|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 67974
|
الإنتساب : Sep 2011
|
المشاركات : 2,555
|
بمعدل : 0.52 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مصحح المسار
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 25-04-2013 الساعة : 03:00 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصحح المسار
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بعد كل هذه الاطالة أراك اخذت ما يفيدك واغضيت عن غيــــره
مع ميلك غير المتزن في الرد السابق لكتلة الحكيم على كتلة
مقتدى الصدر بل وسخريتك من السيد محمد محمد صادق الصدر
وهذا غريب في راد وناقد على الحيادية والنعوت والدلائل العقلية
والأخلاقيه بل الشرعية وتكرارك للدوائر الصفراء وأشكالها ...
من ثم حسمك الكلام وكأنك حزرت لمن ستميل الكفة بقولك تمنطقا ًأخر وتعاليا ً((((و لعل الفرق الآن
أصبح بيناً في كيفية التفريق بين الحياة الأممية الفاعلة و الحياة الفردية المنفعلة ... ))))
مع العلم أن لك في الانفعال مواضيع ومواضيع .... والعاطفة تهزك هزا ًمرة بعد أخرى ... !!!...
وكأن الانصاف والدراية محصورة بطرحك ... وحطب الليل لغيرك ... وقبلها قولك في التقليد للفقيه
عجيب غريب ... ولكن لمن رأى الهلال بعينه أ له أن يصوم ويفطر لرؤيته أم يصوم ويفطر مع الفقيه ؟!...
ولك التحية بالمثل ...
|
و لو إنني لست من هواة الجات مع غير الأصدقاء إلا أنني أجدني مضطراً للرد على تعليقكم الكريم ..
الميل الغير متزن ؟؟؟... وهل يختلف عاقلان على أن تركة المولى المقدس هم الذين استباحوا دماء المجلسيين و أحرقوا مكاتبهم إن تعجب فعجب قولهم ,,
ثم متى كانت الشرعية إلى جانب الصدريين حتى أتبعها أو أميل إليها ,, هلا دللتنا هداك الله !! و ما الدوائر الصفراء إلا وسائل توضيح إضافية ,, أتجد مانعاً من استخدامها يا ترى ؟؟..
عجباً يا مصحح المسار أن تعتبر تلك العبارة في ردي الآنف تمنطقاً ,,, ألأنها جاءت على غير هواك ؟؟..
و من منا لا تهزه العاطفة ؟؟.. أخلقنا من الصخر يا أخي ؟؟.. المهم أن لا تجعلنا العاطفة نخلط الأوراق و نرسل النعوت كيفما اتفق و نختلق الوهم نبني منه خيالات الحقائق ..
من قال لك أنني أدعي حصر الانصاف في طرحي ؟؟.. أتراك رحت تشتبه بين ما تطرحه أنت الواصف لنفسك بالحيادية في كل الأحوال و بيني المعلن عن توجهي السياسي و العقائدي في كل مناسبة ؟؟!!.. أرى أن تلتفت الى هذه النقطة ,,
و أما مسألة الهلال و رؤيته فأن الفقيه الذي أعتقد بقيادته للأمة لست أدخره لمثل مشاكل الهلال و غيرها,, فما ينتظره و ينتظر منه أعظم من هذا و أكبر ..
|
|
|
|
|