|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 77639
|
الإنتساب : Mar 2013
|
المشاركات : 741
|
بمعدل : 0.17 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
alyatem
المنتدى :
المنتدى العام
بتاريخ : 11-03-2013 الساعة : 08:50 AM
شارك احد الاخوة الافاضل في منتدى آخر بهذه المشاركة ننقلها تعميما للفائدة:
اقتباس :
|
صاحب المشاركة الأصلية: ابو اسعد
بسم الله الرحمن الرحيم
معلومات قيمة وبحث جيد اتمنى ان يتوسع نشره الا انه لدي بعض
ملاحظات في هذه المقالة:
1- استخدامها لمصطلحات لاتعبر عن معنونها بمعنى التخصصي (عرفان معتدل) (صوفية) (اسلام سياسي)
وهي تؤدي في النهاية الى خلط الاوراق بين الانحراف والاستقامة.
2- وان كان هذا المخطط مدفوع ومهيء له من البعث الا انه الان هو ياخذ شرعيته من الاحتلال الامريكي وحكومته الحالية
حيث تجد مكاتب لهذه الحركات المنحرفة مع حراس امنيين في محافظات العراقية وفي مدنها الرئيسية وتحت اعين السلطة التي تدعي انها تنتسب لمذهب اهل البيت عليهم السلام
3- كانت هذه المقالة تكون رؤيتها اكمل لو وصف في قبالها السلوك السياسي الطائفي العلماني (لشريحة كبيرة تدعي انها تنتسب لمذهب اهل البيت عليهم السلام) لان وجود الانحرافين اصله الاحتلال وهدفهما معا هو حرق العراق بالحرب الطائفية
4- وان كان التنظيم التكفيري السلفي طرف في الصراع (اسسته الاستخبارات الامريكية) الا ان (السلوكية) ليست في قباله وانما فقط لتشويه التشيع والطرف الذي يقابله هو خليط من الطائفية السياسية (المهيمنة على مفاصل الدولة العسكرية والامنية) ومن يلوذ بها من فصائل (من قيادات البعث والامن والاستخبارات والعصائب والكتائب والمجموعة المختار وغيرها من التشكيلات والمليشات التي تعد نفسها لن تكون الطرف الاخر في اللعبة الامريكية الطائفية في المنطقة)
5- توجد عبارات مثلا انها اي هذه الحركات (معادية للدستور ودولة الاغلبية) وانت تعلم اخي الفاضل ان الدستور (علماني) والنظم الدمقراطية مناهج مغايرة لنظرية الحكم في المذهب الامامي (بالنص ووكيل العام او الخاص) فيجب التمييز
بين اهداف هذه الحركات وثوابت المذهب كما وضعهم في العراق متناغم مع السلطات المحلية ولا يوجد بينهم تنافر اوما شابه (يرتعون ويلعبون كيف ما يريدون)
|
|
|
|
|
|