|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 66138
|
الإنتساب : Jun 2011
|
المشاركات : 1,681
|
بمعدل : 0.33 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الرجل الحر
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 20-06-2013 الساعة : 05:04 PM
من أين للاجئ سياسي مثل ياسر حبيب أن يملك محطة فضائية أو أن يقيم في مجمع مكاتب في وسط لندن ومن أين له الصرف الباذخ على نفسه وعلى هيئة على إسم المهدي و على هيئة لتشييع المتأسلمين الأجانب السنة وعلى صحيفة وعلى مسجد ضرار
الرجل دخل السجن وحكمت عليه المحكمة المختصة بعشر سنوات حبس فعلي لنشره الفتنة الطائفية عبر شتائمه العلنية، ومع أن الحكم ضده كان مبرما إلا أنه خرج من السجن بعد ثلاثة أشهر فقط !!
من سعى لإطلاق ياسر حبيب من السجن توصل إلى حقيقة الدور الذي يلعبه أمثال الشيرازية والوهابيين التكفيريين، فكلا الطرفين ومعهم آخرون أدوات بمعرفتهم وليس عن غباء للأميركيين ، وكلا الطرفين يكمل بعضهم بعضا ، وهم بالفعل سنة وشيعة حققوا وحدة باطنية بين مسلمين تصرف عليهم أميركا ، وإنفعالاتهم الطائفية تمثيليات لخداع البسطاء الذين يتأثرون بعاطفة غرائزية طائفية لا تخدم الدين بل تجير إنفعالاتها ونتائجها لصالح أجهزة دولية تستطيع بكل سهولة أن تفرض إطلاق سراح محكوم على حاكم وتنقله إلى لندن وتمنع الانتربول من التعرض له لا بل وتنشيء له قنوات فضائية
|
|
|
|
|