|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كربلائية حسينية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-11-2012 الساعة : 04:18 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم كثيرا اختنا الفاضلة , فالمصائب على اهل البيت صلوات الله عليهم والهم بدات من يوم السقيفة
وقد أجمعت كلمة المسلمين من الشيعة والسنة بان يزيد الكافر عليه وعلى أنصارة وشيعتة الالف اللعنات هو من قتل الامام الحسين صلوات الله عليه واله
واما الكلاب النابحة اليوم من أذناب شمر بن ذي الجوشن وحرملة الكاهلي يحاولون بكل الطرق تبرئه يزيد ولكن هيهات فهم ملعونون على لسان السنة قبل الشيعة
المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 109 )
- وأول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر ملك الروم يعني القسطنطينية ، أو المراد مدينته التي كان بها يوم قال النبي (ص) : ذلك وهي حمص وكانت دار مملكته إذ ذاك مغفور لهم ، لا يلزم منه كون يزيد بن معاوية مغفوراًً له لكونه منهم ، إذ الغفران مشروط بكون الإنسان من أهل المغفرة ويزيد ليس كذلك ، لخروجه بدليل خاص ويلزم من الجمود على العموم إن من إرتد ممن غزاها مغفور له ، وقد أطلق جمع محققون حل لعن يزيد به ، حتى قال التفتازاني : الحق أن رضى يزيد بقتل الحسين وإهانته أهل البيت مما تواتر معناه ، وإن كان تفاصيله آحاداً فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه.
والسلام عليكم
|
|
|
|
|