|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 73649
|
الإنتساب : Aug 2012
|
المشاركات : 334
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشق داحي الباب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-09-2012 الساعة : 03:07 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محاور سني1980
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لا يعني ذلك الطعن في الصحابه
كيف يطعن علي ابن ابي طالب كرم الله وجه بالصحابه وهو منهم
|
تعال يا أغبى خلق الله
شئت أن أبيت صحابي من أهل بيت طهروا تطهيرا وأخ الرسول وزوج البتول
وسيف الله المسلول , وباب علم لمدينة رسول الله صلى الله عليه وآله
وخذ هذة هدية
روي في تاريخ اليعقوبي، والكامل، وتاريخ الطبري، والبداية والنهاية، وكتاب تاريخ واسط، والنجوم الزاهرة، وكتاب البدء والتاريخ، كلهم رووا كيف قتل معاوية وعمرو ابن العاص الصحابي الجليل محمد ابن أبي بكر رضي الله عنه ذكروا: وأقبل عمرو بن العاص نحو محمد بن أبي بكر وقد تفرق عنه أصحابه، فانطلقوا يركضون حتى دخلوا عليه فاستخرجوه وقد كاد يموت عطشا فأقبلوا به نحو فسطاط مصر قال ووثب أخوه عبد الرحمن بن أبي بكر إلى عمرو بن العاص وكان في جنده فقال أتقتل أخي صبرا، فقال لهم محمد اسقوني من الماء قال له معاوية بن حديج لا سقاه الله إن سقاك قطرة أبدا، والله لأقتلنك بابن أبي بكر فيسقيك الله الحميم والغساق قال له محمد بابن اليهودية النساجة ليس ذلك إليك وإلى من ذكرت إنما ذلك إلى الله عز وجل يسقي أولياءه ويظميء أعداءه أنت وضرباؤك ومن تولاه أما والله لو كان سيفي في يدي ما بلغتم مني هذا قال له معاوية أتدري ما اصنع بك أدخلك في جوف حمار ثم أحرقه عليك بالنار فقال له محمد إن فعلتم بي ذلك فطالما فعل ذلك بأولياء الله وإني لأرجو هذه النار التي تحرقني بها أن يجعلها الله علي بردا وسلاما كما جعلها على خليله إبراهيم وأن يجعلها عليك وعلى أوليائك كما جعلها على نمروذ وأوليائه إن الله يحرقك ومن ذكرته قبل وإمامك يعني معاوية وهذا وأشار إلى عمرو بن العاص بنار تلظى عليكم كلما خبت زادها الله سعيرا قال له معاوية إني إنما أقتلك بعثمان قال له محمد وما أنت وعثمان إن عثمان عمل بالجور ونبذ حكم القرآن وقد قال الله تعالى ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون 3 فنقمنا ذلك عليه فقتلناه وحسنت أنت له ذلك ونظراؤك فقد </SPAN>برأنا الله إن شاء الله من ذنبه وأنت شريكه في إثمه وعظم ذنبه وجاعلك على مثاله قال فغضب معاوية فقدمه فقتله ثم ألقاه في جيفة حمار ثم أحرقه بالنار فلما بلغ ذلك عائشة جزعت عليه جزعا شديدا وقنتت عليه في دبر الصلاة تدعو على معاوية وعمرو ثم قبضت عيال محمد إليها فكان القاسم بن محمد بن أبي بكر في عيالها
الآن يا عمي أنظر إلى الصحابي محمد بن أبي بكر رضي الله عنه وأرضاه
يصف عثمان
بالجائر
والمتعدي على الله
والفاسق
وصاحب الذنب
كفر محمد بن أبي بكر رضي الله عنه إن أستطعت فهل يوجد طعن كطعن محمد العزيز في عثمان
|
|
|
|
|