|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.31 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عيسى 12-1
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 02-11-2012 الساعة : 11:16 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الطيب
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بعيدا عن الحديث وتخريجه وإسناده :
أولا : هل ذكرت الرواية أن رسول الله عليه الصلاة والسلام صلى العصر قبل نزول الوحي أم بعده!
===============
اقول انا الطالب313 الم اقل لك ان الغباءءءءء موهبه
الروايه امامك
===============================
ثانيا : إذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى العصر قبل نزول الوحي فلماذا لم يصل علي رضي الله عنه معه حينها.
============
قول انا الطالب313 ممكن ان يكون النبي جمع الصلاه وعلي افرد الصلاه وهذا جائز
=================
ثالثا : إذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يصل العصر قبل نزول الوحي فهل هذا يعني أن الشمس ردت ليصلي رسول الله وعلي رضي الله عنه معا بحكم أن العصر فاتهما جميعا أم ليصلي علي رضي الله عنه وحده.
==============
اقول انا الطالب313
حصل وردت الشمس للنبي ايضا وساورد هذا
-=========================
رابعا :عودة الشمس بعد غيابها امر عظيم ولابد أن الناس كلها أو أهل المدينة عموما سيلاحظون عودة الشمس فهل لاحظوا ذلك أم أن الذي لاحظ ذلك رواة الحديث فقط .
================
اقول انا الطالب313 لا اكيد لاحظها كثير وان
=======================
خامسا : صلاة بخشوع وتدبر كصلاة العصر كم كانت تحتاج من الوقت ليصليها علي رضي الله عنه وأقصد هنا كم المدة التي استغرقها بقاء الشمس بعد عودتها ليتمكن علي بن أبي طالب رضي الله عنه من أداء الصلاة .
|
حتى وان استغرقت ساعه مالمانع يعني وخذ هذه الصفعه ايضا
فتح الباري
بشرح صحيح لبخاري
لابن حجر العسقلاني
المجلد السابع
ص382
لكن وقع في " الأوسط للطبراني " من حديث جابر " أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر الشمس فتأخرت ساعة من نهار " وإسناده حسن ، ووجه الجمع أن الحصر محمول على ما مضى للأنبياء قبل نبينا صلى الله عليه وسلم فلم تحبس الشمس إلا ليوشع وليس فيه نفي أنها تحبس بعد ذلك [ ص: 256 ] لنبينا صلى الله عليه وسلم . وروى الطحاوي والطبراني في " الكبير " والحاكم والبيهقي في " الدلائل ، عن أسماء بنت عميس أنه صلى الله عليه وسلم دعا لما نام على ركبة علي ففاتته صلاة العصر فردت الشمس حتى صلى علي ثم غربت ، وهذا أبلغ في المعجزة وقد أخطأ ابن الجوزي بإيراده له في " الموضوعات ، وكذا ابن تيمية في " كتاب الرد على الروافض " في زعم وضعه والله أعلم .
وأما ما حكى عياض أن الشمس ردت للنبي صلى الله عليه وسلم يوم الخندق لما شغلوا عن صلاة العصر حتى غربت الشمس فردها الله عليه حتى صلى العصر - كذا قال وعزاه للطحاوي ، والذي رأيته في " مشكل الآثار للطحاوي " ما قدمت ذكره من حديث أسماء فإن ثبت ما قال فهذه قصة ثالثة والله أعلم .
والوثيقه


والان هل ردت الشمس لابن صهاك بين الان
|
|
|
|
|