[][السيد ايمن][]

وكل دي اختلافات بين اتباع الضال محمد بن عبد الوهاب والسنه

تنزيه الله عن الجلوس

أهل الحق يقولون: الله لا يجلس على العرش ولا الكرسي لأن ذلك من صفات البشر

الدليل: قال الله تعالى : { ليس كمثله شئ } [ سورة الشورى/ ءاية 11

الوهابية: الوهابية يُشبّهون الله بالبشر والبهائم يقولون : الله جالس على الكرسي

المرجع: كتابهم " فتح المجيد" لعبد الرحمن بن حسن ابن محمد بـن عبد الوهاب ص/356 ، مكتبة دار السلام . الرياض

تنزيه الله عن الجسمية والجوارح والأعضاء

أهل الحق يقولون: الله ليس جسمًا و ليس له جوارح ولا أعضاء

الدليل: قال الله تعالى : { ليس كمثله شئ } [ سورة الشورى/ ءاية 11

الوهابية: قال ابن باز : نفي الجسمية والجوارح والأعضاء عن الله من الكلام المذموم

المرجع: كتابه " تنبيهات في الرد على من تأول الصفات" ص/19، الرئاسة العامة للإفتاء ( الرياض)

تنزيه الله عن المكان

أهل الحق يقولون: الله تعالى موجود بلا مكان لأن الذي يحدّه مكان يكون محدودًا له كمية وحجم والله تعالى منزه عن ذلك

الدليل: قال رسول الله صلّى الله عليه سلّم : " كان الله ولم يكن شئ غيره " رواه البخاري


الوهابية: قال ابن باز : الله فوق العرش بذاته
المرجع: كتابه " تنبيهات في الرد على من تأول الصفات" ص/19، الرئاسة العامة للإفتاء ( الرياض)

أبو جهل وأبو لهب

أهل الحق يقولون: أبو جهل وأبو لهب ليسا مؤمنين موحدين


الدليل: قال الله تعالى عن أبي لهب : { سيصلى نارًا ذات لهب


الوهابية: الوهابية يقولون : أبو جهل وأبو لهب
أكثر توحيدًا لله وأخلص إيمانا به من المسلمين الذين يقولون لا إله إلا الله محمد رسول الله ويتوسلون بالأولياء والصالحين

المرجع: كتابهم " كيف نفهم التوحيد " لمحمد باشميل ، ص/ 16 ،الرياض ، السعودية


سيدنا ءادم

أهل الحق يقولون: ءادم نبيّ بالإجماع


الدليل: عن أبي أُمامة أن رجلا قال : يا رسول الله أنبيًّا كان ءادم؟ قال : " نعم مُكـلّم ". رواه ابن حبان


الوهابية: الوهابية يقولون : ءادم ليس نبيًّا ولا
رسولا .

المرجع: كتابهم " الإيمان بالأنبياء جملة" لعبد الله بن زيد ،المكتب الإسلامي، بيروت

الصلاة على النبيّ صلّى الله عليه وسلّم

أهل الحق يقولون: يجوز قول : اللهم صل ِ على محمد طب القلوب ودوائها وعافية الأبدان وشفائها ونور الأبصار وضيائها

الدليل: هذه الصيغة ليست مخالفة للقرءان والحديث


الوهابية: قال ابن باز : هذا الكلام شرك

المرجع: "كيف اهتديت إلى التوحيد " لمحمد جميل زينو ، ص 83 و 89 ،
دار الفتح ، الشارقة