|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.30 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو عبيدة العجاوي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-04-2013 الساعة : 04:34 PM
انا طلبت رجل لاحاوره ولم اهرب لان هذا خنثى وهو معروف تريد صورته لاريك المكياج على وجهه هذا خنثى ياولد نريد رجال هذا ان لم نرى رجال نحاور البقيه امرنا الى الله
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة العجاوي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
روى الأشعري عن عبد الله بن محمد عن الخشاب عن أبي داود قال: كنت أنا وعيينة بياع القصب عند علي بن أبي حمزة البطائني - وكان رئيس الواقفة - فسمعته يقول: قال أبو إبراهيم ع: إنما أنت وأصحابك يا علي أشباه الحمير فقال لي عيينة: أسمعت؟ قلت: إي والله لقد سمعت فقال: لا والله لا أنقل إليه قدمي ما حييت
كتاب بحار الأنوار الجزء 48 ص 255 العلة التي من أجلها وقف الواقفون
وهاك رواية تقول أن الشيعه بمنزلة الماعز
12 - الغيبة للنعماني : علي بن الحسين عن محمد العطار عن محمد بن الحسن الرازي عن محمد بن علي الكوفي عن محمد بن سنان عن أبي الجارود عن مزاحم العبدي عن عكرمة بن صعصعة عن أبيه قال كان علي عليه السلام يقول : لا تنفك هذه الشيعة حتى تكون بمنزلة المعز لا يدري الخابس على أيها يضع يده فليس لهم شرف يشرفونه ولا سناد يستندون إليه في أمورهم .
بحار الأنوار للمجلسي الجزء51 صفحة114
وهذا هو الحسن يدعوا عليكم : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا واجعلهم طرائق قددا
الإرشاد للمفيد الجزء 2 صفحة110
فانتم تزعمون محبة آل البيت لكن آل البيت رضي الله عنهم يذمونكم
|
الروايه الاولى ضعيفه بالبطائيني
والثانيه بابي الجارود وابن سنان وهما ضعيفان
|
|
|
|
|