|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 75615
|
الإنتساب : Oct 2012
|
المشاركات : 631
|
بمعدل : 0.14 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو كوثر العبياوي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-10-2012 الساعة : 10:09 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313
[ مشاهدة المشاركة ]
|
تفضل مولانا ماعند القوم
فيض القدير
شرح الجامع الصغير
للعلامه المناوي
الجزءالخامس-ص174-حديث-6851
كان له حمار اسمه --عفيـــــــــــــــــــــــــر
ويقول في ص175
وقيل طرح نفسه في بئر يوم مات المصطفى -ص-
والوثيقه
------------------
والان الشفا للقاضي عياض
ص195
حديث816
فسماه النبي-ص- يعفورا وانه كان يوجهه الى دور اصحابه فيضرب عليهم الباب براسه ويستدعيهم وان النبي-ص- لما مات تردى في بئر جزعا وحزنا فمات
والوثيقه

|
اخي الطالب المحترم السلام عليكم
احسنتم عمل رائع و انا بعد فلم الاساءة لرسول الكريم عملت بحث يتكون من ثمان صفحات حول موضع الاساءه للرسول الكريم و دلائله من كتب المسلمين و استخرجت الكثير من روايات المخالفين و خاصة في كتب ابن كثير منها
أبن كثير - البداية والنهاية - سنة إحدى عشرة من الهجرة - فصل إيراد ما بقي علينا من متعلقات السيرة الشريفة - باب ما يتعلق بالحيوانات من دلائل النبوة - حديث الحمار الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 41 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - وقد أنكره غير واحد من أئمة الحفاظ الكبار ، فقال أبو محمد عبد الله بن حامد : أخبرنا : أبو الحسن أحمد بن حمدان السجزي ، حدثنا : عمر بن محمد بن بجير ، حدثنا : أبو جعفر محمد بن يزيد - إملاءً - أنا : أبو عبد الله محمد بن عقبة بن أبي الصهباء ، حدثنا : أبو حذيفة ، عن عبد الله بن حبيب الهذلي ، عن أبي عبد الرحمن السلمي ، عن أبي منظور قال : لما فتح الله على نبيه (ص) خيبر أصابه من سهمه أربعة أزواج بغال وأربعة أزواج خفاف ، وعشر إواق ذهب وفضة ، وحمار أسود ، ومكتل ، قال : فكلم النبي (ص) الحمار فكلمه الحمار ، فقال له : ما إسمك ، قال : يزيد بن شهاب ، أخرج الله من نسل جدي ستين حماراً كلهم لم يركبهم إلاّ نبي ، لم يبق من نسل جدي غيري ، ولا من الأنبياء غيرك ، وقد كنت أتوقعك أن تركبني ، قد كنت قبلك لرجل يهودي ، وكنت أعثر به عمداً ، وكان يجيع بطني ويضرب ظهري ، فقال النبي (ص) : سميتك يعفور ، يا يعفور ، قال : لبيك ، قال : تشتهي الأناث ؟ ، قال : لا ، فكان النبي (ص) يركبه لحاجته ، فإذا نزل عنه بعث به إلى باب الرجل فيأتي الباب فيقرعه برأسه فإذا خرج إليه صاحب الدار أو ما إليه أن أجب رسول الله (ص) ، فلما قبض النبي (ص) جاء إلى بئر كان لأبي الهيثم بن النبهان فتردى فيها فصارت قبره جزعاًً منه على رسول الله (ص).
الرابط:
|
|
|
|
|