عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية مصطفى اسعد
مصطفى اسعد
عضو برونزي
رقم العضوية : 75910
الإنتساب : Oct 2012
المشاركات : 1,042
بمعدل : 0.23 يوميا

مصطفى اسعد غير متصل

 عرض البوم صور مصطفى اسعد

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي الرد على المسكين الجاهلي خالد الوصابي(في مسئلة النبي خالد بن سنان ع)
قديم بتاريخ : 04-05-2013 الساعة : 10:36 PM


' بِسْم اللَّهِ '' الرَّحْمَن الرَّحِيمَ
' اللَّهُمَّ صِلِّ عَلَى مُحَمَّدِ وَالِ مُحَمَّدِ ا
لْقَوْلِ مِنْي فِي جَمِيعَ الاشياء قولَ مُحَمَّدِ وَالِ مُحَمَّدِ فِيمَا اُسْرُوا وَمَا اِعْلِنُوا وَمَا وَصُلِّنَّي عَنْهُمْ وَمَا لَمْ يصلني
قَالُ هَذَا النَّاصِبِيِ الْبَغيضِ فِي حسابِهُ عَلَى تويتر " نَبِيَّ جَديدِ اِسْمِهُ خَالِدُ عَنْ ابي عَبْدَ اللهِ عَلَيه السَّلاَمَ : قَالُ ( اِبْنَةُ نَبِيِّ ضِيَعِهُ قَوْمَهُ خَالِدُ بُنِّ سِنَانِ دعاهم فَأَبُوا ان يُؤْمَنُوا )) الْكَافِي (( ج8ص342 )) ههه نِعْمَ مَوْجُودُ بَيْنَ ' نَبِيِّ اللَّهِ ' عيسى وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدِ صعسلم وَاِخْتَرَعُوهُ لِشَغَّلَ الْفَرَاغُ الزَّمَنِيُّ لَأَنْ فِي كُلَّ زَمانَ امام فَلَمَّا لَمْ .."

نُقُولَ اولا الَّذِي قَالُ لَيْسَ الصَّادِقُ عَلَيه السَّلاَمَ بَلْ ' رَسُولَ اللهِ
' وَهَذِهِ الرُّوَاِيَّةِ بِتمامِهَا عَلَيِي بُنِّ إبراهيم ، عَنْ أَبِيه ، وَأُحَمِّدُ بُنِّ مُحَمَّدِ الْكُوفِيِ ، عَنْ عَلَيِي بُنِّ عُمَرُو بُنِّ أَيَمَنِ جميعا ، عَنْ مُحْسِنِ بُنِّ أَحَمْدِ بُنِّ مَعَاذَ ، عَنْ أَبَانِ بُنِّ عثمان ، عَنْ بَشيرِ النّبالِ ، عَنْ أَبِي عَبْدَ اللهِ ( عَلَيه السَّلاَمَ ) قَالُ : بينما ' رَسُولَ اللهِ '(' صَلَّى اللَّهُ ' عَلَيه وآله ) جَالَسَا إِذْ جَاءَتْهُ امرأة فَرحبَ بِهَا وَأَخَذَ بِيدَهَا وَأَقْعَدَهَا ثَمَّ قَالُ : اِبْنَةُ نَبِيِّ ضِيَعِهُ قَوْمَهُ ، خَالِدُ بُنِّ سِنَانِ دعاهم فَأَبُوا أَنْ يُؤْمَنُوا وَكَانَتْ نَارُ يُقَالُ لَهَا : نَارُ الْحَدَثَانِ تَأْتِيهُمْ كُلَّ سِنَّةً فَتَأَكَّلَ بَعْضُهُمْ وَكَانَتْ تَخَرُّجُ فِي وَقْتِ مَعْلُومِ فَقَالَ لَهُمْ : إِنَّ رَدَّدَتْهَا عَنْكُمْ تُؤَمِّنُونَ ؟ قَالُوا : نِعْمَ ، قَالُ : فَجَاءَتْ فَاِسْتَقْبَلَهَا بِثَوْبِهُ فَرَدَّهَا ثَمَّ تَبِعَهَا حَتَّى دَخَّلَتْ كَهْفُهَا وَدَخَلَ مَعَهَا وَجَلَسُوا عَلَى بَابِ الْكَهْفِ وَهُمْ يَرْوُنَّ أَلَا يُخْرِجُ أَبَدًا فَخَرَّجَ وَهُوَ يَقُولُ : هَذَا هَذَا وَكُلَّ هَذَا مِنْ ذَا ، زَعَمَتْ بُنُّو عبسَ أَنَّي لَا أَخْرَجَ وَجَبِينَي يَنْدَى ، ثَمَّ قَالُ : تُؤَمِّنُونَ بِي ؟ قَالُوا : لَا ، قَالُ : فَإِنَّي مَيْتَ يَوْمِ كَذَا وَكَذَا فَإذاً أَنَا مَتَّ فادفنوني فَإِنَّهَا ستجئ عَانَةَ مِنْ حُمُرِ يُقْدِمُهَا عِيرَ أَبترَ حَتَّى يَقِفَّ عَلَى قَبْرِي فانبشوني وسلوني عَمَّا شِئْتُم ، فَلَمَّا مَاتَ دَفَنُوهُ وَكَانَ ذَلِكَ الْيَوْمَ إِذْ جَاءَتْ الْعَانَةُ اِجْتَمَعُوا وَجَاؤُوا يُرِيدُونَ نَبَشَهُ فَقَالُوا : مَا آمنتم بِهِ فِي حَيَّاتِهُ فَكَيْفَ تُؤَمِّنُونَ بِهِ بَعْدَ مَوْتِهُ وَلَئِنْ نبشتموه لِيَكُونُ سُبَّةُ عَلَيكُمْ فَاُتْرُكُوهُ فَتَرَكُوهُ
هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــا

