|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 71940
|
الإنتساب : Apr 2012
|
المشاركات : 1,530
|
بمعدل : 0.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عيسى 12-1
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-11-2012 الساعة : 09:30 PM
بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،،،
نماذج من الواقع الذي يتحدث عن تعرض عترة النبي الاكرم صلوات الله ربي عليه وعلى آله ما حدث للامام علي عليه السلام و الحسن والحسين ومقتله في كربلاء كل هذه من الثوابت التي تصحح متن الحديث ولا يرجع الى اسناده لكن سوف نذكر امثلة آخرى :
ما حدث للعقيلة زينب صلوات ربي عليها في كربلاء :
http://islamport.com/w/ser/Web/2422/4911.htmالكتاب : سبل الهدى والرشاد للصالحي الشامي : وقال علي زين العابدين بن الحسين - رضي الله تعالى عنهما -:إني لجالس في تلك العشية التي قتل أبي في صبيحتها، وعمتي زينب من جنبي سمعت أبي يقول: يادهر أف لك من خليل * كم لك بالاشراق والاصيل من صاحب أو طالب قتيل * والدهر لا يقنع بالبديل وإنما الامر إلى الجليل * وكل حي سالك السبيل قال: فأعادها مرتين أو ثلاثا، فعرفت ما أرادهما، فخنقتني العبرة، فقامت عمتي، حاسرة، حتى جاءت إليه، فقالت: والله، ليت الموت أعدمني الحياة اليوم، ماتت أمي فاطمة وعلي أبي، وحسن أخي، يا خليفة الماضي، قال: فنظر إليها، وقال: يا أختاه لا يذهبن حلمك
الشيطان، فقالت: بأبي أنت يا أبا عبد الله، وبكت ولطمت وجهها وشقت جيبها وخرت مغشيا عليها، فقام إليها فصب على وجهها الماء، وقال: يا أختاه، اتقي الله وتعزي بعز الله، واعلمي أن أهل الارض يموتون، وأن أهل السماء لا يبقون، وكل شئ هالك إلا وجهه، سبحانه وتعالى، يا أختاه، أبي خير مني، وأمي خير مني، وأخي خير مني، ولي ولهم ولكل مسلم أسوة برسول الله صلى الله عليه وسلم ثم حرج عليها أن لا تفعل شيئا من هذا بعد قتله، ثم أخذ بيدها فردها إلى عندي - رضي الله تعالى عنهم أجمعين -.
http://islamport.com/w/trj/Web/2930/1361.htm ابن الاثير في اسد الغابة : زينب بنت علي بن أبي طالب واسمه عبد مناف بن عبد المطلب بن هاشم القرشية الهاشمية . وأمها فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ...... . وكانت مع أخيها الحسين رضي الله عنه لما قتل وحملت إلى دمشق وحضرت عند يزيد بن معاوية وكلامها ليزيد حين طلب الشامي أختها فاطمة بنت علي من يزيد مشهور مذكور في التواريخ وهو يدل على عقل وقوة جنان
ثانيا : الامام زين العابدين عليه السلام :
الكتاب: تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام.
تأليف: شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي.
دار النشر: دار الكتاب العربي.
مكان النشر: لبنان/ بيروت.
سنة النشر: 1407هـ - 1987م.
الطبعة: الأولى.
تحقيق: د. عمر عبد السلام تدمري.
ملاحظات حول الكتاب: الكتاب موافق للمطبوع كاملاً.
تاريخ الإسلام للذهبي الجزء السادس الصفحة 432
العابدين، أبو الحسن ويقال أبو الحسين، ويقال: أبو محمد، ويقال: أبو عبد الله. روى عن: أبيه، وعمه الحسن، وابن عباس، وعائشة، وأبي هريرة، وجابر، ومسور بن مخرمة، وأم سلمة، وصفية أمي المؤمنين، وسعيد بن المسيب، ومروان، وغيرهم. روى عنه: بنوه محمد الباقر، وزيد، وعمر، وعبد الله، وعاصم بن عمر بن قتادة، والحكم بن عتيبة، وهشام بن عروة، ومسلم البطين، والزهري، وزيد بن أسلم، وأبو الزناد، ويحيى بن سعيد الأنصاري، وعبد الله بن مسلم بن هرمز. وحضر مصرع والده الشهيد بكربلاء، وقدم إلى دمشق، ومسجده بها معروف بالجامع. قال الفسوي: ولد سنة ثلاث وثلاثين. وقال ابن سعد: أمه غزالة، وأخوه علي الأكبر قتل مع أبيه. وقال القعنبي: ثنا محمد بن هلال: رأيت علي بن الحسين يعتم بعمامةٍ بيضاء يرخيها من ورائه. وقال الزهري: ما رأيت قرشياً أفضل من علي بن الحسين، وكان مع أبيه يوم قتل، وله ثلاث وعشرون سنة، وهو مريض، ........
http://islamport.com/w/tkh/Web/3534/3125.htm
ثالثا : الامام الكاظم عليه السلام
http://islamport.com/w/trj/Web/1004/2355.htmالأعلام للزركلي : (128 - 183 ه = 745 - 799 م) موسى بن جعفر الصادق بن محمد الباقر، أبو الحسن: سابع الائمة الاثنى عشر، عند الامامية.كان من سادات بني هاشم، ومن أعبد أهل زمانه، وأحد كبار العلماء الاجواد.ولد في الابواء (قرب المدينة) وسكن المدينة، فأقدمه المهدى العباسي إلى بغداد، ثم رده إلى المدينة.
وبلغ الرشيد أن الناس يبايعون للكاظم فيها، فلما حج مر بها (سنة 179 ه) فاحتمله معه إلى البصرة وحبسه عند واليها عيسى ابن جعفر، سنة واحدة، ثم نقله إلى بغداد فتوفى فيها سجينا
اذا : لا يشك في صحة الحديث الا من هو غير عاقل حيث مصاديقه تتحدث كما ذكرنا في بداية الموضوع .....
اللهم صل على محمد و آل محمد
|
|
|
|
|