|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 50567
|
الإنتساب : May 2010
|
المشاركات : 8,348
|
بمعدل : 1.53 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 26-02-2013 الساعة : 03:00 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبواسد البغدادي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اللهم صل على محمد وآل محمد
يرجى مشاهدة موضوعي أدناه لعلكم تستفيدون منه ونستفيدمنكم
http://www.imshiaa.com/vb/showthread.php?t=137147
احسنتم اختي المباركة ...
وتاييدا لكلامكم او قد تنتفعون من هذه الكلمات في بحثكم الموقر ...
تفضلي يامباركة ....
خلافة معاوية – رضي الله عنه- وأن شابها شئ من الملك فإن ذلك ليس قادح في خلافته
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى - : " وهذا الوجه ذكره القاضي أبويعلى في (( المعتمد )) لما تكلم في تثبيت خلافة معاوية ، وبنى ذلك على ظهور إسلامه وعدالته وحسن سيرته ، أنه تثبت إمامته !!!بعد موت علي لما عقدها الحسن له وسمي عام (( الجماعة )) وذكر حديث عبدالله بن مسعود – رضي الله عنه – " تدور رحا الإسلام على رأس خمس وثلاثين " ( 1 )
- أخرجه أبوداود في الفتن (4254) وأحمد 1/ 390 قال الشيخ الألباني رحمه الله تعالى صحيح انظر السلسلة الصحيحة رقم الحديث 976
ممنون ياطيبة
|
حياكم الله آخي الفاضل أبو آسد
آشكر إضافتكم القيمة
و على كل حال ابن تيمية يرى ملك بني آمية فضيلة و مفخرة و لهذا هو يصر على إظهار آفضل ما يمكنه في مدحهم و تمجيدهم
في إصراره على صحة ذلك و نسبة الخلافة اليهم و بوجه خاص الى الزنديق يزيد لعنة الله عليهما
كهذا القول
والجماعة وغيرهما إلا خلف الفاجر والمبتدع صليت خلفه ولم تعد وإن أمكن الصلاة خلف غيره وكان في ترك الصلاة خلفه هجر له ليرتدع هو وأمثاله به عن البدعة والفجور فعل ذلك وإن لم يكن في ترك الصلاة خلفه مصلحة دينية صلى خلفه وليس على أحد أن يصلي الصلاة مرتين
ففي الجملة أهل السنة يجتهدون في طاعة الله ورسوله بحسب الإمكان كما قال تعالى * فاتقوا الله ما استطعتم وقال النبي صلى الله عليه وسلم إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم ويعلمون أن الله تعالى بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بصلاح العباد في المعاش والمعاد وأنه أمر بالصلاح ونهى عن الفساد فإذا كان الفعل فيه صلاح وفساد رجحوا الراجح منهما فإذا كان صلاحه أكثر من فساده رجحوا فعله وإن كان فساده أكثر من صلاحه رجحوا تركه
فإن الله تعالى بعث رسوله صلى الله عليه وسلم بتحصيل المصالح وتكميلها وتعطيل المفاسد وتقليلها
فإذا تولى خليفة من الخلفاء كيزيد وعبد الملك والمنصور وغيرهم فإما أن يقال يجب منعه من الولاية وقتاله حتى يولى غيره كما يفعله من يرى السيف فهذا رأى فاسد فإن مفسدة هذا أعظم من مصلحته وقل من خرج على إمام ذي سلطان إلا كان
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 527.
http://islamicweb.com/arabic/Books/t...ok=365&id=2233
ما تولد على فعله من الشر أعظم مما تولد من الخير كالذين خرجوا على يزيد بالمدينة وكابن الأشعث الذي خرج على عبد الملك بالعراق وكابن المهلب الذي خرج على ابنه بخراسان وكأبي مسلم صاحب الدعوة الذي خرد عليهم بخراسان أيضا وكالذين خرجوا على المنصور بالمدينة والبصرة وأمثال هؤلاء
وغاية هؤلاء إما أن يغلبوا وإما أن يغلبوا ثم يزول ملكهم فلا يكون لهم عاقبة فإن عبد الله بن علي وأبا مسلم هما اللذان قتلا خلقا كثيرا وكلاهما قتله أبو دعفر المنصور وأما أهل الحرة وابن الأشعث واب المهلب وغيرهم فهزموا وهزم أصحابهم فلا أقاموا دينا ولا أبقوا دنيا والله تعالى لا يأمر بأمر لا يحصل به صلاح الدين ولا صلاح الدنيا وإن كان فاعل ذلك من أولياء الله المتقين ومن أهل الجنة فليسوا أفضل من علي وعائشة وطلحة والزبير وغيرهم ومع هذا لم يحمدوا ما فعلوه من القتال وهم أعظم قدرا عند الله وأحسن نية من غيرهم
وكذلك أهل الحرة كان فيهم من أهل العلم والدين خلق وكذلك
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 528.
http://islamicweb.com/arabic/Books/t...ok=365&id=2234
الغريب و العجيب
انه يعترف ان هناك معارضة في مكة و المدينة خرجت على حكم يزيد بالسلاح
و ابن الطلقاء بعث الجيوش عاثت الفساد و الدمار حتى ضرب الكعبة
و لكن شيخ الزنادقة لا يجد في حكم يزيد بأس و لا نقص
بينما يطعن أشد الطعن في الخليفة الراشدي الرابع لخروج النواصب و الخوارج و المنافقين عليه ! و قتالهم إياه !
و لشدة عشقه لملك بني آمية نسب حكم ابو بكر و عمر الى الملوك
|
|
|
|
|