هَذَا فِي مَا يَخُصُّ الرُّوَاِيَّةُ
واما رَدَّنَا عَلَيه هَلْ هَذَا الامر عِنْدَنَا فَقَطُّ ام عِنْدَ البكري ايظا
يَقُولُ البيضاوي فِي تَفْسِيرِهُ الْمُسَمّى انوار التنزيل واسرار التأويل
، إِذْ كَانَ بَيْنَهُمَا أَلَفَّ وسبعمائة سِنَّةً وَأَلِفُ نَبِيِّ ، وَعَلَى الإِرسال عَلَى فِتْرَةٍ كَمَا فَعَلًّ بَيْنَ عيسى وَمُحَمَّدَ عَلَيهُمَا الصَّلاَةَ وَالسّلامَ كَانَ بَيْنَهُمَا ستمائة أَوْ خمسمائة وَتُسْعَ وَسِتُّونَ سَنَةِ وأربعة أنبياء ثَلاثَةً مِنْ بُنِّيِّ إسرائيل وَواحدَ مِنْ الْعُرْبِ خَالِدُ بُنِّ سِنَانِ الْعَبَسِيِ ، وَفِي الآية اِمْتِنانَ عَلَيهُمْ بِأَنْ بَعْثَ إِلَيهُمْ حِينَ اِنْطَمَسَتْ آثار الْوَحْي وَكَانُوا أَحَوْجَ مَا يَكُونُونَ إِلَيه
هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
. وَبُقولُ اِبْنِ الْجُزُرِيِ فِي كُتَّابِهُ زادَ الْمُسَيِّرِ فِي عَلْمِ التفسير
يُقَالُ : فِتْرُ الشَّيْءِ يَفْتِرُ فُتُورَا : إذاً سَكَّنَتْ حِدَّتُهُ ، وَاِنْقَطَعَ عَمَّا كَانَ عَلَيه ، وَالطِّرْفَ الْفَاتِرَ : الَّذِي لَيْسَ بِحَديدِ . وَالْفُتُورُ : الضِّعْفُ . وَفِي مَدَّةً الْفَتْرَةَ بَيْنَ عيسى وَمُحَمَّدَ عَلَيهُمَا السَّلاَمَ أَرَبْعَةَ أَقَوَّالَ : أَحَدُّهَا : أَنَّه كَانَ بَيْنَ عيسى وَمُحَمَّدَ عَلَيهُمَا السَّلاَمَ ستمائة سَنَةِ ، رَوْاهُ أَبُو صَالِحَ عَنْ اِبْنِ عباسِ ، وَبِهِ قَالُ ' سَلْمَانِ الْفَارِسِيِّ '، وَمَقَاتِلَ . وَالثَّانِي :' خَمْسِمِائَةِ سَنَةٍ ' وَسِتُّونَ سَنَةِ ، قَالَهُ قَتَادَةً . وَالثَّالِثُ : أَرُبُعُ مائة وَبِضْعَ وَثُلاثُونَ سَنَةِ ، قَالَهُ الضّحاكَ . وَالرّابعُ :' خَمْسِمِائَةِ سَنَةٍ ' وأربعون سَنَةِ ، قَالَهُ اِبْنِ السَّائِبِ . وَقَالُ أَبُو صَالِحَ عَنْ اِبْنِ عباسِ عَلَى فترةٍ مِنْ الرُّسُلِ أَيُّ : اِنْقِطاعُ مِنْهُمْ ، قَالُ : وَكَانَ بَيْنَ مِيلاَدِ عيسى ، وَمِيلاَدَ مُحَمَّدِ عَلَيهُمَا السَّلاَمَ ' خَمْسِمِائَةِ سَنَةٍ ' وَتُسْعَةٍ وَتَسْعَوْنَ سَنَةِ ، وَهِي فِتْرَةٍ . وَكَانَ بَعْدَ عيسى أَرَبْعَةَ مِنْ الرُّسُلِ ، فَذَلِكَ قولَهُ تَعَالَى : إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيهُمْ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ قَالُ : وَالرّابعُ لَا أَدَرِّيَّ مِنْ هُوَ . وَكَانَ بَيْنَ تِلْكَ السِّنِّينَ ' مِائَةَ سَنَةٍ '، وَأُرَبِّعُ وَثُلاثُونَ نُبُوَّةِ وَسَائِرَهَا فِتْرَةٍ . قَالُ أَبُو سَلِيمَانِ الدِّمَشْقِيِّ : وَالرّابعُ ، وَاللهَ أَعلمَ : خَالِدُ بُنِّ سِنَانِ الَّذِي قَالُ فِيه ' رَسُولَ اللهِ ' صَلَّى اللهُ عَلَيه وَسُلَّمَ
هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـا


