[راية الكرار]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على ملة ابراهيم [ مشاهدة المشاركة ]

راية الكرار رحم الله ابا ذر وعمار ولعن من عاداهم وآذاهم ,, ووالله ان من قتلهم لهم كذلك الفئة الباغية والطاغية عليهم من الله ما يستحقون . أما عن الشيعة فهم إخواني ولا أريد ان أتتبع عورات إخواني ولو تتبعت لوجدت فالكمال لله وحده سبحانه . أما أبي بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه أول من أسلم بعد بيت النبي عليهم السلام أسلم على يده العديد من أوائل الداخلين في الاسلام أشترى بلال بن رباح بسبب تعذيب أمية له وأعتقه لوجه الله تبرع في كل ماله في غزوة العسرة " تبوك " ثاني أثنين إذ هما في الغار حتى لو حاولتوا انكار ذلك " مروا ابا بكر فل يصلي بالناس " وهذه ثابتة لا مره ولا مرتين قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لعمر " إتركوا لي صاحبي , فقد قال لي صدقت عندما قلتم لي كذبت وواساني بنفسه وماله " وقال عنه أيضاً " لو كنت متخذاً غير ربي خليلا لاتخذت ابا بكر خليلا ..." أول خليفة في الاسلام سير الجيوش وفتح الفتوح من فضل ربي عليه ان قبره بجانب قبر نبيه وكل طوائف المسلمين عندما تزور قبر النبي تزور قبره وتدعي له ما عدا الامامية فقط هل تريد المزيد ؟!!!!!! رحم الله ابا بكر ورضي الله عنه وارضاه أخي راية الكرار انا لا أدعي التسنن ولا أدعي التشيع بل أدعي الحقيقة وإنصاف أصحاب الحق

السلام عليكم
اذا كنت من مدعي الحقيقة اخي العزيز فعندما تكتب فيجب ان تكتب احاديث ووقعائح قوية السند لا ضعف فيها والان نناقش علميا الروايات التي ذكرتها
إن مسألة شراء العبيد وإطلاقهم وانقاذهم من العذاب من قبل أبي بكر بعيده عن الواقع! فلم يثبت بأن أبا بكر كان من الاثرياء أو المنفقين كما ثبت ذلك لخديجة (رضي الله عنها)، وإنما كان أبو بكر معلماً للصبيان، كما ذكر ذلك الشيخ الطوسي والشيخ المفيد (قدس سره)، أو كان خياطاً أو بزازاً على أفضل التقادير، وكما يروى عند أخواننا السنة. اي متفق عليها بين المدرستين
فقد روي شراؤه لبلال وعامر بن فهيرة، وقد روي أيضاً أن النبي (صلى الله عليه وآله) هو الذي اشتراهما! وكذلك روي - ان صحة الرواية - تحكمه في بلال الى ما بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله ) ومنعه من الخروج من المدينة، لأن بلالاً لم يستطع العيش فيها وهي خالية من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، فقال له بلال: ((إن كنت إنما اشتريتني لنفسك فأمسكني وإن كنت إنما اشتريتني لله فدعني وعمل الله)) (كما رواه البخاري وغيره). وفيه نكتة تبين عدم عتقه لبلال حتى وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)! فأين عتقه للعبيد؟!! وكذلك عامر بن فهيرة، فالكل يذكرون في ترجمته بأنّه مولى أبي بكر فمتى أعتقه؟!!
وأما سابقته للاسلام، فقد أجاب عنه أئمتنا(عليهم السلام) بأنه لم يدخل مختاراً ولا مكرهاً وانما دخل طمعاً لما سمعه من الكهنة عن ملك رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وتسلطه على العرب.


ومسال الغار فهي محل بحث وسوف انشى موضوعا خاصا بها نتناقش بها علميا

ومسالة مرورا ابو بكر فليصلي بالناس
رواية صلاة أبي بكر مخدوشة سنداً ودلالةً, فانّ رواتها بأجمعهم مجروحون - كما نصّ عليه أرباب الجرح والتعديل في الرجال - و أنّ بعض الطرق مرسلة فلا حجيّة لها مطلقاً.
وأمّا الدلالة فمردودة بوجوه شتّى, منها: إنّ أبا بكر كان مأموراً بالخروج مع جيش اسامة لكن تخلف عنه - كما عليه المصادر التاريخيّة - ومخالفة الرسول (صلّى الله عليه وآله) مخالفة الله عزوجل, فكيف يصح ان يكون مخالف الله ورسوله خليفة؟ هذا ومع فرض قبول الحديث, فان خروجه للصلاة لم يكن بأمر النبي (صلّى الله عليه وآله), ومع هذا فكما ورد في الحديث أن النبي (صلّى الله عليه وآله) لما سمع بخروج أبي بكر للصلاة خرج متكئاً على علي (عليه السلام) والعباس - مع ما كان عليه من شدة المرض - و نحّى أبا بكر!
انتظر جوابكم