|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 77639
|
الإنتساب : Mar 2013
|
المشاركات : 741
|
بمعدل : 0.17 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
alyatem
المنتدى :
المنتدى العام
بتاريخ : 11-03-2013 الساعة : 08:45 AM
المقترحات والتوصيات
1 ـ استحداث دوائر متخصصة بهذه الحركات في وزارات الدولة الأمنية ومؤسساتها الاستخبارية وتكون مرتبطة بمديرية مركزية في مجلس الوزراء.
2 ـ إصدار فتاوى واضحة وصريحة من قبل جميع المراجع الدينية المعروفة، تكشف حقيقة الزيف والكذب الذي تحمله هذه الحركات وتحرم الانتماء إليها وتصفها بأعيانها وبأسمائها.
3 ـ كشف الخطوط والاتجاهات الداعمة لهذه الحركات والإعلان عنها بكل صراحة.
4 ـ استخدام الإعلام وبصورة مكثفة في عملية المكافحة، ونشر الفتاوى التي تساهم في محاربة هذه الفرق الضالة.
5 ـ ضرورة قيام علماء الدين والكتاب والمثقفين والإعلاميين بتوعية الناس بخطر هذه الحركات عن طريق المنبر والكتاب والصحيفة والندوة والفضائيات.
6 ـ ضرورة حث خطباء الجمعة وخطباء المنبر الحسيني والمبلغين على فضح هذه الحركات وتحذير الناس من خطرها، لان عملهم هذا سيكون أكثر نفعا وفائدة للدين وللوطن من الاقتصار على دعوة الناس للدين بدون توعية وتحذير من المخاطر.
7 ـ ضرورة استيعاب وتحييد العناصر المعتدلة في هذه الحركات.
8 ـ ضرورة إصدار القوانين الحازمة التي تحدد وتقيد وتضع الضوابط لكبح جماح هكذا حركات مغالية، كأن يحظر تشكيل أي تنظيم سياسي ديني مالم يحوز على رضا المرجعية الدينية وموافقة الدولة العراقية.
9 ـ تشجيع الطرح العلمي والسليم للفكرة المهدوية ووضع النقاط على الحروف في التمييز بين المحكم والمتشابه، كي توصد الأبواب أمام أصحاب النوايا السيئة وطلاب الجاه والمال وعملاء المخابرات الدولية في سعيهم لاستغلال هذه العقيدة لتدمير الأمة من الداخل وتشويه صورة المذهب الشيعي.
10 ـ ضرورة شمول المنتمين إلى هذه (الحركات الهدامة) بقانون مكافحة الإرهاب لأنها تحمل جميع مواصفات التيارات الإرهابية، من الفكر المتطرف التكفيري، و استعمال الوسائل العنيفة لتحقيق الأهداف.
11 ـ ضرورة تفعيل الدولة لـ(الجهد الاستخباري) في رصد واختراق هذه المجاميع وكشف مخططاتها وأساليبها وارتباطاتها.
12 ـ إعادة الحياة للفكر الواعي في جسد الأُمّة وإشاعة ثقافة (احترام العقل) لا (تغييبه) فهي حجر الأساس في كل عملية تغيير نحو الأحسن والعكس صحيح.
13 ـ ضرورة أن يعي الجميع أهمية التحرك السريع لطرح ثقافة مهدوية (رصينة) قبل أن يفلت الزمام وتتسبب الثقافة المنحرفة في استحقاقات على الشيعة والتشيع بشكل عام، وليعلم الجميع أن الوقت الذي ستتوقف فيه عجلة الحرب مع العدو من الخارج (البعث والإرهاب التكفيري ـ القاعدة ـ ) بنفس الوقت ستبدأ الصفحة الثانية من المعركة ـ مع العدو التكفيري الداخلي ـ الحركات السلوكية التكفيرية.
14 ـ من الضرورة بمكان إشراك الجماهير في المعركة، فكلما كانت توعيتها بالخطر اكبر، وكلما فضحت أهداف وأساليب ونوايا هذه الحركة أكثر كلما كان للجماهير دور اكبر في القضاء على هذه الوباء واجتثاثه من الجذور.
15 ـ ضرورة أن يأخذ الوقف الشيعي دوره في مكافحة هذه الآفة، وذلك عن طريق مراقبة المساجد والحسينيات التابعة له، وحسن اختيار الأشخاص الذين يوكل إليهم المهام والمسؤوليات.
16 ـ إعادة البحث والغربلة والتدقيق في المواقع الرسمية العليا والوزارات والمؤسسات الأمنية والعسكرية، وعناصر الحمايات الخاصة، لتطهيرها من المنتمين لهذه (الحركات السرطانية).
17 ـ تحذير الناس من (التصوف والعرفان) المنحرف لأنه الستار الذي يختبئ خلفه الأدعياء والمتاجرين بالدين، وكان هو المنبع لكثير من البدع المتفشية في الأُمّة.
|
|
|
|
|