: وَبُقولُ مُحَمَّدِ بُنِّ أَبِي بَكَرَ بُنِّ أيوب بُنِّ سَعْدِ شَمْسِ الدِّينِ اِبْنِ قِيَمِ الْجَوْزِيَّةِ فِي كُتَّابِهُ زادَ الْمَعَادِ فِي هَدْي خَيْرِ الْعُبَّادِ
[ فَصْلٌ فِي قُدُومِ وَفْدِ بَنِي عبسٍ ]
وَقدمَ عَلَيه وَفْدُ بَنِي عبسٍ فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قدمَ عَلَينَا قُرَّاؤُنَا فَأَخْبَرُونَا أَنَّه لَا إِسْلَامَ لَمِنْ لَا هِجْرَةَ لَهُ ، وَلَنَا أَمْوَالٌ وَمَوَاشٍ وَهِي مَعَايِشُنَا ، فَإِنَّ كَانَ لَا إِسْلَامَ لَمِنْ لَا هِجْرَةَ لَهُ ، فَلَا خَيْرَ فِي أَمْوَالِنَا ، بِعْنَاهَا وَهَاجَرْنَا مِنْ آخِرِنَا . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّمَ « اِتَّقُوا اللَّهَ حَيْثُ كُنْتُم فَلَنْ يَلِتَكُمُ اللَّهُ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا ») وَسَأَلَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّمَ عَنْ خَالِدُ بُنِّ سِنَانِ : هَلْ لَهُ عَقِبٌ ؟ فَأَخْبَرُوهُ أَنَّه لَا عَقِبَ لَهُ
هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــا
وَيَقُولُ اِبْنُ كَثِيرِ الدِّمَشْقِيِّ فِي الْبداِيَّةِ وَالنُّهَاِيَّةِ
[ خَبَرُ خَالِدِ بْنِ سِنَانٍ الْعَبْسِيِّ ]
بَابُ ذِكْرِ جَمَاعَةٍ كَانُوا مَشْهُورِينَ فِي زَمَنِ الْجَاهِلِيَّةِ خَبَرُ خَالِدِ بْنِ سِنَانٍ الْعَبْسِيِّ الَّذِي كَانَ فِي زَمَنِ الْفترةِ وَقَدْ زَعَمَ بَعْضُهُمْ أَنَّه كَانَ نَبِيًّا . وَاللَّهُ أَعْلَمُ . قَالَ الْحافِظُ أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ : حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ التُّسْتَرِيُّ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ الْمُعَلَّى بْنِ مَنْصُورٍ الرَّازِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّلْتِ حَدَّثَنَا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ عَنْ سَالِمٍ الْأَفْطَسِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ اِبْنِ عَبَّاسٍ « قَالَ جَاءَتْ بِنْتُ خَالِدِ بْنِ سِنَانٍ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّمَ فَبسطَ لَهَا ثَوْبَهُ ، وَقَالَ : بِنْتُ نَبِيٍّ ضَيَّعَهُ قَوْمُهُ » وَقَدْ رَوَاهُ الْحافِظُ أَبُو بَكْرٍ الْبَزَّارُ عَنْ يَحْيَى بْنِ الْمُعَلَّى بْنِ مَنْصُورٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّلْتِ عَنْ قَيْسٍ عَنْ سَالِمٍ عَنْ سَعِيدٍ عَنْ اِبْنِ عَبَّاسٍ قَالَ ذكرَ خَالِدُ بْنُ سِنَانٍ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّمَ فَقَالَ : ذَاكَ نَبِيٌّ ضَيَّعَهُ قَوْمُهُ ثَمَّ قَالَ وَلَا نَعْرِفُهُ مَرْفُوعًا إلّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ وَكَانَ قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ ثِقَةً فِي نَفْسُه ، إلّا أَنَّه كَانَ رَدِيءَ الْحِفْظِ وَكَانَ لَهُ اِبْنٌ يُدْخِلُ فِي أَحَادِيثِهِ مَا لَيْسَ مِنْهَا . وَاللَّهُ أَعْلَمُ . قَالَ الْبَزَّارُ وَقَدْ رَوَاهُ الثَّوْرِيُّ عَنْ سَالِمٍ الْأَفْطَسِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ مُرْسَلًا ، وَقَالَ الْحافِظُ أَبُو يَعْلَى الْمُوصِلِيُّ : حَدَّثَنَا الْمُعَلَّى بْنُ مَهْدِيٍّ الْمَوْصِلِيُّ : قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ أَبِي يُونُسَ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنْ اِبْنِ عَبَّاسٍ أَنْ رَجُلًا مِنْ عبسٍ يُقَالَ لَهُ : خَالِدُ بْنُ سِنَانٍ قَالَ لِقَوْمِهِ : أَنَا أُطْفِئُ عَنْكُمْ نَارَ الْحَدَثَانِ . فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ : وَاللَّهِ يَا خَالِدُ مَا قُلْتَ لَنَا
إِلَّا حَقًّا فَمَا شَأْنُكَ، وَشَأْنُ نَارِ الْحَدَثَانِ تَزْعُمُ أَنَّكَ تُطْفِئُهَا؟ فَخَرَجَ خَالِدٌ وَمَعَهُ أُنَاسٌ مِنْ قَوْمِهِ فِيهِمْ عِمَارَةُ بْنُ زِيَادٍ فَأَتَوْهَا فَاذَا هِيَ تَخْرُجُ مِنْ شِقِّ جَبَلٍ فَخَطَّ لَهُمْ خَالِدٌ خُطَّةً فَأَجْلَسَهُمْ فِيهَا فَقَالَ: إِنْ أَبْطَأْتُ عَلَيْكُمْ فَلَا تَدْعُونِي بِاسْمِي فَخَرَجَتْ كَأَنَّهَا خَيْلٌ شُقْرٌ يَتْبَعُ بَعْضُهَا بَعْضًا فَاسْتَقْبَلَهَا خَالِدٌ فَجَعَلَ يَضْرِبُهَا
لكنه يقول اي ابن كثير
وَلَيْسَ فِيهِ أَنَّهُ كَانَ نَبِيًّا وَالْمُرْسَلَاتُ الَّتِي فِيهَا أَنَّهُ نَبِيٌّ لَا يُحْتَجُّ بِهَا هَاهُنَا وَالْأَشْبَهُ أَنَّهُ كَانَ رَجُلًا صَالِحًا لَهُ أَحْوَالٌ وَكَرَامَاتٌ
فها هنا نحن نحتج باثبات وجود خالد بن سنان العبسي وليس في اثبات نبوته
هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــا
نصر الله من نصر محمد



