|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 73040
|
الإنتساب : Jul 2012
|
المشاركات : 214
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو عبيدة العجاوي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-04-2013 الساعة : 01:31 AM
اقتباس :
|
عن زيد بن وهب الجهني قال: لما طعن الحسن بن علي ع بالمدائن أتيته وهو متوجع فقلت: ما ترى يا بن رسول الله فان الناس متحيرون؟ فقال: أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتبهوا ثقلي وأخذوا مالي والله لئن آخذ من معاوية عهدا احقن به دمي و أومن به في أهلي خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي و أهلي والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما والله لئن أسالمه و أنا عزيز خير من أن يقتلني و أنا أسير أو يمن علي فيكون سنة على بني هاشم آخر الدهر ولمعاوية لا يزال يمن بها وعقبه علي الحي منا والميت. (قال): قلت: تترك بابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع؟
|
نعم هؤولاء شر من معاوية عليه وعليهم اللعنة هؤولاء ليسوا بشيعة
هؤولاء هم انفسهم الذين خانوا بعلي ع يوم صفين اذ اجبروه على نصب الحكمين
وهؤولاء انفسهم لما اراد علي ع النهي عن بدعة شريككم من دون الله (عمر)(صلاة التراويح) قالوا (وا عمراه وا تراويحاه)
وهؤلاء انفسهم اتبعوا عمر بن سعد لعنة الله عليه في قتله للحسين ع
|
|
|
|
|