|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 78990
|
الإنتساب : Jul 2013
|
المشاركات : 16
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الشيخ الهاد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-07-2013 الساعة : 12:02 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهاد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
أين الثبوت الذي تزعم ؟!! لماذا لم تأت في مستخرج أبي عوانة ؟؟؟؟؟؟
على كل حال، هذا موضوع جانبي ، ساقني إليه ما تفضل به الفاضل الجابري اليماني ، وإلا فأنا القاصر لا أنزلق خارج الموضوع عادة إلا لضرورة ..
موضوعنا كل موضوعنا أن عمر بن الخطاب ردّ آيتين من القرآن ، جحد شرعهما ، وأبطل العمل بهما ، وهذا عصيان عظيم ، لكونه ضرب للقرآن العظيم بالأهواء ..
أجبنا عن هذا
|
هذه زيادة الثقة لا غبار علـيها
وايضا ذكرها البيهقي في سننه الكبرى 6 - 485
وايضا ذكر قريب منها الطبري في تفسيره 22 - 519
********************
واما عن فعل الفاروق رضي اللـه عنه فقد اجبنا بانه عمل بالسنة فيها
وقد ضربنا المثال في منع الرسول علـيه الصلاة والسلام فاطمـة رضي اللـه عنها الخادم عندما طلبت
وهذا يدل على ان ذلك عائد الى الخليفة
وهو لم يمنع بل اعطى بحسب الاحتياج
فلم يجحد آية الا انك تتوهم ذلك
فلو كان انكرها فيلزمك انكار علـي بن ابي طالب رضي اللـه عنه للآية
|
|
|
|
|