|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
زينب على السنية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-07-2013 الساعة : 07:13 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب على السنية
[ مشاهدة المشاركة ]
|
كيف من المنافقين والنبى صلى الله عليه وسلم قال
بين فئتين من المسلمين؟
|
اولا هذه القوانه المشروخه دوما تذكروها ولافائده منها
نقول ان الامام الحسن تصالح وليس تنازل وهذا قول علمائكم
تهذيب الاسماء واللغات
للنووي
الجزءالاول من القسم الاول
ص159
عندما ياتي الى -الامام الحسن ابن علي -ع-
يسرد بعض الامورويصل الى
فأجابه معاويه الى ماطلب
فاصطلحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــا
على ذلك وطهرت المعجزة النبويه في قوله-ص- للحسن-ان ابني هذا سيد يصلح الله به بين فئتين عظيمتينمن المسلمين-
قيل كان صلحهمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
لخمس بقين من شهر ربيع
والوثيقه

والحديث الذي انتي وضعتيه يقول ولعل الله يصلح
واضح
طيب والسبب في ذلك ماهو
الكتاب : الثقات
المؤلف : محمد بن حبان بن أحمد أبو حاتم التميمي البستي
الناشر : دار الفكر
الطبعة الأولى ، 1395 - 1975
تحقيق : السيد شرف الدين أحمد
ج 2 ص 305
قال أبو حاتم ولى أهل الكوفة بعد على بن أبى طالب الحسن بن على ولما اتصل الخبر بمعاوية ولى أهل الشام معاوية بن أبى سفيان واسم أبى سفيان صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف وأم معاوية هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس فكان معاوية نافذ الأمور بالشام والأردن وفلسطين ومصر وكان الحسن بن على يمشى الأمور بالعراق إلى أن دخلت سنة إحدى وأربعين فاحتال معاوية في الحسن بن على وتلطف له وخوفه هراقه دماء المسلمين وهتك حرمهم وذهاب أموالهم إن لم يسلم الأمر لمعاوية فاختار الحسن ما عند الله على ما في الدنيا وسلم الأمر إلى معاوية يوم الإثنين لخمس ليال بقين من ربيع الأول سنة إحدى وأربعين واستوى الأمر لمعاوية حينئذ وسميت هذه السنة سنة الجماعة وبقى معاوية في إمارته تلك إلى أن مات يوم الخميس لثمان بقين من رجب سنة ستين .
والان هل علمت لماذا عمل الامما الحسن-ع- هذا خواف على دماء المسلمين وغيرها
وثالثا- حتى ان بقى عليك شك في قلبك فاقول ان النبي-ص- تصالح مع كفار قريش وصالحهم في الحديبيه وهم كفار فما بالك ومعاويه منافق يبطن النفاق
وهذا رد على كلامك في انهم مسلمين اقول نعم الظاهر مسلم والباطن كافر وهذا عين النفاق
والسلام
|
|
|
|
|