|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 46816
|
الإنتساب : Dec 2009
|
المشاركات : 358
|
بمعدل : 0.06 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو كوثر العبياوي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-12-2012 الساعة : 04:19 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال البجاوي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لا علاقة للحديث الذي ذكرته بالذي أورده زميلك هنا.
الحديث الذي ذكرته أنت في مسألة: {لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم}
أما ما أورده زميلك ففي باب كيف نرد على تحية الكفار.
أنا ما قلت أن السب فضيلة وإنما قلت في الحديث دلالة على شدة حبها للنبي صلى الله عليه وآله وسلم.
|
يا صديق تقديسك ودفاعك عن فاحشة لا قيمة له بل مجرد ثرثرة لا معنى لها ولا يفهم منها اي جملة مفيدة ,,, وعن اي علاقة تتحدث اختلاف الباب يعني اختلاف الحكم ؟؟ بل الحادثتان لهم مطلق العلاقة ببعضهم وهو خلق عائشة بالفحش والسب الذي تربيت علية ولا يهم في اي باب يذكر المهم الحادثة التي تتكلم عنها في الحديث وهو وقوع السب فإختلاف الباب لا ينفي فحش عائشة وقباحة لسانها وقذارتة الذي لازال حتى بعد وفاة رسول الله صلوات الله علية وآله في اكثر من موضع ,, فلوا كانت على مدعاك انها تحب رسول الله لنتهت ولكن ماذا نفعل عمن تربت على هذه الاخلاق ؟؟
ولو كان يحبها فعلاً لنهاها عن السب لا أن يأمرها بالسب ولكن يأمرها لتزداد فحش وأثم واي سب زوجاتة بعضهم بعض (وبلأخير يأتي كلب وهابي ويقول تسبون زوجات رسول الله أوليس النبي عندكم يأمر بسب زوجاتة بعضهم بعض فلماذا لم ينهاهم عن ذالك ؟؟؟ ) فتدبر وحقيقة اشك ان تتدبر
فلوا اخذنا على مسمى الباب حسب فهمك ,, لكان السب يختلف في حكمة فحين تكون مظلمة لا بأس بسب الظالم حسب فهمك القاصر
ف ردك في الدفاع عن فاحشة اوهن من بيت العنكبوت ,, ولا تتكتم على الباطل يا صاح بحجة واهية
|
|
|
|
|