|
عضو ذهبـي
|
رقم العضوية : 2878
|
الإنتساب : Mar 2007
|
المشاركات : 2,682
|
بمعدل : 0.41 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الشيخ مرتضى الحسون
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 08-02-2013 الساعة : 01:45 PM
احسنتم و اثابكم الله مولانا
احببت ان اضيف لبحثكم و لطرحكم الرائع هذا الامر ايضا
إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الخصومات - باب إخراج أهل المعاصي والخصوم من البيوت بعد المعرفة - رقم الصفحة : ( 90 )
- قوله : ( وقد أخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحت ) : .... وصله بن سعد في الطبقات بإسناد صحيح من طريق الزهري ، عن سعيد بن المسيب قال : لما توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح فبلغ عمر فنهاهن فأبين فقال لهشام بن الوليد : أخرج إلى بيت أبي قحافة يعني أم فروة فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك ، ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر ، عن الزهري وفيه فجعل يخرجهن إمرأة إمرأة وهو يضربهن بالدرة.
إبن حجر - المطالب العالية - كتاب الجنائز
909 - إسحاق ، أخبرنا : عبد الرزاق ، حدثنا : معمر ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، قال : لما مات أبو بكر (ر) بكي عليه ، فقال عمر (ر) : أن رسول اللّه (ص) قال : إن الميت يعذب ببكاء الحي فأبوا إلا أن يبكوا ، فقال عمر (ر) لهشام بن الوليد : قم ، فأخرج النساء ، فقالت عائشة (ر) : أحرجك ، فقال عمر (ر) : إدخل ، فقد أذنت لك ، فدخل ، فقالت عائشة (ر) : أمخرجي أنت يا بني ؟ فقال : أما لك فقد أذنت لك ، فجعل يخرجهن إمرأة إمرأة ، وهو (ر) يضربهن بالدرة فخرجت أم فروة ، وفرق بينهن ، أو قال : فرق بين النوائح ، قلت : المرفوع منه مخرج عندهم ، ورواه أحمد ، عن عبد الرزاق بهذا الإسناد خاصة دون باقي القصة ، والقصة أشار إليها البخاري تعليقاً.
|
|
|
|
|