|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 76819
|
الإنتساب : Dec 2012
|
المشاركات : 203
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حميد الغانم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-02-2013 الساعة : 12:12 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميد الغانم
[ مشاهدة المشاركة ]
|
وهاذا الحديث لا ينتقص من قدر السيدة عائشة رضي الله عنها بل يزيدها شرفا على شرف كيف ذالك لان من عادة القضات اخد الحق لصاحبه و ساشرح لك هذا القول ان شاء الله يتبع
بانتظارك لا تتاخر
حميد الغانم
|
لان اتااخر عليك اخي الحبيب في الرد قال تعالى : وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن تكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا "
التفسير معظم الروايات على أن هذه الآية نزلت في شأن خطبة زينب بنت جحش على زيد بن حارثة . قال ابن عباس : انطلق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يخطب على فتاه زيد بن حارثة زينب بنت جحش فاستنكفت وأبت وأبى أخوها عبد الله بن جحش فأنزل الله تعالى وما كان لمؤمن ولا مؤمنة الآية ، فتابعته ورضيت ؛ لأن تزويج زينب بزيد بن حارثة
عن جابر بن عبدالله - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - كان يقبض للناس في ثوب بلال يوم حنين يعطيهم، فقال إنسان من الناس: اعدل يا محمد، فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ويلك، إذا لم أعدل فمَن يعدل؟! لقد خبت وخسرت إن لم أعدل))، قال: فقال عمر - رضوان الله عليه -: دعني يا رسول الله أضرب عنقه، فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم - معاذَ الله أن يتحدث الناس أني أقتل أصحابي، إن هذا وأصحابًا له يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، فإن له أصحابًا يحقِر أحدكم صلاته عند صلاتهم، وقراءته عند قراءتهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، يخرجون على حين فرقة من الناس، يقتلهم أَوْلَى الطائفتين بالحق، آيتهم المخدج - يعني: ذا الثديَّة))، فكان الأمر كما أخبر؛ فإن الرجل المذكور وأصحابه خرجوا على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - بعد حرب صفين. هذا الحديث عن الخوارج يا اخي ففقه قولي
انا ذكرة الاية القرانية لان الرسول صلى الله عليه وسلم حكم بالعدل بين نسائه حيث قامة عليها امراتا فسبتها فحكم صلى الله عليه وسلم بالمثل لقوله تعالى وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به هل فيه هذا شك يا اخي الحبيب حميد الغانم قل لنا عليه :o هذا اول تحليل
اخوك في الله ال البيت اهل السنة والجماعة الاشاعرة رضي الله عنهم
|
|
|
|
|