[الطالب313]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم القطان [ مشاهدة المشاركة ]

السيستاني أجاز المسيار .. أو على الأقل لم يحرمه . http://www.alseraj.net/ar/fikh/2/?Wf...094398&31&60&2 اللهم صل على محمد وعلى آل محمد

يامسكين السيد يرد على عقولكم فلا تهمه التسميه لانه اشترط شرط الزواج المنقطع عندنا
فهذا شرط المنقطع اما اذا طبقت شروط المنقطع على زواجكم فانه حلال سموه ماتسموه

طيب وهل حلل السيد هذه ايضا

ــ زواج تتنازل فيه الزوجة عن كل شيء حتى النفقة، ولا يلزم الزوج أداءها إن طلبت الزوجة ذلك (هذا الزواج يساعد من لم تتزوج مبكرًا للحصول على زوج).
*المصياف
ــ زواج يعقد في بداية إجازة الصيف من دون تحديد وقت للطلاق طبعًا.. وينتهي هذا الزواج بالطلاق عند انتهاء الإجازة تقريبًا.. ويصلح هذا النوع لمن هو ميسور الحال أو من يسافر كثيرًا للعمل التجاري.
* المسفار
ــ زواج تم اقتراحه أخيرًا؛ لتتمكن المبتعثات من الحصول على محرم خلال فترة الدراسة في الخارج.. ويستفيد من هذا الزواج المبتعثات، وطالبوا الزواج، والتمتع بالسفر بالخارج.
* المطيار
ــ زواج للطيارين والمضيفين من المضيفات خلال تكرر الرحلات الطويلة، ويستفيد من هذا الزواج المشتغلون بالطيران ممن تمنعهم ظروفهم من زواج المصواب.
* المصياع
ــ زواج يتم بين أهل السياحة المتكررة، والوناسة، ومحترفات الزواج في بعض الدول؛ لتلافي الوقوع بالحرام بالزواج الصوري.. المستفيد أهل السفر والوناسة.
* المحجاج
ــ زواج بين طالبة لأداء فريضة الحج ورجل يرغب في قضاء الحج، فتدفع الزوجة تكاليف الحج ليكون لها محرمًا.. وهو زواج مع وقف التنفيذ؛ لكون الزواج وقت الحج.. ويستفيد من هذا الزواج من لم يقض حجة الفرض من نساء ورجال.
* المسياق
ــ زواج يصلح للمعلمات اللاتي يدرِّسن في مناطق بعيدة ويحتجن محرمًا لركوب الأتوبيس فيتم الزواج بالسائق.. أو بين المدرسات وسائقي أتوبيسات النقل.. إلى حد أربع زوجات لكل سائق.
*المهراب
ــ زواج يتم بالخطيفة.. ويكثر بين أهل الشام، وعند من لا يشترط الولي في عقد الزواج.. وهذا النوع من الزواج يصلح لمن هو طايح حظه ولم يجد زوجة.. وكذلك من لم يقبل به كزوج في بلده.
* المقراض
- هو الزواج للاستفادة من قرض البنك العقاري، هذا وقد يزداد عدد أنواع الزواج إلى الحد المناسب لظروف واحتياجات وأمزجة المجتمع.
رغم كل ذلك يصفون زواج المتعة عند الشيعة انه حرام فقط لانهم شيعة علما ً ان الله عز وجل يقول في كتابة العزيز : وما تمتعتم به من نساء فاهطوهن اجورهن