|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 71940
|
الإنتساب : Apr 2012
|
المشاركات : 1,530
|
بمعدل : 0.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو مسلم الخراساني
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 15-01-2013 الساعة : 06:20 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة munirnostra
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الحمد لله على نعمة العقل تريث قليلا ربما لم تقرا جيدا قلت لك انها بنود الصلح وبعدها كانت المبايعة والدليل على كلامي
كتب الشيعة تقول ان الحسن رضي الله عنه صالح معاويه رضي الله عنه ورضى ان يكون هو الخليفه
والحسين رضوان الله عليه ترحم على معاويه وعلي رضي الله عنه لم يكفر معاويه بسبب حربه
اما تنازل الحسن رضي الله عنه فهو مصداقا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم إن ابني هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المسلمين )،
اين الامامة المعينة من الله
وكيف يتنازل عنها سيدنا الحسن ويبايع من هو كافر في معتقدكم على ولاية امر المسلمين؟
هل يجوز للمسلم ان يتنازل عن الصلاة لاي كان ؟؟ بمعنى ان اصالح احد الناس مقابل ان اتنازل عن الصلاة ؟
طبعا هذا لا يجوز
فكيف يتنازل الحسن رضي الله عنه عن الامامة المنصوص عليها من الله (كما تقولون) وهي اعظم من الصلاة ؟
اذا هل الكلام في صفي او صفك الان الحمد لله وبدون اجابة
|
بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،،
خلاطة مولينكسسس مولينكسسس
نريد بأيجاز وبما انك حرفت الموضوع الاصلي
اولا : لم يرضى الامام الحسن ان يسمى معاوية امير المؤمنين هذه احد بنود الصلح روح اقرأ الكتب بشكل دقيق
ثانيا : تنازل الحسن ؟؟ لا تعليق كلام فارغ لا دليل عليه
ثالثا : التنازل عن الامامة المنصوص عليها من الله ؟؟ الجواب :
الاوراق مختلطة لديك انت لا تفقه ما هي الامامة عند الشيعة الامامية فهذا يحتاج الى موضوع منفصل ،،،،
هي امامة ربانية من السماء كيف يتنازل عنها الشيء الذي تنازل عنه الامام هو كرسي حكم وليس امامته المنصوص عليها من الله افهم يا بني آدم
من خلال الصلح الذي عقده الامام الحسن فهو كاشف لحقيقة معاوية حيث لم يفي بالشروط و وضعها تحت قدمه كما ينقل ابو الفرج الاصبهاني :
http://islamport.com/w/tkh/Web/351/19.htmالكتاب : مقاتل الطالبيين :::: المؤلف : أبو الفرج الأصبهاني : حدثني أبو عبيد، قال: حدثني الفضل المصري، قال: حدثنا يحيى بن معين، قال: حدثنا أبو أسامة، عن مجالد، عن الشعبي بهذا. حدثني علي بن العباس المقانعي، قال: أخبرنا جعفر بن محمد بن الحسين الزهري، قال: حدثنا حسن بن الحسين، عن عمرو بن ثابت، عن أبي إسحاق، قال: سمعت معاوية بالنخيلة يقول: ألا إن كل شيء أعطيته الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به.
قال أو إسحاق: وكان والله غداراً.
حدثني أبو عبيد، قال: حدثنا الفضل المصري، قال: حدثني عثمان بن أبي شيبة قال: حدثني أبو معاوية، عن الأعمش، وحدثني أبو عبيد، قال: حدثنا فضل، قال حدثنا عبد الرحمن بن شريك. قال حدثنا أبي عن الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن سعيد بن سويد قال: صلى بنا معاوية بالنخيلة الجمعة في الصحن، ثم خطبنا فقال: إني والله ما قاتلتكم لتصلوا، ولا لتصوموا، ولا لتحجوا، ولا لتزكوا، إنكم لتفعلون ذلك. وإنما قاتلتكم لأتأمر عليكم، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون.
حدثني أبو عبيد، قال: حدثنا فضل، قال: حدثني يحيى بن معين، قال: حدثنا أبو حفص الأبار، عن إسماعيل بن عبد الرحمن، وشريك بن أبي خالد، وقد روى عنه إسماعيل بن أبي خالد، عن حبيب بن أبي ثابت، قال: لما بويع معاوية خطب فذكر علياً، فنال منه، ونال من الحسن، فقام الحسين ليرد عليه فأخذ الحسن بيده فأجلسه، ثم قام فقال: أيها الذاكر علياً، أنا الحسن، وأبي علي، وأنت معاوية، وأبوك صخر، وأمي فاطمة، وأمك هند، وجدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجدك حرب، وجدتي خديجة، وجدتك قتيلة، فلعن الله أخملنا ذكراً، وألأمنا حسباً، وشرنا قدماً، وأقدمنا كفراً ونفاقاً.
النقطة الاخيرة : اين ترحم الامام الحسين عليه السلام ؟ هذا لم يثبت لأنه من رواية ابو مخنف وهو ضعيف
ارجوا ان لا تحيد عن الموضوع كلام صاحب الموضوع عن معاوية فقط لا تحرفه الى مواضيع آخرى
|
|
|
|
|