[مجردرأي]

حسن نصر الله يعتبرتبعا لوليه الفقيه ..ان اهل السنة مسلمين . و هذا يترتب عليه عشرات الأحكام الشرعية .
بالاضافة لانه يدعم النظام السوري علانية والقصد هو دعم النظام السوري و إلا فلماذا لم يعلن الجهاد على ال سعود الذين هدموا قبور أئمتنا عليهم السلام . و على التكفريين في العراق الذين يقتلون المؤمنين ولا زالوا ..و على التكفيريين في افغانستان .. . و على الدماركيين الذين أساؤوا للرسول صلى الله عليه و اله و صوره بأبشع صور ..النظام السوري نظام علماني لا يحكم بما انزل الله اي انه نظام بدعي ..


ولا يجوز دعمه ولا حتى الثناء عليه :

قال (عليه السلام) (ما أحدثت بدعة إلاّ ترك بها سنّة، فاتّقوا البدع وألزموا المهيع، إنّ عوازم الأمور أفضلها، وإنّ محدثاتها شرارها)(- المجلسي، البحار ج2: ص264 الحديث 14 و 15، ولاحظ أيضاً ج36: ص288 - 289.).

قال الإمام الصادق (عليه السلام): (من تبسّم في وجه مبتدع فقد أعان على هدم دينه)( المجلسي البحار ج8: ص23 الطبعة القديمة و ج47: ص217.).

- قال (عليه السلام): (من مشى إلى صاحب بدعة فوقّره فقد مشى في هدم الإسلام)(-المجلسي، البحار ج2: ص304 ح 45 و ص261 ح 3.).
ان حسن ومن سلك مسلك حسن واجبه ..
تجاه اصحاب الريب و البدع التالي:
\

الكافي: ج 2 - ص 375( محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن داود ابن سرحان ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :

إذا رأيتم أهل الريب والبدع

من بعدي
فأظهروا البراءة منهم
وأكثروا من سبهم

والقول فيهم والوقيعة وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الاسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة .

كي يحذرهم الناس ...

متى تتخلون عن

بيني و بين اتباع حسن الكتاب و السنة المروية عن اهل البيت ع و مستعد ان اثبت لكم ان هذا الرجل المسمى (حسن نصر الله ) صاحب هوى مبتدع .في دين الله ..وما ذكرته اعلاه أحد الادلة ..


متى تتخلون عن عبادة الرجال ..!!؟؟
ما خلا المعصوم يخضع لروايات اهل البيت ع فإن وافقهم أحببناه و تقربنا الى الله بحبه و ان خالف أهل البيت ع .سقطت عدالته كائنا من كان .وهم اخطر من جيش يزيد على الحسين عليه السلام .كما دلت رواية الإمام العسكري سلام الله عليه


قال الصادق (ع) : من دخل في هذا الدين بالرجال ، أخرجه منه الرجال كما أدخلوه فيه ، ومن دخل فيه بالكتاب والسنّة ، زالت الجبال قبل أن يزول.ص105
المصدر: أمالي الصدوق