|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 77705
|
الإنتساب : Mar 2013
|
المشاركات : 733
|
بمعدل : 0.17 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سهام الزهراء
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 15-05-2013 الساعة : 09:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
قبل أنْ يبعث الله محمّداً (صلى الله عليه وسلم) لم يكن أحد مؤمناً من قريش لا رجل، ولا صبيّ، ولا امرأة، ولا الثلاثة، ولا علي. وإذا قيل عن الرجال: إنّهم كانوا يعبدون الاصنام، فالصبيان كذلك: علي وغيره. فعلي كان يعبد الصنم في صغره !! وإن قيل: كفر الصبي ليس مثل كفر البالغ. قيل: ولا إيمان الصبي مثل إيمان البالغ. فأولئك يثبت لهم حكم الايمان والكفر وهم بالغون، وعلي يثبت له حكم الكفر والايمان وهو دون البلوغ، والصبي المولود بين أبوين كافرين يجري عليه حكم الكفر في الدنيا باتّفاق المسلمين.
كلّ ما جاء في مواقفه في الغزوات كلّ ذلك كذب.
وعثمان جمع القرآن كلّه بلا ريب، وكان أحياناً يقرؤه في ركعة، وعلي قد اختلف فيه هل حفظ القرآن كلّه أم لا
فإنّ عليّاً قاتل على الولاية، وقُتل بسبب ذلك خلق كثير، ولم يحصل في ولايته لا قتال للكفّار ولا فتح لبلادهم، ولا كان المسلمون في زيادة خير
منهاج السنة !!
فضيحة ماترك له فضيلة ! في كل حديث يقول : كذب بإتفاق أهل العلم. ولما يقول إبن تيمية إتفق أهل العلم والحديث فإعلم أن العكس هو الصحيح.
أرجو تصفح هذا الكتاب للفائدة
http://www.aqaed.com/book/13/nadwe31.html#pipe03
|
|
|
|
|