|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 72946
|
الإنتساب : Jun 2012
|
المشاركات : 1,625
|
بمعدل : 0.35 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
راية الكرار
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-07-2013 الساعة : 10:57 AM
[QUOTE=عضو مسلم;2040410]بداية تحـسن في منطق الحوار
حاول ان تضع لي سبب الغضب ... طبعا المعلوم انه على المال
لايوجد دليل يقول غير هذا ابدا
وابوبكر الصديق عنده قول سمعه من الرسـول علـيه الصلاة والسلام فلذلك فعله صحيح
++++++++++++++++++++++++++++
الرواية هكذا
19408 - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ، قَالَ: قُلْتُ لِعَبْدِ الـلَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى: أَوْصَى النَّبِيُّ صَلَّى اللـهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِشَيْءٍ؟ قَالَ: «لَا» ، قُلْتُ: فَكَيْفَ أَمْرَ الْمُسْلِمِينَ بِالْوَصِيَّةِ؟ قَالَ: «أَوْصَى بِكِتَابِ الـلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ» قَالَ مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ: قَالَ طَلْحَةُ: وَقَالَ الْهُزَيْلُ بْنُ شُرَحْبِيلَ: أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّـهُ عَنْهُ: كَانَ يَتَأَمَّرُ عَلَى وَصِيِّ رَسُولِ اللَّـهِ صَلَّى اللـهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَّ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّـهُ عَنْهُ، أَنَّهُ وَجَدَ مَعَ رَسُولِ اللَّـهِ صَلَّى اللـهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَهْدًا فَخُزِمَ أَنْفُهُ بِخِزَامٍ
العبارة الاولى للتهكم
بدليل العبارة الثانية
اي ان ابوبكر الصديق ود ان يكون هناك عهد من النبي علـيه الصلاة والسلام
فيقول بخزم انفه بخزام ... اي بمعنى انه ينقاد ابوبكر للوصية لو وجدت
وبما انها لاتوجد وصية فهذا لم يحصل
طبعا القائل لهذه العبارة هو
الهزيل بن شرحبيل
وهذا لم يقابل ابوبكر الصديق وليس صحابي من الأصل حتى يكون قوله موصولا بل مرسلا من عند نفسه
ولكن قال قوله للتهكم على من قال بالوصية مما ظهر لاحقا
ماذا فهمت انت من هذه الرواية!!!
على كل حال هذه الرواية ليس لها علاقة بالموضوع لان الموضوع يتحدث عن الزهـراء
وليس عن علـي بن ابي طالب والخلافة
هل سمعت ان فاطمـة اختلفت مع الصديق في هذا الموضع؟؟
الاختلاف في الورث وليس في مسألة توزيع المال
لان ذلك قائم على الاحتياج وراجع الرواية التي بعدها فهي ترد عـليك
اقرأ الرواية بتمامها
14 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ وَسَمِعْتُهُ مِنْ عَبْدُ اللَّـهِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ جُمَيْعٍ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ، قَالَ: لَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللَّـهِ صَلَّى اللـهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْسَلَتْ فَاطِمَةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ: أَنْتَ وَرِثْتَ رَسُولَ اللَّـهِ صَلَّى اللـهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَمْ أَهْلُهُ؟ قَالَ: فَقَالَ: لَا، بَلْ أَهْلُهُ.
قَالَتْ: فَأَيْنَ سَهْمُ رَسُولِ اللَّـهِ صَلَّى الـلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟
قَالَ: فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ الـلَّهِ صَلَّى الـلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّ اللَّـهَ عَزَّ وَجَلَّ، إِذَا أَطْعَمَ نَبِيًّا طُعْمَةً، ثُمَّ قَبَضَهُ، جَعَلَهُ لِلَّذِي يَقُومُ مِنْ بَعْدِهِ» ، فَرَأَيْتُ أَنْ أَرُدَّهُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ،
قَالَتْ: فَأَنْتَ وَمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللـهُ عَلَـيْهِ وَسَلَّمَ أَعْلَمُ
انتهى
فهي تقبلت رد الصديق ولم تقل له انك مخطئ عندما رد عـليها بكلام الرسول علـيه الصلاة والسلام عندما قالت :
فَأَنْتَ وَمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللـهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْلَمُ
قلت : فهذا يدل على رضاها بفعله
واما قوله ورثه اهله بمعنى من كان اهلا لذلك والمستحقين لذلك
لان المال لم ياخذه الصديق لنفسه حتى يكون وارثه بل جعله لمن يستحقه
من اعلم انت ام ابن تيمية
ابن تيمية يقول كل مافي مسند احمد صحيح وغير ضعيف
من الصح انت ام ابن تيمية ؟؟؟؟
|
|
|
|
|