|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 73040
|
الإنتساب : Jul 2012
|
المشاركات : 214
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو عبيدة العجاوي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-04-2013 الساعة : 01:15 AM
الأخ العجاوي تذكر معاوية ثم تترضى عنه
اقتباس :
|
أولا :اذا كان معاوية رضي الله عنه يدعو الى النار فكيف قبل علي رضي الله عنه التحكيم مع من يدعو إلى النار. .
ثانيا : إذا كان معاوية رضي الله عنه يدعو الى النار فكيف قبل الحسن رضي الله عنه الصلح مع من يدعو الى النار.
|
كيف تترضى على معاوية المنافق وهو يسب عليآ على المنابر وانت تزعم انك لا ترضى بس الصحابة (فيتبين انك لا ترضى بس المنافقين لا اسبق السابقين)
فاذا ترضيت عليه فأنت منه ومثله لأن رضيت بسبه لعلي
ومن اين اتيت الشيعة يسبون الصحابة (الشيعة يسبون المنافقين)
نحن نسب الذين يسبون علي سواء من الصحابة او من التابعين كلهم منافقين ببغضهم لعلي
فإن شيخ اسلامكم ابن تيمية يقول في منهاج السنة ج7 ص137 كما في الشاملة
و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه و يسبونه و يقاتلونه
فنحن لهؤولاء نسب , وكيف انت تترضى عنهم
وفي صحيح مسلم باب فضائل علي ابن ابي طالب
- ( 2404 ) حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد ( وتقاربا في اللفظ ) قالا حدثنا حاتم ( وهو ابن إسماعيل ) عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال
: أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال ما منعك أن تسب أبا التراب ؟ فقال أما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه و سلم فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول له خلفه في بعض مغازيه فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان ؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي عليا فأتى به أرمد فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبنائكم [ 3 / آل عمران / 61 ] دعا رسول الله صلى الله عليه و سلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال اللهم هؤلاء أهلي
ثم اولت إيات برأيك مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ (هي في المسلمين حتى في التابعين الم يكن هذا شطء للزرع)
فأذا تريد ان تأول معه بالصحبة معه فألأمام علي معه في حصار الشعب وفي احد إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وفي حنين اذ ولو الدبر
نعم كان ابوبكر معه في الغار حزن خائف وليس شديد على الكفار
وذكرت قوله تعالى لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا " سورة الفتح 18
ونسيت قوله تعالى او تناست قوله سبحانه
إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (10)
لأن ابوبكر وعمر نكثوا بيعة الرضوان في خيبر
الم يقل لهم الله
لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18) وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا كَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (19) (أي فتح خيبر جزاء لهم) ثم قال وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ (أي عجل فتح خيبر وكف ايدي الناس عنكم في الحديبة لما فيه فتح ومغانم وجعلها اية لهم)وَلِتَكُونَ آَيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا (20)
وفي خيبر نكث الشيخان ولم يوف بها الا ابو الحسن علي ع
ثم قلت
كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ "
اقول ما علاقة هذه بالصحابة (فالصحابة كثير منهم احدث بعد النبي ص )
ثم قلت
فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ
اذكري لي رجل واحد قتله ابوبكر او عمر من المشركين فشرط الآية قاتلوا وقتلوا فمتى قتل ابو بكر في سبيل الله
مات مسموما من اصحابه طمعآ في الخلافة
ثم ذكرت ايات لا تفهمها
وَمَا مُحَمَّدٌ إلاّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُسُلُ أفإن مَّاتَ أوْ قُتِلَ إنقلبتمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَ اللّهَ شيئاًً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ - آل عمران ( 144 )
اسأل نفسك فيمن نزلت هذه الآية ، وهل الصحابة الذين يحدثون من بعده هم فقط من المنافقين ,وهل ضمن الرسول ص لأبوبكر ان لا يحدث من بعده؟
|
|
|
|
|