|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 77639
|
الإنتساب : Mar 2013
|
المشاركات : 741
|
بمعدل : 0.17 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
alyatem
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-07-2013 الساعة : 07:21 AM
اللهم صل على محمد وآل محمد
مع أن الاخوة الكرام كفوّا ووفوا في الجواب
أقول
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عضو مسلم
[ مشاهدة المشاركة ]
|
والا عـلي بن ابي طالب حرق البشر في عصره
وايضا كفروه جماعة كبيرة من اصحابه لاسباب كثيرة واتهموه بانه انقلب على عقبيه وكفر باللـه بعد الايمان
فهل هذا له اعتبار ويستدل به في شيء!!!!!!!
|
وما دخل هذا بالموضوع؟
ولماذا تستدل انت به؟!!
وهل فعله عليه السلام مخالف للشرع؟!!
اقتباس :
|
هذا كلام غير صحيح
بل هو جامع القرآن
|
يعني جنابك يرى ان عثمان لأنه جمع القرآن يكون هذا الكلام غير صحيح!!!
اقتباس :
|
ولكن الأمر الذي انتقد عليه هو إحراقه لبقية المصاحف، وأمره أهالي الأمصار بإحراق ما عندهم من المصاحف، وقد اعترض على عثمان في ذلك جماعة من المسلمين حتى سموه بحراق المصاحف.
|
ألم تقرأ ما قيل قبل ذلك:
اقتباس :
|
لا شك أن عثمان قد جمع القرآن في زمانه، لا بمعنى أنه جمع الآيات والسور في مصحف، بل بمعنى أنه جمع المسلمين على قراءة إمام واحد، وأحرق المصاحف الاخرى التي تخالف ذلك المصحف، وكتب إلى البلدان أن يحرقوا ما عندهم منها، ونهى المسلمين عن الاختلاف في القراءة، وقد صرح بهذا كثير من أعلام أهل السنة.
|
فجمعه القرآن اسطورة لم تثبت عند المسلمين:
اقتباس :
|
قال الحارث المحاسبي: "المشهور عند الناس أن جامع القران عثمان، وليس كذلك، إنما حمل عثمان الناس على القراءة، بوجه واحد، على اختيار وقع بينه وبين من شهده من المهاجرين والانصار، لما خشي الفتنة عند اختلاف أهل العراق والشام في حروف القراءات، فأما قبل ذلك فقد كانت المصاحف بوجوه من القراءات المطلقات على الحروف السبعة التي أنزل بها القرآن..."
الاتقان - النوع 18 ج 1 ص 103.
|
فجمع القرآن ليس بما تتصوره!
اقتباس :
|
أما أن عثمان جمع المسلمين على قراءة واحدة وهي القراءة التي كانت متعارفة بين المسلمين، والتي تلقوها بالتواتر عن النبي (صلى الله عليه وآله)، وإنه منع عن القراءات الأخرى،... أما هذا العمل من عثمان فلم ينتقده أحد من المسلمين وذلك لأن الاختلاف في القراءة كان يؤدي إلى الاختلاف بين المسلمين، وتمزيق صفوفهم، وتفريق وحدتهم، بل كان يؤدي إلى تكفير بعضهم بعضا، ... [وروي أن] النبي (صلى الله عليه وآله) منع عن الاختلاف في القرآن
|
هل وضح لك الأمر!
اقتباس :
|
ما الدليل على ان الاحراق بغرض التخلص منها يعتبر هتك!!!
|
المسلمون يحرمون هذا الفعل لأنه توهين وهتك للقرآن لكن علمائك يستدلون على جواز حرق القرآن بأن عثمان فعله!
والمسلمون يسألون:
قد تظافرت الأحاديث بحرمة كل عمل يكون موجبا لتوهين القرآن عرفا.
هذه التأكيدات والأوامر والنواهي لم تصدر إلا لبيان حرمة القرآن ورعاية شأنه وأهميته
فكيف جاز للخليفة عثمان أن يأمر بإحراق هذه المصاحف؟
وبأي دليل ومستند شرعي استساغ لنفسه أن يشعل النار في كثير من الآيات القرآنية،
سواء التي كانت في المدينة أو سائر البلاد الأخرى؟
وكيف يمكن الجمع والتطبيع بين هذه الفتوى والحكم الخليفي بالحرق والهتك،
وبين عظمة القرآن والأحكام التي جاءت فيه؟
فهل عندك جواب على السؤال! أم ستقول أن عثمان فعله! فعليكم بسنّته؟!
|
|
|
|
|