|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 75910
|
الإنتساب : Oct 2012
|
المشاركات : 1,042
|
بمعدل : 0.23 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حسن المكزوني الأزدي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-07-2013 الساعة : 03:36 PM
اقتباس :
|
يا مصطفى أسعد يمكنك أن تخصص الأحاديث كما تشاء لكن في السطر الأول الذي لم أذكر سنده وهو " قال : قوما إلى بيتكما ، جمع الله بينكما ، وبارك في نسلكما وأصلح بالكما ، ثم قال فأغلق عليه بابه" عندما يقول رسول الاسلام "بارك الله في نسلكما" وحسب قولكم ان دعاؤه مستجاب وبما انه يوجد من السادة الاشراف من أهل السنة يعني تشملهم كلمة نسلكما اي انه حسب الدعاء مباركين من الله
النتيجة النهائية : إنسان مبارك من الله يقول عنه محمد الباقر لو ان عبداً لم يزل ساجداً بين الركن والمقام حتى يفارق الدنيا ولم يعرف ولايتنا لم تنفعه ذلك شيئاً : والسادة الأشراف السنة لا يعرفون ولاية محمد الباقر -أليس كذلك- فلن تنفعهم أعمالهم وهم في نفس الوقت مباركين من الله "هذا ما أقصده بتناقض روايات الاسلام" وربما تعرف رويات اكثر مني تشير الى اكرام "كل الذرية" وليس فقط ما يسمى المعصومين
|
اخطائت الحفرة
بل هم المقصودين
لان المتكلم عنهم من ؟؟ اليس ابناء فاطمة ؟؟
ثم اليس هو القائل في ما روي عنه
اختارني الله ثم اختار الوصي وختار من ابنائه الاوصياء ؟؟ بالمعنى
فهذه بتلك فيكون الدعاء بالمعنى الاجمالي على الاثنا عشر ومن كان من نسلهم من المؤمنين اما اذا كان منحرف كمثل اي شخص منحرف عن ال محمد
فلا يشمله الدعاء
المعادلة بسيطة
المكزوني عقله قافل لا يفهم
|
|
|
|
|