه إلاّ منافق أو فاسق.
( جامع الأحاديث 311، وتاريخ دمشق 445:2 و 448 / خ 965 و 971، وفيه: قال جابر: ذاك مَن خيرُ البشر، ما كنّا نعرف المنافقين إلاّ ببغضهم عليّاً. وكتاب فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل / ح 268، وأمالي الصدوق / المجلس 18 ح 6، وفيه: عن أبي الزبير المكّي قال: رأيت جابراً متوكّياً على عصاه وهو يدور في سِكَك الأنصار ومجالسهم وهو يقول: عليٌّ خيرُ البشر، فمَن أبى فقد كفر. يا معشرَ الأنصار، أدِّبوا أولادَكم على حبِّ عليّ، فمَن أبى فانظروا في شأن أُمّه! ومناقب آل أبي طالب 67:3، وتاريخ بغداد للخطيب البغدادي 421:7، واللآلئ المصنوعة 169:1 و 170، وفيها: قال جابر: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: عليٌّ خيرُ البشر، فمَن أبى فقد كفر!
• وممّن روى هذا الحديثَ الشريف بنصّه أو بمعناه: الصحابي الجليل حُذَيفةُ بن اليَمان ـ رواه عنه أبو وائل قائلاً: قال حذيفة: سمعتُ النبيَّ صلّى الله عليه وآله يقول:
« عليُّ بن أبي طالب خيرُ البشر، مَن أبى فقد كفر ».
ـ وفي رواية أخرى: عليٌّ خير البشر، مَن أبى فقد كفر!
( تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي 444:2 / خ 962 و 963، اللآلئ المصنوعة للسيوطي 170:1، التفضيل للكراجكي 13، أمالي الصدوق / المجلس 18 ح 5 عنه: بحار الأنوار 6:38 / ح 10، والمناقب لابن مردويه ـ عنه: الطرائف للسيّد ابن طاووس 87 / ح 22 ـ عنه: بحار الأنوار 6:38 / ح 9، وكشف الغمّة للإربلّي 159:1، وفيه: سُئل حذيفةُ عن عليٍّ فقال: خيرُ هذه الأُمّة بعد نبيِّها، ولا يشكّ فيه إلاّ منافق. وجامع الأحاديث للقمّي الإيلاقي 314 ـ 318، وفيه: ممّا رواه عن حذيفة: ربعيّ، ومسلم بن يزيد أنّ حذيفة قال: قال النبيّ صلّى الله عليه وآله: عليّ خير البشر ).
• وممّن أورد معنى حديث رسول الله صلّى الله عليه وآله هذا: عائشة بنت أبي بكر، روى ذلك عنها عطاء، حيث قال: سألتُ عائشة عن عليٍّ فقالت: ذاك خير البشر، لا يشكّ فيه إلاّ كافر! ( أخرجه عنها: الحافظ ابن عساكر في تاريخ دمشق ـ ترجمة أمير المؤمنين عليه السّلام 448:2 / خ 972 ـ عنه: الگنجي الشافعي في كفاية الطالب في مناقب عليّ بن أبي طالب ص 246، ومناقب أمير المؤمنين عليه السّلام لابن مردَوَيه ـ عنه: الإربلّي في: كشف الغمّة 158:1، والسيّد ابن طاووس في الطرائف 89 ـ عنهما: بحار الأنوار 13:38 ـ 14 / ح 17، 18. ورواه: ابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 67:3، والبياضي في الصراط المستقيم 69:2، والشيخ الصدوق في أماليه / المجلس 18 ح 3 ـ عنه: بحار الأنوار 5:38 / ح 7. كما أورده: الكراجكي في التفضيل ص 12، والقمّي الإيلاقي في جامع الأحاديث 318 ـ 320 ).
ـ وروى عن عائشة أيضاً عطية العَوفي، قائلاً: سألتُ عائشةَ عن عليٍّ فقالت: ذاك خير البشر، لا يشكّ فيه إلاّ كافر!