توقيع : مصطفى اسعد
اَيْنَ الْمُدَّخَرُ لِتَجْديدِ الْفَرآئِضِ و َالسُّنَنِ، اَيْنَ الْمُتَخَيَّرُ لاِِعادَةِ الْمِلَّةِ وَالشَّريعَةِ، اَيْنَ الْمُؤَمَّلُ لاِِحْياءِ الْكِتابِ وَحُدُودِهِ، اَيْنَ مُحْيي مَعالِمِ الدّينِ وَاَهْلِهِ، اَيْنَ قاصِمُ شَوْكَةِ الْمُعْتَدينَ، اَيْنَ هادِمُ اَبْنِيَةِ الشِّرْكِ وَالنِّفاقِ، اَيْنَ مُبيدُ اَهْلِ الْفُسُوقِ وَالْعِصْيانِ وَالطُّغْيانِ،


مدونة الرد على احمد سماعيل -مدعي المهدوية-
هنا
من مواضيع : مصطفى اسعد 0 تعقيب على موضوع تدوين الحديث
0 صدقوا ابن مسعود! ماذا عن بقية الصحابة ؟
0 حديث العشرة المبشرين بالجنة كذبة بعتراف احد المبشرين بالجنة
0 علي بن محمد المدائني -شيخ البخاري-لولا الشيعة لذهب الحديث
0 توضيح الارتياب في رويات المهديين -الرد على دجال البصرة-
رد مع اقتباس