|
بــاحــث مهدوي
|
رقم العضوية : 78571
|
الإنتساب : Jun 2013
|
المشاركات : 2,162
|
بمعدل : 0.50 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
س البغدادي
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 27-10-2013 الساعة : 12:24 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اقتبس ما هو ادناه :
(( ما اوقف عقلي بحوث البعض الذين يوقتون للظهور ولكن خلف ستار التنبؤ بالعلامات , والجميل ربط روايات اهل البيت عليهم السلام ببحوثهم التي يوقتون فيها بأستنتاجات وتصورات واهية تُضحك الثكلى ويخرجونها بنظريات تحت مسمى احتمال اقرب وقت للظهور او غيرها من المسميات , فكيف يكون التوقيت للظهور ان لم تكن بحوثهم هذه توقيتا للظهور؟؟ اجزم انهم يوقتون وويظللون الناس بنظرياتهم هذه
ليت شعري هل ورد حديث للامام المعصوم يذكر فيه مهدو ,احتملوا , وقتوا لظهورنا ؟؟؟!!!!!!
دعوى لكل من يقرأ هكذا بحوث ان يرجع لروايات ائمة اهل البيت عليهم السلام ويقرأها بتمعن ويطابقها ببحوثهم ليرى كيف شكل هكذا بحوث في روايات اهل البيت عليهم السلام "لعن الله الوقاتون. ))
* واقول : المحاور اما ان يكون من اهل العلم ، او صاحب فهم ، او ذو اطلاع كافي ( ثقافة ) ،،، ثم بعدها يحاور بالدليل لا يرمي بالحكم من بعيد ويبني عليه الاستنتاجات الاخرى
* وطبعا النضرية الاحتمالية هي مسألة دقيقة كما تبدو ولعل الشبهة فيها وفي تصورها تقود الى احكام خاطئة
ونحن لما وضعناها اصلا ليس مذهبنا مذهب اهل توقيت لمحاولة استخراج التوقيت ولو شئت لوضعت ادلة اخرى تساند هذه النضرية ولاعطيت ما يجعل الكثير اننا استطعنا ان نضع يدنا على عام الظهور ، ، بل اصلا نتائجها اذا فهمها المتلقي فهي ليست توقيتية وقد اكدنا ووضحنا هذا مرارا
، وكنا بصدد الفات المنتضر لا الى احتمال قرب الفرج المحتمل فقط ، بل ترقب العلامات المذكورة التي سوف انشاء الله توصل للفرج والتعامل معها والخروج من غفلة التحسس بما يجري وسيجري اذا صح استشعارنا الى الانتضار والاستعداد لما هو تطلب استحقاقات كثيرة وكبيرة وهنا المغزى الاكبر لانه متعلق بالمنتضر وبيده الكثير من الامور
وليس النتيجة المتعلقة باحتمال عام الظهور الذي سمينا النضرية به ،
وكما يرى الناس جميعا ، هل نحن كشيعة وخاصتا في العراق على مستوى الاحداث وما يتطلبه الامر من استعداد للظهور ، والجواب ومن كثير من طبقات المجتمع هو لا والحال شاهد ، لذالك مثل هذه بحوث تحاول بما فيها من استدلالات منطقية ان تضع النقاط على حروف الاحداث لاخراج الناس من غفلتها واعلامها بانه لعل الفرج قريب من جهة ولعل مخاطر واستحقاقات عصر الظهور باتت قريبة وتتطلب وحدة الامة المنتضرة وتمسكها
وهذا ما يريده منا ال البيت ع من فهمنا العام للعلامات اذا ما اقتربنا من عصر وزمان الظهور القريب
ولكن ماذا نفعل والمثال اعلاه نريد خيرا فيفسر علينا شرا بجهلا منهم واستعجال ، فضلوا في خانة التفريط والسلام على من اتبع الهدى ،
نعتذر من الاخ البغدادي فلعلنا اخذنا استحقاق الجواب الى خارج الموضوع ولكن هو مطلع معنا في نيتنا في تنبيه الشيعة العراقيين خاصة في القسم السياسي وهذا القسم لاستحقاقات عصر الظهور وشكرا
|
|
|
|
|