( أخرجه ابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 67:3 وفيه: أنّ عائشة لمّا روت هذا الخبر قيل لها: فلِمَ حارَبتيه ؟! قالت: ما حارَبتُه مِن ذات نفسي، إلاّ حمَلَني طلحةُ والزبير. كذا: أخرجه: البياضي في الصراط المستقيم 68:2. ورواه: أنس بن مالك فيما رواه ابن شاذان في كتابه: مائة منقبة لأمير المؤمنين عليه السّلام / المنقبة 70..
عن أنس، عن عائشة قالت: سمعتُ رسولَ الله صلّى الله عليه وآله يقول: عليُّ بن أبي طالب خيرُ البشر، مَن أبى فقد كفر. فقيل لها: ولِمَ حاربتيه ؟! فقالت: واللهِ ما حاربتُه مِن ذات نفسي، وما حَمَلتني على ذلك إلاّ طلحةُ والزبير! ورواه الكراجكي في التفضيل ص 11 ـ عن: شيخه ابن شاذان، ثمّ قال: وسألها مسروق في قصّة الخوارج فقال لها: باللهِ يا أُمّاه! لا يَمَنعْكِ ما بينَكِ وبين عليٍّ أن تقولي ما سمعتِ مِن رسول الله صلّى الله عليه وآله فيه وفيهم ( أي في الخوارج )، فقالت: سمعتُ رسولَ الله صلّى الله عليه وآله يقول: هم شرُّ الخَلْق والخليقة، يقتُلُهم خيرُ الخَلْقِ والخليقة. رواه عن مسروق أيضاً ابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 70:3 قائلاً: الطبريّانِ في: الولاية والمناقب، بإسنادهما إلى مسروق، عن عائشة: سمعتُ رسول الله يقول: هم شرُّ الخَلْق والخليقة، يقتلُهم خيرُ الخَلْق والخليقة، وأقربُهم إلى الله وسيلة. كذا رواه الإربلّي في كشف الغمة 158:1 ـ 159 قائلاً: وقد ورد هذا عن مسروق عن عائشة بعدّة طرق، اقتصرنا منها على ما أوردناه. كذا أورده البياضي في الصراط المستقيم 70:2 ).
• وعن سلمان الفارسي رضوان الله عليه، روى عنه أنس بن مالك أنّه قال: قلت: يا رسول الله، ممّن نأخذ بعدَك ومَن نتولّى ؟ قال: فسكت عنّي ثمّ قال: يا سلمان، إنّ وصيّي وخليفتي ووزيري وخيرَ مَن أَخلَفَه اللهُ بَعدي: عليُّ بن أبي طالب، يُؤدّي عنّي دَيني، ويُنْجز عِدَتي.
( أخرجه: الخوارزمي الحنفي في المناقب ص62، وابن مردويه في المناقب ـ عنه: الإربلي في كشف الغمّة 57:1، وفيه: عن أنس، عن سلمان قال: قلت: يا رسول الله، عمّن نأخذ بعدك وبمَن نَثِق ؟ قال: فسكت عنّي حتى سألت عشراً، ثمّ قال: يا سلمان، إنّ وصيّي وخليفتي وأخي ووزيري وخيرَ مَن أُخلّفُه بعدي عليُّ بن أبي طالب، يؤدّي عنّي، ويُنجِز موعدي. كذا أخرجه: البياضي في الصراط المستقيم إلى مستحقّي التقديم 70:2، وابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 542:1 ـ عنه: بحار الأنوار 1:38 / ح 1. وعن مصادر علماء السنّة ومحدّثيهم ـ يراجع: إحقاق الحقّ للشهيد التستري ج 4 ص 54 ـ 70. وأورد الخبر أيضاً القمّي الإيلاقي في جامع الأحاديث ص 320 ـ 321 ـ من كتاب: نوادر الأثر في عليّ خير البشر ).
|
احسنت عزيزي القناص على اضافتك القيمة
|
|
|
|
|